تويت
وهناك من ذهب إلى أن ديكارت أخذ مذهب الشك الفلسفي من المعتزلة، ومن الغزالي .. والأمثلة كثيرة.
-
-
نعتز بثقافتنا ولا نقبل بأن يقال عنها ما يجعلنا نشك في قدرتنا على قيادة الذات والعالم. فقط، علينا التحلي بالعلم الصحيح في شتى أنواع المعرفة. ولننبذ الفرقة العقيمة والخلاف غير المجدي. فسوف نرى العجب. تحية لنباهتك وسرعة فهمك اخي زياد. سعيد بلقائي وتواصلي مع مثقف خلوق من حجمك أنت و نور الدين والآخرين.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 11-11-2017, 22:04.تعليق
-
-
حي بن يقظان اهتدى إلى الحق بفطرته وبلا كتاب .. والكتب فيها ما يهذب وما يذهب العقل بالكلية! لذلك قرر الاحتفاظ بعقله سليما!المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
تحياتي لك على هذه الومضة الجميلة أخي الأستاذ محمد شهيد.
في الصفحة التالية:
محاولة للإجابة على تساؤلاتك أخي الأستاذ محمد.تعليق
-
وأنت ابن أبي زرع، سيدي أبو فهد. وأنا تلميذك.المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركةالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 13-11-2017, 16:27.تعليق
-
نص فلسفي عميق، لذليذ لا يصدر إلا من قارئ بارع يوظف وبحكمة ما يدخر من ثراء ثقافي ،لغوي ومعرفي .
اعجبني ما قرات هنا. دمت مبدعا أستاذ محمدتعليق
-
"الاستلهام الأدبي" أستاذي عبد الرحمن صدقني جاءت مقالاتك عن المفهوم في وقتها ومحلها. ألف شكر لكرمك وجودك. لقد كنت في أمس الحاجة لمعرفة الأصل في هذا النوع من التداخل المعرفي والتناص الأدبي (كما تبين لك من خلال نقاشي أنا والأستاذ العزيز صديقي نور الدين و أخي زياد). أدعوهما كذلك لقراءة ما جدت به في هذا الباب على أمل لقائنا من جديد لمناقشة ما ورد في أفكارك هناك من مصطلحات يمكن تطبيقها على قضيتنا هنا.
لك مني خالص التحية، عزيزي عبد الرحمن. دمت بخير.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 13-11-2017, 16:28.تعليق
-
هذا من كرم فضلك وسعة علمك واطلاعك، استاذة حنان. تشرفت بمعرفتك وسأكون سعيداً لقراءة ما تجودين به علينا من أدب. دامت لك السعادة.المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركةتعليق
-
نموذج لحلقة علم في "بيت الحكمة"، أعظم إنجاز علمي ومعرفي يشهده العصر العباسي العامر (لم يعرفه العالم الاسلامي لا من قبل ولا من بعد حرقه من طرف هيلاكو اللعين).تعليق
-
أبيات ذات صلة لشاعر الإسلام الأكبر، محمد إقبال رحمة الله عليه، ألقاها في مدريد. تعتبر تحفة من روائع الأدب العالمي:
من ذا الذي رفع السيوف
ليرفع اسمك فوق هامات النجوم منارا
كنا جبالا في الجبال وربما سرنا
علـى مـوج البحار بحارا
بمعابد الإفرنج كان أذاننا
قبل الكتائب يفتـح الأمصارا
لم تنس إفرقيا ولا صحراؤها
سجَداتنا والأرض تقذف نارا
وكأن ظل السيف ظـل حديقـة
خضراء تنبت حولنا الأزهار
لم نخـش طاغوتا يحاربنا
ولو نصب المنايا حولنا أسوارا
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 13-11-2017, 19:35.تعليق
تعليق