حِمْصُ الْجَدِيدَة
وَدِدْتُ، فِي حِمْصَ الثَّوْرَةِ الْهَادِئَة،
لَوْ نَلْتَقِي يَا إِمِيسَا مَرَّةً ثَانِيَة،
فَتَسْأَلُ شَفَتَايَ شَفَتَيْكِ الْبَهِيجَتَيْن :
هَلْ يَنْقُصُنَا شُكْرٌ فِي صَلَاةِ هَذَا الْمَسَاء ؟
آهِ ! أَنَا أَعْرِفُ السًّؤَالَ الدَّفِينَ
فِي عَيْنَيْكِ الَّذِي يُخْجِلُ عَيْنَيَّ
بَاحِثًا عَنْ جَوَابٍ لِنِسْيَانٍ مَرِيرٍ
أَفْقَدَنَا بَعْضَيْنَا بِضْعَ سِنِين.
يَا فَرْحَةَ الْأَفْرَاحِ ! فَلْنَنْسَ خَطَايَانا !
وَتَعَالَيْ نَنْظُرُ كَمْ زَادَتِ الْحَرْبُ السَّاحَةَ بَهَاء !
يَا فَرْحَةَ الْأَفْرَاحِ ! فَلْنَنْسَ خَطَايَانا !
وَتَعَالَيْ نَسْمَعُ كَمْ زَادَتِ الْحَرْبُ السَّاعَةَ غِنَاء !
ثُمَّ نَمْشِي، مِنَ الدَّبْلَانِ حَتَّى الْبَيْت،
وَعِنْدَ الْعَتَبَة، مَعَ السَّمَائِيِّين، فِي بَخُورِ الْعَتَمَة،
نُصَلِّي سَوِيّا، أَنَا الْمَغْرِبَ وَأَنْتِ صَلَاةَ الْغُرُوب.
وَدِدْتُ، فِي حِمْصَ الثَّوْرَةِ الْهَادِئَة،
لَوْ نَلْتَقِي يَا إِمِيسَا مَرَّةً ثَانِيَة،
فَتَسْأَلُ شَفَتَايَ شَفَتَيْكِ الْبَهِيجَتَيْن :
هَلْ يَنْقُصُنَا شُكْرٌ فِي صَلَاةِ هَذَا الْمَسَاء ؟
آهِ ! أَنَا أَعْرِفُ السًّؤَالَ الدَّفِينَ
فِي عَيْنَيْكِ الَّذِي يُخْجِلُ عَيْنَيَّ
بَاحِثًا عَنْ جَوَابٍ لِنِسْيَانٍ مَرِيرٍ
أَفْقَدَنَا بَعْضَيْنَا بِضْعَ سِنِين.
يَا فَرْحَةَ الْأَفْرَاحِ ! فَلْنَنْسَ خَطَايَانا !
وَتَعَالَيْ نَنْظُرُ كَمْ زَادَتِ الْحَرْبُ السَّاحَةَ بَهَاء !
يَا فَرْحَةَ الْأَفْرَاحِ ! فَلْنَنْسَ خَطَايَانا !
وَتَعَالَيْ نَسْمَعُ كَمْ زَادَتِ الْحَرْبُ السَّاعَةَ غِنَاء !
ثُمَّ نَمْشِي، مِنَ الدَّبْلَانِ حَتَّى الْبَيْت،
وَعِنْدَ الْعَتَبَة، مَعَ السَّمَائِيِّين، فِي بَخُورِ الْعَتَمَة،
نُصَلِّي سَوِيّا، أَنَا الْمَغْرِبَ وَأَنْتِ صَلَاةَ الْغُرُوب.
تعليق