-
المبدعة الجميلة لمياء كمالالمشاركة الأصلية بواسطة لمياء كمال مشاهدة المشاركة
صاحبة القلم الماسي و الإحساس المرهف
رأيك شهادة أعتز بها يا رائعة
شكرا لحضورك الجميل و قراءتك العميقة و ذوقك الجم
و كل عام و أنت بخير يا قمر
محبتي و تقديرياترك تعليق:
-
نعم صدقت أديبنا القدير جلال داودالمشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
حفيظة منتشرة كثيرة في عالمنا بشكل أو بآخر
المهم تحقيق مكاسب سريعة و لو على حساب دمار الآخرين
شكرا لحضورك الجميل و قراءتك الرائعة
تقديري و احترامي
و كل عام و أنت بخير أستاذنااترك تعليق:
-
نعم القصة فيها عبرة كبيرة و خاصة لي و هي أن " الجريمة مفيدة " هههههههالمشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
شكرا آمال العزيزة سعدت بمرورك و ذوقك و قراءتك العميقة
دمت بكل خير صديقتي
محبتي و تقديرياترك تعليق:
-
لو عندك " فلوس " مستغني عنها هاتها بدون جمعيات هههههههالمشاركة الأصلية بواسطة حسين الأقرع مشاهدة المشاركة
أضحك الله سنك أستاذ سعيد
بعد كل ما قصصته تريد الاشتراك في الجمعية
أم تراك تريد أن تكّون الجمعية بنفسك هههههه
شكرا لذوقك و حضورك خفيف الظل
تحياتي و تقديرياترك تعليق:
-
الأديب القديرالمشاركة الأصلية بواسطة محمود خليفة مشاهدة المشاركة
محمود خليفة
قراءة متقنة و أكثر من رائعة و قد صوبت سهامك نحو الهدف بدقة
و أرك محقا فيما يخص مشهد الضرب لكن ربما أردت أن أتركه لمخيلة القارىء بعد وصفي للحدث قبل و بعد
أي مشهد التجمهر ثم ما اعقبه من رؤيتي لحفيظة و هي " مدشدشة "
و أما بخصوص حفيظة فقد اختصرت طريق التعليم رغما عنها بسبب ضعف مجموعها و تفرغها للاعمال التجارية
و اعتقدت أن هذا نتيجة طبيعية بالنظر لطريقة حياتها فسكت عنه و اكتفيت بالكلام عن ما وصلته الصديقة في تعليمها
شكرا أستاذ محمد حقا اعجبتني قراءتك كثيرا و شعرت بمدى انصهارك في الحدث شكلا و موضوعا
تقديري و احترامي
اترك تعليق:
-
لديك قلم ساحر قادر على تشكيل الحدث وبلغة جاذبة ممتعة
وجدتني أتخيل الأحداث وأعيش معك بل وأتلقى الصفع والركل الذي صفر وجه حفيظة
وفتح شوارعها ,
أتاريك عسل وأستاذة في القص والهزل
محبتياترك تعليق:
-
تحياتي أستاذتنا القديرة منار يوسف
لم يترك المتداخلون والمتداخلات حتة في جسم حفيظة تماما كما إحتفى بها أصحاب وصاحبات الحق في الجمعية.
لا أدري لماذا تذكرت جملة المرحوم سعيد صالح في مسرحية : العيال كبرت:
كنتَ معدِّية وجيت آخد الجمعية.
( حفيظة ) منتشرة في كل عوالمنا العربية بشكل أو آخر ، بملمس ناعم مبهر يحسبه الغافل مصدر ثقة.
ولكن ( حفيظة ) هذا الزمان لها خاصية الحرباء ، تغير جلد أساليبها حسب البيئة والحاجة.
اللهم جنِّبْنا ( حفيظات الزمان ).
كالعادة قلمك بارع في تفصيل الواقع بشكل ساخر ممتع
دمتماترك تعليق:
-
.
.
دمك عسل يااا عسل
القصة ممتعة وفيها العبرة
وأروع ما فيها الخاتمة الواقعية جدا جدا جدا
فهذا هو حال المال والقابضين على المال
والواقفين على الأبواب في انتظار حسنة النزاهة
شكرا لك يا حلوةاترك تعليق:
-
المقالة ساخرة وطريقة جدا، ويمكن أن نعتبرها "قصة قصيرة جدا" وخاصة لو كثفت الأديبة منار يوسف موقف الضرب من كل اتجاه على صديقتها حفيظة وما أتبعه من استدعاء المطافيء.
وحفيظة اسم على مسمى فهي حفيظة على أموال الناس بدء من الجمعية وهي تلميذة بالمرحلة الإعدادية حتى انتهاء باللعب بالمال بعدما أمست سيدة أعمال تلعب بالفلوس لعبا!...
أم المساخر في المقالة هي الضرب من كل صوب وحدب في وجه حفيظة، وبعدها تقول حفيظة لصديقتها " جهزي نفسك عشان فيه جمعية تاني حتبدأ من أول الشهر"!
لم تخبرنا الكاتبة عن مصير حفيظة هل تخرجت من كلية الحقوق مثلها أم اكتفت بالمرحلة الإعدادية.
والموقف الساخر الهام في هذا النص هو تخرج صديقة حفيظة وراوية قصتها من كلية الحقوق ووقوفها في الشباك وتهتف:" قضية لله يا محسنين " قضية صغيرة تمنع بلاوي كتيرة"، ولقد ذكرني هذا الموقف بقول الإمام الشافعي:
تموت الأسود في الغابات جوعا
ولحم ضأن تأكله الكـلاب
وذو جهل قد ينام على حرير
وذو علم مفارشه التـــراب!!!التعديل الأخير تم بواسطة محمود خليفة; الساعة 09-06-2015, 19:20.اترك تعليق:
-
و الله ما كنت أعرف أن الأهلي تلميذ عند حفيظة هههههههالمشاركة الأصلية بواسطة حاتم سعيد ( أبو هادي) مشاهدة المشاركة
عموما أنا مليش في الكورة أستاذ حاتم
بس ممكن أبلغ الزمالك بكلامك عن الأهلي
و بعدها مضطرة أعمل زي ما عملت مع حفيظة
و ابلغ الاسعاف و المطافي عشان ينقذوا حياتك هه
مبدعنا القدير حاتم سعيد
أسعدني مرورك و مشاركتك و ذوقك
تقديري و احترامياترك تعليق:
-
ياريت كنا عصابة و لا كنت استفدت منها حاجةالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
و إلا ما كان ده بقى حالي هههههه
لو خميس له أخ أسمه جمعة يبقى فعلا هو حفيظة متخفية ههههههه
شكرا دكتورنا العزيز
مرورك دائما يبهج صفحتي
تقديري و احترامياترك تعليق:
-
حفيظة شبهتني في الملتقى و بقيت في مستوى الشبهاتالمشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
و مش بعيد لو حصلت أي جريمة حكون أول مشتبه بها
و يمكن بعد كدة يفتشوني و أنا بعمل تسجيل دخول و يفتشوني و أنا بعمل تسجيل خروج
و احتمال اتورط في جريمة حرق " الكيك " بتاع مالكة و آخد فيها اعدام ههههه
شكرا لحفيظة التي جعلت مالكة القلب الغالية تمر علينا بالساخر
و سأعوضك عن الكيك بتورتة افتراضية تتفرجي أنت و العائلة عليها لحد ما ربنا يفرجها هههههه
شكرا صديقتي الغالية
محبتي الكبيرة
سعدت كثيرا بمرورك
اترك تعليق:
اترك تعليق: