-
معلشّ يعني أن ححاول أتكلم بالمصري بردو، ماهي حفيظة ستّ الستّات عملتها بكل اصرار وترصّد زي ما يعملها دايما الأهلي في الكورة ويحصل على المرتبة الأولى، وهو يعني يفرق إيه بينهم؟ -
اللي استفدته من تجربة حفيظة هو أن الجريمة تفيد و تفيد و تفيدالمشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
و الدليل شوف هيا فين و أنا فييييييييييين
ما تيجي أعمل لكم جمعية بالملتقى ههه
شكرا لجميل مرورك و مشاركتك مبدعنا الرائع المختار
تقديري و احترامياترك تعليق:
-
احفظنا يا رب من حفيظة وأخواتها .
ومن حفيظ " يا حفيظ ! " ومحفوظ وحافظ
عبد الحليم حافظ لأ .
إلاّ قوليلي يا منار :
هوَّ صحيح أنك صاحبة حفيظة كما قالت أختنا مالكة ؟
دول عصابة يابا ، يا ساتر استر يا رب !
جهزي نفسك يا منار عشان ترفعي قضية على حفيظة المتخفّية عندنا ياسم " خميس " .
تحياتي
فوزي بيترواترك تعليق:
-
بالعالم الافتراضي كان عندي صديقة اسمها منار
ابت الا ان تستدرجني الى ملتقى الساخر
واقرا قصة حفيظة ...التي جعلتني انسى الكيكة بالفرن
حتى احترقت الى اخر حبة دقيق واخر نفس في البيض
واخر ابتسامة باهتة قد تبدو على وجهي حين افتح الفرن
ماذا افعل الان=اطلب الاطفاء وابلغ عن منار؟
ولا اطلب مساعدة حفيظة ؟
ولا اطلب البوليس؟
اكيد سيسجل الحادث ضد مجهول مادامت منار صاحبة حفيظة
اترك تعليق:
-
أعتقد ان حفيظتنا هذه قد سلكت طريقة سهلة و واضحة للجميع للكسب الوفير
و كأني بها تقول : يا ناس عينيكم فيكم سأبتلع فلوسكم لن تعود إليكم
حتى و إن تعرضت لشتمكم أو ضربكم
أما حفيظة السلطة فلن ترضى بغير ميزانية الدولة تحزمها في أكياس
زي أكياس الأرز و تفر بصحبتها إلى سويسرا
نص يكشف عن إحدى طرق التحيّل التي تعددت و تنوعت في وقتنا الراهن
شكرا مبدعتنا منار
اترك تعليق:
-
" حفيظة " وصلت
صديقتي " حفيظة " جارتي في السكن و زميلتي في المدرسة الإعدادي طلع في دماغها تعمل " جمعية " و الفصل كله دخل فيها و كل شهر كانت تجمع مننا مصروفنا و تقبض الحصيلة لإحدى زميلاتنا , كانت ملتزمة في أول و ثاني شهر لكن فيما بعد لاحظت أنها كانت بتاخد " الفلوس " من البنات و ترميها في حقيبتها من غير ما تسجل أنهم دفعوا و لما أقولها سجلي تقولي بعدين .. وقتها قلبي توجس خيفة و حاستي البوليسية انتفضت وارتفع مستوى قلقي خمسين مترا فوق سطح البحر و عرفت أن حفيظة دخلت عالم الجريمة من أنذل أبوابها و قربت منها و قلت لها بهمس يا حفيظة " الجريمة لا تفيد " قالت لي " نعممممم " قلت " أقصد محتاجة " فلوسي " عشان أجيب دوا لأمي العيانة " فصعبت عليها و أعطتني ما دفعته و حمدت ربنا أني نفدت من الفخ و حاولت أحذر زميلاتي بشكل غير مباشر لكن ثقتهم بحفيظة كانت عمياء , و خلصت الامتحانات و نسيت تماما حكاية حفيظة و الجمعية .
و في أحد الأيام وجدت تجمهرا أمام عمارتها .. رأيت فصلنا كله و معاه كل فصول المدرسة متضامنين و مؤيدين و منتقمين و مصممين يولعوا في عمارة حفيظة و أنا جريت أتصل بالمطافي و النجدة و الإسعاف ليلحقوا حفيظة و ينقذو حياتها لكن بلا فائدة .. و بعد أيام قابلتها و كان شكل وجهها غريب و كأن أربع فرق كانوا بيلعبوا فيه كرة قدم و لقيت كل حاجة فيها وارمة و عرفت أنهم اخدوا حقهم من أنفها و شعرها و فمها و عينيها و جريت عليها و صرخت " حفيظة حبيبتي " و اخدتها بالحضن و انا أبكي من منظرها المأساوي و قلت لها و أنا أشدها بقوة " ياما نصحتك يا حفيظة و قلت لك الجريمة لا تفيد " لكن فوجئت بها بتهمس في أذني " جهزي نفسك عشان فيه جمعية تاني حتبدأ من أول الشهر "
..............
حفيظة الآن سيدة أعمال و" بتلعب بالفلوس لعب ".. أما أنا فبقف على باب مكتبي أقول " قضية لله يا محسنين " " قضية صغيرة تمنع بلاوي كتيرة "
اترك تعليق: