ما الذي تغيّر

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فايزشناني
    عضو الملتقى
    • 29-09-2010
    • 4795

    قيادة الجيش: عملية جوية نوعية أسفرت عن مقتل الارهابي (زهران علوش) وعدد كبير من متزعمي (جيش الاسلام) و(فيلق الرحمن) و(احرار الشام) في الغوطة الشرقية


    هيهات منا الهزيمة
    قررنا ألا نخاف
    تعيش وتسلم يا وطني​

    تعليق

    • حسين يعقوب الحمداني
      أديب وكاتب
      • 06-07-2010
      • 1884

      https://www.facebook.com/video.php?v...738608&fref=nf


      تدمير قافلة ضخمة من ناقلات النفط (الداعشية/ وهي تهرب النفط لتـــــــــــركيا البريئه !!) تحمل النفط السوري المسروق شمال سورية ومقتل 37 مرافقا لها في غارة روسية الأسبوع الماضي

      تعليق

      • فايزشناني
        عضو الملتقى
        • 29-09-2010
        • 4795

        المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
        https://www.facebook.com/video.php?v...738608&fref=nf


        تدمير قافلة ضخمة من ناقلات النفط (الداعشية/ وهي تهرب النفط لتـــــــــــركيا البريئه !!) تحمل النفط السوري المسروق شمال سورية ومقتل 37 مرافقا لها في غارة روسية الأسبوع الماضي
        مبرووووك أخي حسين تحرير الرمادي من رجس الدواعش
        وفي سوريا انتصارات كبيرة للجيش العربي السوري البطل على أكثر من جبهة
        وخاصة ريف درعا وريف حمص وريف حلب وريف اللاذقية
        بانتظار أن يكون عام 2016 عام النصر الكبير والمؤزر في سوريا والعراق
        محبتي لحضورك الدائم
        هيهات منا الهزيمة
        قررنا ألا نخاف
        تعيش وتسلم يا وطني​

        تعليق

        • فايزشناني
          عضو الملتقى
          • 29-09-2010
          • 4795

          لا خجل لا حياء في هذا العالم
          مملكة ليس فيها دستور ولا انتخابات يسألونها أن تصدّر الديمقراطية للعالم
          مملكة ليس للمرأة فيها أية قيمة وأرخص من عنزة شامية وحلمها أن تقود سيارة
          الكل يغض النظر عن أفعالها ولا يصنفها أحد كما يصنفون الدول الأخرى كدول محور الشر أو دول فاشلة !!!
          لا تسألوا عن السبب فهي مملكة وظيفية تؤدي وظائفها على أكمل وجه
          ومخطئ من يظن أن إعدام الشيخ النمر جاء من خلفية مذهبية
          بل لأنه يخدم مشروع التقسيم الذي عجز عنه الربيع العربي في المنطقة
          ولا يهم آل سلول أن تقسم السعودية لو أرادت ذلك أمريكا فهم في كل الأحوال في مأمن من أي حساب وعقاب قد يطالهم .
          وفي الختام لا تتوقعوا أي تنديد أو استنكار لأولئك الذين استنكروا ما جرى في شارلي ايدو لأنه لن يكون هناك جوائز ترضية .
          هيهات منا الهزيمة
          قررنا ألا نخاف
          تعيش وتسلم يا وطني​

          تعليق

          • فايزشناني
            عضو الملتقى
            • 29-09-2010
            • 4795

            المتوقع عقد سلسلة من اللقاءات والاجتماعات بين بعض وفود المعارضات السورية في أكثر من مكان
            وكلها ستنتهي بالفشل لأنها المعارضات السورية غير متجانسة ولكل منهم أجندات وولاءات مختلفة
            ما يهمنا أن نسمع منطقاً مقبولاً ومعقولاً يوقف حقن الدماء وإنهاء الحرب على سوريا
            الغريب العجيب أننا لم نعد نسمع عن مساعي عربية أو اجتماعات لما يسمى الجامعة العربية
            وغياب غير مقنع لمصر ودورها الريادي
            " يتبع "
            هيهات منا الهزيمة
            قررنا ألا نخاف
            تعيش وتسلم يا وطني​

            تعليق

            • حسين يعقوب الحمداني
              أديب وكاتب
              • 06-07-2010
              • 1884

              كم حبل من حبال الخسه تلعب الصهيونيه والأمبرياليه ألأميريكه ودعمها اليوم لتمدير سماء العرب ونقاء صفوة الأخوة والتاريخ العربي وكم هي , هنا أعداد الأيادي القذرة ؟؟التي تتلاعب بأرواح ودماء وثروات أوطاننا أنها قليله لكنها متعدد تحــــــــــــــت يـد ونظر أمريكا والكيان الصهوني الذ ي يريد أن يطمئن أن الحرب بعيــــــده عن حدود فلسطين ألأرض المحتــــــــــــــــــله

              تعليق

              • فايزشناني
                عضو الملتقى
                • 29-09-2010
                • 4795

                المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
                كم حبل من حبال الخسه تلعب الصهيونيه والأمبرياليه ألأميريكه ودعمها اليوم لتمدير سماء العرب ونقاء صفوة الأخوة والتاريخ العربي وكم هي , هنا أعداد الأيادي القذرة ؟؟التي تتلاعب بأرواح ودماء وثروات أوطاننا أنها قليله لكنها متعدد تحــــــــــــــت يـد ونظر أمريكا والكيان الصهوني الذ ي يريد أن يطمئن أن الحرب بعيــــــده عن حدود فلسطين ألأرض المحتــــــــــــــــــله
                فور عودته من السعودية
                أردوغان يصرح وهو في الطائرة أنه هناك حاجة ماسة للعلاقات مع اسرائيل
                ألا يعني ذلك أنها رسالة من آل سعود لاسرائيل أيضاً ؟؟
                قد نشهد تحالف " مثلثي " تركي اسرائيلي سعودي قريباً
                تحية لحضورك وتفاعلك أخي الغالي حسين
                هيهات منا الهزيمة
                قررنا ألا نخاف
                تعيش وتسلم يا وطني​

                تعليق

                • فايزشناني
                  عضو الملتقى
                  • 29-09-2010
                  • 4795

                  تركيا قد تتحول من العلمانية إلى الوهابية
                  أردوغان قريباً سيصدر قراراً يسمح للموظفين بالصلاة في مواقيتها
                  وربما سنشهد ظهور " المطوّعين " في شوارع تركيا
                  وعلى هذه السيرة سؤالان :
                  لماذا فُتح باب الكعبة لأردوغان ؟؟
                  وهل يجوز فتحها أو لمن يجوز فتحها ؟؟
                  هيهات منا الهزيمة
                  قررنا ألا نخاف
                  تعيش وتسلم يا وطني​

                  تعليق

                  • حسين يعقوب الحمداني
                    أديب وكاتب
                    • 06-07-2010
                    • 1884

                    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
                    فور عودته من السعودية
                    أردوغان يصرح وهو في الطائرة أنه هناك حاجة ماسة للعلاقات مع اسرائيل
                    ألا يعني ذلك أنها رسالة من آل سعود لاسرائيل أيضاً ؟؟
                    قد نشهد تحالف " مثلثي " تركي اسرائيلي سعودي قريباً
                    تحية لحضورك وتفاعلك أخي الغالي حسين
                    ياعيني على خجل وحياة القاتل أوردغان ؟؟لابد من علاقات مع الصهاينه وماأنت الاعامل أجير تطير فرحاُ لفتح حمامات للدم التي تسعد بها الصهاينه وألأمبرياليه
                    لقتل العرب وقتل ألأسلام بأي المعاني كانت لتكون واليوم أطراني ! خجل القاتل للعراقيين والتاجر بدماء التركمان الشيعه في آمرلي الذي سمح للكردي
                    الباديناني السيد المبجل البرزاني !! عميل أسرائيل بقتل تركمان آمرلي ويزديين شيخان ومسحيين الموصل مقابل الف تريله نفط الى تركيا وهذا مايعرفه العراقيين
                    جميعهم وفضحته روسيا السيئه جدا !! والتي توجب عليها السكوت كأمريكا ؟؟ لكنها أي أمريكا سترت عليه ومعها وأسرائيل ؟؟ غرباء هؤلاء مقابل النفط يسيل لعابهم للدم و تحد سكاينيهم
                    تحت مربعات ومثلات ودوائر وحتى معين المهم قتل العرب العرب
                    التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 06-01-2016, 21:17.

                    تعليق

                    • حسين يعقوب الحمداني
                      أديب وكاتب
                      • 06-07-2010
                      • 1884

                      المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
                      تركيا قد تتحول من العلمانية إلى الوهابية
                      أردوغان قريباً سيصدر قراراً يسمح للموظفين بالصلاة في مواقيتها
                      وربما سنشهد ظهور " المطوّعين " في شوارع تركيا
                      وعلى هذه السيرة سؤالان :
                      لماذا فُتح باب الكعبة لأردوغان ؟؟
                      وهل يجوز فتحها أو لمن يجوز فتحها ؟؟
                      أخ الكريم الكعبه بوابتها تهان من قبل اليوم فالمطربه الخلجيه أحلا م !!! سبق لزوجها الهاجري ومعه مطربين قبل أعوام قد فتحت لهم باب
                      الكعبه وسنوردكم الخبر فبيت الله لم تعد تحترم حرمه ..ليس غريب مايدحث اليوم
                      التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 06-01-2016, 21:22.

                      تعليق

                      • حسين يعقوب الحمداني
                        أديب وكاتب
                        • 06-07-2010
                        • 1884

                        عندما تكاثر العام وهو لا يساند العراق دخوله الكويت وهي جزء من العراق الكيبير حتى عا م 1924 فلم لايتقاطر العالم من أجل حماية اليمن من السعوديه
                        وحلفاء أسرائيل من أجل تطرف وتكفير ؟؟!!



                        الكويت تدفع بقواتها: است باهظ الثمن؟


                        تم النشر فى ملفات مع 0 تعليق منذ 4 ساعات








                        تدل معطيات عدة على أن إرسال الكويت كتيبة برّية إلى الحدود اليمنية للمشاركة في العدوان السعودي، لا تعدو كونها خطوة لإسكات السعودية ولجم «الجناح السعودي» في الداخل الكويتي، إلا أن كلفة هذا الاجراء لن تستطيع الكويت السيطرة عليها، كما يبدو، لا على المستوى الاقتصادي ولا العسكري
                        علامات استفهام متعددة ترتسم حول المشاركة الكويتية في العدوان على اليمن سواء لناحية حجمها أو خلفياتها أو فاعليتها أو توقيت الإعلان عن كل فصل من فصولها. آخر المعطيات الواردة بهذا الشأن، تفيد بتوجه قوات من كتيبة المدفعية في الجيش الكويتي إبتداءً من يوم أول من أمس (الاثنين) إلى منطقة جيزان جنوبي السعودية، وذلك تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء إرسال قوات برية إلى الحدود بين اليمن والسعودية من أجل مساندة الأخيرة في صد ما سمته صحيفة «القبس» «العدوان الحوثي الذي تتعرض له المملكة».
                        هذه المساندة ليست الأولى من نوعها، إذ سبقتها في الأشهر الماضية ثلاث حلقات مماثلة تجسدت في إرسال الكويت عددا من طائراتها للإسهام في عمليات التحالف السعودي الجوية، ثم إرسالها فرقة من سلاح الإشارة للمشاركة في العمليات المذكورة، فبَعثِها بقوة من المتخصصين في الرادار والرصد لدعم العناصر السعودية في المجال المشار إليه.
                        إلا أن الخطوة الكويتية الجديدة تمتاز عن سابقاتها بوضوح لناحية تطورها العملياتي والإقدام عليها فيما تستعد الأطراف اليمنية لجولة جديدة من المفاوضات منتصف الشهر الجاري وبالتوازي مع تعقد المأزق السعودي في اليمن، وتوالي المؤشرات على حرد مكتوم على خط الكويت ــ الرياض.
                        في تسييق القرار الكويتي الأخير، يبدو مفيداً الرجوع إلى الأشهر التي أعقبت إعلان السعودية عدوانها على اليمن في 26 آذار 2015. في ذلك الحين، أعلنت السلطات الكويتية مساندتها لقرار الحرب، وأرسلت 15 طائرة للمشاركة في الضربات الجوية على المناطق اليمنية. المفارقة هي أن الكويت بادرت في تلك المشاركة تحت شعار اتفاقية الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي ودونما الرجوع إلى البرلمان، في مخالفة صريحة للمادة 68 من الدستور الكويتي التي تنص على أن «الحرب الهجومية محرمة أما الحرب الدفاعية فتصدر بمرسوم أميري يعرض على مجلس الأمة».
                        بناءً على هذا الأساس الدستوري، أطلق عدد من النواب الكويتيين حملة ضد مشاركة بلادهم في العدوان على اليمن، واصفين العملية العسكرية الخليجية بأنها تدخل في الشؤون الداخلية اليمنية، ومشددين على ضرورة الحل السلمي. في المقابل، برزت مواقف نواب ووزراء تبارك المساندة الكويتية للعدوان وتعدها تنفيذاً لالتزامات الكويت بالحفاظ على استقرار دول مجلس التعاون. تجاذب بدت البلاد في ظلّه على حافة انقسام حقيقي سرعان ما تزخم في مجلس الأمة الذي انعقد في 19 آذار الماضي بناءً على مطالبة النائب عبد الحميد دشتي باستجواب نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية، صباح الخالد الحمد الصباح، على خلفية «مخالفة أحكام الدستور والتهاون في هيبة الدولة والإضرار بمقدراتها».
                        في الجلسة الصاخبة تلك، أوضحت السلطات الكويتية عزمها على المضي في موقفها حيث دعا الصباح إلى سحب طلب دشتي، فيما ذهب «الجناح السعودي» في البرلمان بعيداً في ترهيب الأصوات الرافضة لحملة «عاصفة الحزم». وبلغ الأمر ببعض النواب من أمثال سيف الهرشاني حد الاعتداء الجسدي على الرافضين والهمّ بضربهم. وترافق الترهيب السلطوي لمنتقدي «العاصفة» السعودية من البرلمانيين مع ترهيب مماثل لرافضيها من النشطاء السياسيين والحقوقيين. هكذا، أقدمت الكويت على اعتقال عدد من المعارضين والزجّ بهم في السجون بتهمة التطاول على سلطات أمير البلاد وإحباط الروح المعنوية لقوات الجيش والإساءة للسعودية، وكان في مقدمة هؤلاء الدكتور صالح الفضلي والمحامي خالد الشطي.
                        مع ما تقدم كله، لم تنجُ الكويت من الانتقادات السعودية «لتراخي موقفها حيال العدوان على اليمن»، إذ ظهرت إلى العلن أصوات موالية للبلاط الملكي تعيب ما عدّته «ميوعة» في الكلمة الكويتية باليمن، وتذكّر الكويت «بأفضال السعودية عليها في حرب الخليج الثانية». وعلى الرغم من حدة هذه الانتقادات وترافقها مع ضغوط سعودية على السلطات الكويتية لرفع مستوى مشاركة الأخيرة في «عاصفة الحزم»، ظلت الكويت حريصة على حفظ هوامشها والتحكم في درجة انخراطها في «المغامرات السعودية»، بل إن المسؤولين الكويتيين بادروا في التخفيف من وقع إرسال بلادهم طائرات إلى اليمن، وكانت أشهر تصريحاتهم في هذا الصدد قول وزير الخارجية إن «قرار المشاركة جاء إثر ضغوط سعودية وإنه جاء محدوداً واقتصر على عدد من الطلعات الجوية».
                        ومع تقدم عمر العدوان على اليمن، أظهرت الكويت جنوحاً متزايداً إلى النأي بنفسها عن المستنقع اليمني. ولعل أبرز علامة سجلت في السياق المذكور كانت نفي رئاسة الأركان العامة للجيش الكويتي في أيلول 2015 إرسالها قوات برية إلى الأراضي اليمنية، مؤكدةً أن كل الإشاعات المتداولة عارية عن الصحة. بدا من ذلك كله، أن السلطات الكويتية تحاول إمساك العصا من وسطها، فلا هي تريد الإمعان في إغضاب السعودية، ولا هي معنية بالإخلال بتوازناتها الداخلية وبتغليب جناح المتشددين داخل كنفها والإضرار بعلاقتها بإيران. عزز هذا الاتجاه أن الكويت أعلنت في 28 كانون الأول الماضي موافقتها مبدئياً على استضافة محادثات السلام اليمنية منتصف كانون الثاني المقبل بحسب ما أكد وزير خارجية الرئيس اليمني الفار، عبد الملك المخلافي.
                        فهل تنسف الكويت من خلال خطوتها الجديدة المسار المعتدل الذي اتسمت به حيال العدوان على اليمن؟ حتى الآن، لا يبدو القرار الكويتي الأخير على خطورته أكثر من محاولة لتسكيت الرياض ولجم رجالاتها في الداخل. ويبرر الحكم الآنف الهيئة الخجولة التي تمظهر من خلالها إعلان إرسال القوات البرية إلى جيزان، حيث جرى تمرير التسريبات لصحيفة «القبس» عن طريق مصدر مطلع، في وقت امتنعت فيه وكالة الأنباء الكويتية الرسمية عن ذكر الإعلان في إيرادها مقررات مجلس الوزراء.
                        كذلك، فإن ما يقوي تلك القراءة أيضاً هو أن ثمة خلافاً مستمراً ومستعراً بين السعودية والكويت حول حقول النفط في المنطقة المحايدة بينهما وحقل الدرة الغازي. وتزاحمت خلال الأشهر الماضية الدلائل على تفاقم هذا الخلاف مع تسريب خطاب لوزير النفط الكويتي، علي العمير، يحمل فيه الرياض مسؤولية الخسائر المالية التي تتكبدها بلاده جراء إغلاق حقلي الخفجي والوفرة.
                        يضاف إلى ما تقدم أن السلطات الكويتية «مغتاظة» من التعامل السعودي مع قضية «حقل الدرة» المتوافر على احتياط هائل من الغاز، الذي يقع جزء بسيط منه في إيران. ويعود السخط الكويتي إلى أن السعودية تصر على انفرادها بالإنتاج ومنح الكويت حصتها منه والرفض المستديم لإدخال إيران في أي مشاورات حول الحقل. وقائع سبقها إعراب الجانب الكويتي عن امتعاضه الشديد من التغطية الإعلامية السعودية للخلاف النفطي، وإصداره في 6 آب 2015 أمراً لجمارك النويصيب بمنع دخول صحيفة «الحياة» السعودية إلى الكويت على خلفية نشرها مقال للكاتب داوود شريان يستهزئ فيه بالموقف الكويتي.
                        في كل الأحوال، لا تظهر الخطوة الكويتية الجديدة إزاء السعودية إلا كـ «دعسة ناقصة» في مسلك المرونة، لكن استرضاء المملكة قد يكلّف الكويت هذه المرة أعباءً ربما لم تكن في حسبانها. وبادرت سلطات الإمارة الخليجية قبل أيام في رفع الدعم عن المشتقات النفطية بسبب التدهور المتواصل في أسعار النفط وانعكاسه سلباً على الاحتياطات الكويتية. إنعكاس ليس التورط في اليمن إلا وصفة نموذجية لمفاقمته ودفعه نحو مسارات أشد خطورة. وأضف إلى الأضرار الإقتصادية المحتومة أن الكويت التي لا تزال حتى الآن خارج قائمة الخسائر الخليجية في الوحول اليمنية ستكون عرضةً لخطوط نارية لا يخفت اضطرامها ساعة بعد ساعة. يؤيد السيناريو المتوقع أن القوات الكويتية ستتمركز في جيزان، حيث تصطلي مواقع العدوان يومياً بصواريخ القوات اليمنية المشتركة وبقذائفها.
                        دعاء سويدان
                        نقلا عن الأخبار اللبنانية
                        التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 06-01-2016, 21:49.

                        تعليق

                        • فايزشناني
                          عضو الملتقى
                          • 29-09-2010
                          • 4795

                          المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
                          عندما تكاثر العام وهو لا يساند العراق دخوله الكويت وهي جزء من العراق الكيبير حتى عا م 1924 فلم لايتقاطر العالم من أجل حماية اليمن من السعوديه
                          وحلفاء أسرائيل من أجل تطرف وتكفير ؟؟!!



                          الكويت تدفع بقواتها: است باهظ الثمن؟


                          تم النشر فى ملفات مع 0 تعليق منذ 4 ساعات








                          تدل معطيات عدة على أن إرسال الكويت كتيبة برّية إلى الحدود اليمنية للمشاركة في العدوان السعودي، لا تعدو كونها خطوة لإسكات السعودية ولجم «الجناح السعودي» في الداخل الكويتي، إلا أن كلفة هذا الاجراء لن تستطيع الكويت السيطرة عليها، كما يبدو، لا على المستوى الاقتصادي ولا العسكري
                          علامات استفهام متعددة ترتسم حول المشاركة الكويتية في العدوان على اليمن سواء لناحية حجمها أو خلفياتها أو فاعليتها أو توقيت الإعلان عن كل فصل من فصولها. آخر المعطيات الواردة بهذا الشأن، تفيد بتوجه قوات من كتيبة المدفعية في الجيش الكويتي إبتداءً من يوم أول من أمس (الاثنين) إلى منطقة جيزان جنوبي السعودية، وذلك تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء إرسال قوات برية إلى الحدود بين اليمن والسعودية من أجل مساندة الأخيرة في صد ما سمته صحيفة «القبس» «العدوان الحوثي الذي تتعرض له المملكة».
                          هذه المساندة ليست الأولى من نوعها، إذ سبقتها في الأشهر الماضية ثلاث حلقات مماثلة تجسدت في إرسال الكويت عددا من طائراتها للإسهام في عمليات التحالف السعودي الجوية، ثم إرسالها فرقة من سلاح الإشارة للمشاركة في العمليات المذكورة، فبَعثِها بقوة من المتخصصين في الرادار والرصد لدعم العناصر السعودية في المجال المشار إليه.
                          إلا أن الخطوة الكويتية الجديدة تمتاز عن سابقاتها بوضوح لناحية تطورها العملياتي والإقدام عليها فيما تستعد الأطراف اليمنية لجولة جديدة من المفاوضات منتصف الشهر الجاري وبالتوازي مع تعقد المأزق السعودي في اليمن، وتوالي المؤشرات على حرد مكتوم على خط الكويت ــ الرياض.
                          في تسييق القرار الكويتي الأخير، يبدو مفيداً الرجوع إلى الأشهر التي أعقبت إعلان السعودية عدوانها على اليمن في 26 آذار 2015. في ذلك الحين، أعلنت السلطات الكويتية مساندتها لقرار الحرب، وأرسلت 15 طائرة للمشاركة في الضربات الجوية على المناطق اليمنية. المفارقة هي أن الكويت بادرت في تلك المشاركة تحت شعار اتفاقية الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي ودونما الرجوع إلى البرلمان، في مخالفة صريحة للمادة 68 من الدستور الكويتي التي تنص على أن «الحرب الهجومية محرمة أما الحرب الدفاعية فتصدر بمرسوم أميري يعرض على مجلس الأمة».
                          بناءً على هذا الأساس الدستوري، أطلق عدد من النواب الكويتيين حملة ضد مشاركة بلادهم في العدوان على اليمن، واصفين العملية العسكرية الخليجية بأنها تدخل في الشؤون الداخلية اليمنية، ومشددين على ضرورة الحل السلمي. في المقابل، برزت مواقف نواب ووزراء تبارك المساندة الكويتية للعدوان وتعدها تنفيذاً لالتزامات الكويت بالحفاظ على استقرار دول مجلس التعاون. تجاذب بدت البلاد في ظلّه على حافة انقسام حقيقي سرعان ما تزخم في مجلس الأمة الذي انعقد في 19 آذار الماضي بناءً على مطالبة النائب عبد الحميد دشتي باستجواب نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية، صباح الخالد الحمد الصباح، على خلفية «مخالفة أحكام الدستور والتهاون في هيبة الدولة والإضرار بمقدراتها».
                          في الجلسة الصاخبة تلك، أوضحت السلطات الكويتية عزمها على المضي في موقفها حيث دعا الصباح إلى سحب طلب دشتي، فيما ذهب «الجناح السعودي» في البرلمان بعيداً في ترهيب الأصوات الرافضة لحملة «عاصفة الحزم». وبلغ الأمر ببعض النواب من أمثال سيف الهرشاني حد الاعتداء الجسدي على الرافضين والهمّ بضربهم. وترافق الترهيب السلطوي لمنتقدي «العاصفة» السعودية من البرلمانيين مع ترهيب مماثل لرافضيها من النشطاء السياسيين والحقوقيين. هكذا، أقدمت الكويت على اعتقال عدد من المعارضين والزجّ بهم في السجون بتهمة التطاول على سلطات أمير البلاد وإحباط الروح المعنوية لقوات الجيش والإساءة للسعودية، وكان في مقدمة هؤلاء الدكتور صالح الفضلي والمحامي خالد الشطي.
                          مع ما تقدم كله، لم تنجُ الكويت من الانتقادات السعودية «لتراخي موقفها حيال العدوان على اليمن»، إذ ظهرت إلى العلن أصوات موالية للبلاط الملكي تعيب ما عدّته «ميوعة» في الكلمة الكويتية باليمن، وتذكّر الكويت «بأفضال السعودية عليها في حرب الخليج الثانية». وعلى الرغم من حدة هذه الانتقادات وترافقها مع ضغوط سعودية على السلطات الكويتية لرفع مستوى مشاركة الأخيرة في «عاصفة الحزم»، ظلت الكويت حريصة على حفظ هوامشها والتحكم في درجة انخراطها في «المغامرات السعودية»، بل إن المسؤولين الكويتيين بادروا في التخفيف من وقع إرسال بلادهم طائرات إلى اليمن، وكانت أشهر تصريحاتهم في هذا الصدد قول وزير الخارجية إن «قرار المشاركة جاء إثر ضغوط سعودية وإنه جاء محدوداً واقتصر على عدد من الطلعات الجوية».
                          ومع تقدم عمر العدوان على اليمن، أظهرت الكويت جنوحاً متزايداً إلى النأي بنفسها عن المستنقع اليمني. ولعل أبرز علامة سجلت في السياق المذكور كانت نفي رئاسة الأركان العامة للجيش الكويتي في أيلول 2015 إرسالها قوات برية إلى الأراضي اليمنية، مؤكدةً أن كل الإشاعات المتداولة عارية عن الصحة. بدا من ذلك كله، أن السلطات الكويتية تحاول إمساك العصا من وسطها، فلا هي تريد الإمعان في إغضاب السعودية، ولا هي معنية بالإخلال بتوازناتها الداخلية وبتغليب جناح المتشددين داخل كنفها والإضرار بعلاقتها بإيران. عزز هذا الاتجاه أن الكويت أعلنت في 28 كانون الأول الماضي موافقتها مبدئياً على استضافة محادثات السلام اليمنية منتصف كانون الثاني المقبل بحسب ما أكد وزير خارجية الرئيس اليمني الفار، عبد الملك المخلافي.
                          فهل تنسف الكويت من خلال خطوتها الجديدة المسار المعتدل الذي اتسمت به حيال العدوان على اليمن؟ حتى الآن، لا يبدو القرار الكويتي الأخير على خطورته أكثر من محاولة لتسكيت الرياض ولجم رجالاتها في الداخل. ويبرر الحكم الآنف الهيئة الخجولة التي تمظهر من خلالها إعلان إرسال القوات البرية إلى جيزان، حيث جرى تمرير التسريبات لصحيفة «القبس» عن طريق مصدر مطلع، في وقت امتنعت فيه وكالة الأنباء الكويتية الرسمية عن ذكر الإعلان في إيرادها مقررات مجلس الوزراء.
                          كذلك، فإن ما يقوي تلك القراءة أيضاً هو أن ثمة خلافاً مستمراً ومستعراً بين السعودية والكويت حول حقول النفط في المنطقة المحايدة بينهما وحقل الدرة الغازي. وتزاحمت خلال الأشهر الماضية الدلائل على تفاقم هذا الخلاف مع تسريب خطاب لوزير النفط الكويتي، علي العمير، يحمل فيه الرياض مسؤولية الخسائر المالية التي تتكبدها بلاده جراء إغلاق حقلي الخفجي والوفرة.
                          يضاف إلى ما تقدم أن السلطات الكويتية «مغتاظة» من التعامل السعودي مع قضية «حقل الدرة» المتوافر على احتياط هائل من الغاز، الذي يقع جزء بسيط منه في إيران. ويعود السخط الكويتي إلى أن السعودية تصر على انفرادها بالإنتاج ومنح الكويت حصتها منه والرفض المستديم لإدخال إيران في أي مشاورات حول الحقل. وقائع سبقها إعراب الجانب الكويتي عن امتعاضه الشديد من التغطية الإعلامية السعودية للخلاف النفطي، وإصداره في 6 آب 2015 أمراً لجمارك النويصيب بمنع دخول صحيفة «الحياة» السعودية إلى الكويت على خلفية نشرها مقال للكاتب داوود شريان يستهزئ فيه بالموقف الكويتي.
                          في كل الأحوال، لا تظهر الخطوة الكويتية الجديدة إزاء السعودية إلا كـ «دعسة ناقصة» في مسلك المرونة، لكن استرضاء المملكة قد يكلّف الكويت هذه المرة أعباءً ربما لم تكن في حسبانها. وبادرت سلطات الإمارة الخليجية قبل أيام في رفع الدعم عن المشتقات النفطية بسبب التدهور المتواصل في أسعار النفط وانعكاسه سلباً على الاحتياطات الكويتية. إنعكاس ليس التورط في اليمن إلا وصفة نموذجية لمفاقمته ودفعه نحو مسارات أشد خطورة. وأضف إلى الأضرار الإقتصادية المحتومة أن الكويت التي لا تزال حتى الآن خارج قائمة الخسائر الخليجية في الوحول اليمنية ستكون عرضةً لخطوط نارية لا يخفت اضطرامها ساعة بعد ساعة. يؤيد السيناريو المتوقع أن القوات الكويتية ستتمركز في جيزان، حيث تصطلي مواقع العدوان يومياً بصواريخ القوات اليمنية المشتركة وبقذائفها.
                          دعاء سويدان
                          نقلا عن الأخبار اللبنانية

