أنثى بلا نهايات ...سليمى السرايري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة رعبوب
    أديب وكاتب
    • 08-08-2012
    • 2749

    #46
    أنتِ أنثى لا تسقط مطلقا من أيّ ذاكرة
    فأنتِ آخر أنثى بلورية
    أحبّ ما تكتبين وتشرفتُ بالقراءة لكِ أختي العزيزة سليمى
    وأعتذر على تأخري .. مودتي التي لا تتغير.
    رَّبِّ
    ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




    تعليق

    • محمد ثلجي
      أديب وكاتب
      • 01-04-2008
      • 1607

      #47
      انثى بلا نهايات
      وقصيدة وددت لو انها لم تنتهي ابدا
      كم انت رائعة يا سليمى .. لا ادري كم مرة قرأتها
      من هول الدهشة والاناقة والشعر
      نص بديع ولغة متسعه صور جديدة وابتكارات غاية في النضج والفكر
      اهنئك سليمى على قواكي الشعرية الخارقة للمألوف
      دمت بخير والى الامام ايتها الانثى
      ***
      إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
      يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
      كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
      أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
      وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
      قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
      يساوى قتيلاً بقابرهِ

      تعليق

      • حسين محسن الياس
        أديب وكاتب
        • 24-10-2010
        • 206

        #48
        رد

        الاخت العزيزه سليمى
        نصك ياسيدتي تفوح منه رائحة الابداع
        فهو نص يغوص في النفس الإنسانيه بشكل قوي ليخرج بتلك الانفعالات التي طفحت على سطح النص بشكل جلي
        شكرا لك على هذا النص الجميل
        تقبلي مني كل العتزاز والتقدير

        تعليق

        • رجاء الجنابي
          شاعرة
          • 24-03-2009
          • 590

          #49
          [align=justify]الأخت القديرة سلمى السرايري

          سررت بمكوثي بهذا الحرف الأنيق
          سلال تقدير لشخصك وحرفك[/align]
          أنا أنثى من الزمن الجميل
          سقطت’سهواً في هذا الزمان
          أشعر بالوحدة
          لاالزمان زماني ولاالمكان مكاني

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #50

            و أنا سررت بكل هذا التكريم الذي غمرتموني به
            حضورا وردودا وأعتذر جدّا عن تقصيري في الكتابة نظرا لظرف صحي والطقس الحار جدا الذي يجعلني لا أقوى على المتابعة الدقيقة.
            آآآآآسفة ومع باقة ورود سأعود هنا للرد على كل فرد ردّا يليق.

            تقبلوا مي فائق المحبة




            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • هادي سعيد
              أديب وكاتب
              • 03-03-2009
              • 362

              #51
              جميلة هي هذه الانتثى المتوقدة احساسا وعاطفة ........
              رائعة هذه الكلمات عندما تصل صادقة عميقة .......

              اتمنى لك النجاح والألق الدائم
              هادي

              تعليق

              • رامز النويصري
                أديب وكاتب
                • 30-10-2013
                • 643

                #52
                ماتع وشفيف



                مودتي
                ثمة المزيد لم نكتبه بعد
                *
                خربشات

                تعليق

                • الرجل الحر الأسير
                  أديب وكاتب
                  • 19-07-2015
                  • 98

                  #53
                  الموقرة /سليمى السرايري .
                  هنا رقصت الانثي ....
                  رقصه النبض .. بلا قدم ولا ساق ...
                  هنا ملئت كل الآفاق ...
                  هنا
                  تجلت وسامة يوسف ..
                  في زخرف حرف ...وبهرج بوح ...
                  فأكل الطير كثيرا من الرؤوس ....
                  هنا كتب
                  للاحساس حج ... الى الحرف العتيق ...
                  هنا أحتشدت ... بكاملي ...
                  فكان السكون تاملا حد التوحد
                  وانت تجمعين نجوم المجرة حرفا تلو حرف ..
                  وسطرا تلو سطر ...وردا تلو رد
                  تلقيها هاهنا هدي وضياء
                  كانت الكلمة هنا بمثابة
                  أم تخبيء وجهها بكفيها ..
                  لتفاجىء طفلها ( بخ )
                  فتنطلق البهجة براءه ودهشه ...
                  لتعذري سيدة الحس ما سبق من تقزم امام علياء بوحك ..
                  كنتِ هنا انثي معجزة ...وكان علينا اليقين ....

                  تعليق

                  • طاهر مصطفى
                    شاعر
                    • 26-02-2014
                    • 135

                    #54
                    نص متنامي وفق المعايير البلاغية للشعر ، اشتغال رائع في رؤيا ماتعة في التشكيل الصوري والهندسي للنثر
                    لروحكم كل الود
                    محبتي
                    طاهر

                    تعليق

                    • حاتم سعيد
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 02-10-2013
                      • 1180

                      #55
                      ابداع وامتاع وأحاسيس مرهفة وتعابير لغويّة تجعلنا في غيابات النثر والشعر الذي يحملنا إلى أفق ممدود بين الأزمنة
                      أحسنت أستاذتنا العزيزة سليمى السراريري.
                      أعجبني
                      هناك عند الانتظار
                      بئر مفتوحة لقوافل الغبار
                      وسامة يوسف تؤرقني

                      قميص عند المشهد الأخير للهزيمة
                      وتفاحات تسيل على أصابعي

                      من أقوال الامام علي عليه السلام

                      (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
                      حملت طيباً)

                      محمد نجيب بلحاج حسين
                      أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
                      نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

                      تعليق

                      • غالية ابو ستة
                        أديب وكاتب
                        • 09-02-2012
                        • 5625

                        #56
                        انثى بلا نهايات


                        رفَّ الفراش بين الزهرِ
                        ألوانَ عشق متيّم-- -----
                        يفصّل من قطر الندى أجنحة حُلم
                        تطرّزهُ أنامل الصباحِ
                        همسَ عطرٍ بسوسن الرُّوح
                        أغنيات
                        ***

                        وزقزقت عصافيرُ أشواقٍ
                        بين وريف الربيع - بمداهُ
                        تؤسس للقلب عشاً من بتول أمل
                        حلمٍ يرقدُ ب ين ما فات
                        وما هو أت
                        ***

                        ولمملكة الغريدات طقوسها
                        فرحة أعواد رطيبة
                        قشَّة -في منقار غريدٍ
                        وأغنية في تعاريجُ مساراتٍ
                        و فضاء مسافات
                        ***

                        والنرجس النعسان - والخزامى
                        ينصتُ نافحاً --مهجة الوجود
                        بعطر المساء للصباح
                        حلماً بلا تُرَّهات
                        أورثه الحبَّ نبضَ
                        حنين الصادحات
                        ***

                        ما بين الصباح والضحى -فوح عبير
                        وبوح عبّاد الشمس - للضّحى
                        وشمس تجري لتقدح طعام غدائها
                        غير عابئة بزغاليل فؤادٍ
                        يصليها رمض الهاجرات
                        ***ُ

                        يفرح الفراش بعباءة الشمس
                        تفردها هنا هناك ينهلُ مُدام
                        السنا مذابا في شهد الأريج
                        راكضاً قبل أن تهدرُ الشمسَ
                        دمَ عنفوانها -في غروب عن احتفاء الزهور
                        برفرفات أجنحة الفراش الدؤوب
                        أيها الشمس مهلاً
                        تقول الزاهرات

                        ***
                        قلقة سوامر الزهور-بالعبير
                        يتوه عنها -لاهثاً نحو الأصيل
                        مهلاً يا ضيا مازالت الأوتارُتعزفُ
                        تباً لصمتٍ قد يطمس الأشواق
                        لن تسلّمَ رداء ألوانها
                        إلَّا معزوفة الحياة
                        شوقاً وهمس حبٍ---
                        وفي أحداق الصباح
                        أمنيات




















                        يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                        تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                        في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                        لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                        تعليق

                        • العربي الثابت
                          أديب وكاتب
                          • 19-09-2009
                          • 815

                          #57
                          أتسأل بكل مافي الصوت من بحة:
                          هل صار عمري ورقة خريف تتقاذفها دقائق وقت أرعن وهي تبحث عن تربة مختلفة تحضن اصفرارها الأخير؟
                          التعديل الأخير تم بواسطة العربي الثابت; الساعة 21-09-2015, 18:48.
                          اذا كان العبور الزاميا ....
                          فمن الاجمل ان تعبر باسما....

                          تعليق

                          • ياسمين محمود
                            أديب وكاتب
                            • 13-12-2012
                            • 653

                            #58
                            الاعجاب الذي يفتح ابواب الدخول الى بلاد العجائب ...
                            أوقفني

                            لاقول الله الله الله
                            وأسحب تفاحة من بين يديك غاليتي سليمى ...
                            شكرا لانك انت ...
                            التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين محمود; الساعة 22-09-2015, 12:31.

                            تعليق

                            • د.أحمد الريماوي
                              أديب وكاتب
                              • 05-12-2011
                              • 90

                              #59
                              التناص وتشظي المفردات أعطى النص جمالية وبهاء
                              السيرة الذاتية للشاعر الدكتور أحمد الريماوي

                              تعليق

                              • سليمى السرايري
                                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                                • 08-01-2010
                                • 13572

                                #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة لمياء كمال مشاهدة المشاركة

                                شاعرة ..بلا نهايات

                                هذا أنت ترفعين الأنثى إلى القمة
                                وحرفها يراقص قدره

                                جميلة جدا جدا جدا
                                عليك صلوات الندى ورضا السموات
                                ولغاتها الناطقة



                                شاعرة الحب والجمال
                                لمياء كمال

                                شرّفتني كلماتك وحضورك الأنثوي المعطّر بشرنقة الضوء والبهاء
                                تقديري سيّدة القصائد.

                                امتناني




                                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                                تعليق

                                يعمل...
                                X