                          وكالات ...............
                          السعودية تقصف السفارة الايرانية في اليمن

                          يتبع
                          هيهات منا الهزيمة
                          قررنا ألا نخاف
                          تعيش وتسلم يا وطني​

                          تعليق

                          • فايزشناني
                            عضو الملتقى
                            • 29-09-2010
                            • 4795

                            يتحدثون عن احتمال نشوب حرب عالمية أو توسع رقعة الحرب السورية
                            وهذا أمر جائز في ظل التحالفات المحلية والاقليمية والدولية
                            ولكن :
                            بقدر ما تكون اسرائيل جاهزة ومستعدة للحرب ودفع تكاليفها بقدر ما يكون ذلك الاحتمال وارداً لأن محور كل حروب العالم المتوقعة في هذا العصر هو اسرائيل ... وعلى ما يبدو أن اسرائيل ليست جاهزة لأي حرب مفتوحة فمازالت سوريا في المواجهة والمقاومة في أوج قوتها أيضاً .
                            هيهات منا الهزيمة
                            قررنا ألا نخاف
                            تعيش وتسلم يا وطني​

                            تعليق

                            • فايزشناني
                              عضو الملتقى
                              • 29-09-2010
                              • 4795

                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
                              أخ الكريم الكعبه بوابتها تهان من قبل اليوم فالمطربه الخلجيه أحلا م !!! سبق لزوجها الهاجري ومعه مطربين قبل أعوام قد فتحت لهم باب
                              الكعبه وسنوردكم الخبر فبيت الله لم تعد تحترم حرمه ..ليس غريب مايدحث اليوم

                              لا يا أخي حسين ... ليس غريباً ما يحدث اليوم
                              وليس غريباً أن تُفتح الكعبة للحجة أحلام أو أليسا أو هيفا
                              انظر كيف يسرحون ويمرحون في هذا الملتقى وهم يصرخون :
                              المجووووووووووس .......... المجووووووووووس
                              لا عقل لادين لا منطق لا علم لا برهان
                              فقط لأن السعورية تريد حضن اسرائيل ومش عارفة كيف ؟؟
                              تحيتي
                              هيهات منا الهزيمة
                              قررنا ألا نخاف
                              تعيش وتسلم يا وطني​

                              تعليق

                              • فايزشناني
                                عضو الملتقى
                                • 29-09-2010
                                • 4795

                                الجيش السوري يعيد السيطرة على عدة تلال حاكمة في ريف اللاذقية
                                ومرتزقة آل سلول وأردوغان يتقهقرون .........
                                البوط العسكري السوري قادم لسحق كلاب السعورية على كافة الجبهات
                                والصورة الأجمل كانت اليوم من مضايا التي خرج أهلوها يهتفون للجيش ويرفعون أعلام الوطن
                                " يتبع "
                                التعديل الأخير تم بواسطة فايزشناني; الساعة 07-01-2016, 22:40.
                                هيهات منا الهزيمة
                                قررنا ألا نخاف
                                تعيش وتسلم يا وطني​

                                تعليق

                                يعمل...
                                X