****هي الاشعار****
هِيَ الاشْعَارُ أَنْظُمُهَا
بأَقلامٍ مِنَ الذَّهَبِ
وأُوزِنهَا بأوزانٍ بميزانٍ منَ الذَّهَبِ
تَصوغُ الحُلْيَ ما أَبْهَى
بِهَا تَزدان مَكْتَبَتي
اُلَحِّنُهَا بِتَرنيمٍ
مَشوقٍ خاليَ الصَّخَبِ
أُسَامِرُهَا تُسَامرني .... أُنَاجيهَا تُناجيني
فَتَمحو الهَمَّ مِن قلبي
هِيَ الاشعار أَنْسِجُهَا
منَ اللا وَهْمِ والوَهْمِ
منَ الاكدارِ مِن قَدَري
أَطيرُ بها الى سُحُبٍ
أحَمِّلُهَا ذُرى وجدي ... منَ النيرانِ ما ألقى
منَ الحِرمانِ ما لَظَّى
ليالٍ مِن صِبَا عُمري
أُحَمِّلُهَا بالامي
هي الاشعار اوردَتي
ومِنْها نَبْضُ قافِيَتي
أذَا نَطَقَ اللسانُ بِهَا
يزولُ الوَصْب للاَبَدِ
هيَ الاشعار في فِكري
تَسيرُ مَعِي تُعانِقُني ... عِناق الروح في جَسَدي
فتهواني وأهواها
تُفَرِّحُني ... أُفَرِّحُهَا
على الشُّطْانِ في لَعِبٍ
تعذِّبُني .... أُعَذِّبُهَا
بِكَمٍّ مِن ذرى شَجَني
ومِن وجدي ... ومِن قهري
هي الاشعار أَلقاها ...
على شفَتي ...
بِمَكتبتي...
ومن دُرَرٍ اُطَرِّزُها
فأهديها الى الدُّنيا ...
على شطِّ القصيدِ هُنَا
على شفَةِ الهواةِ هُنَا
وحيث المُلتقى الشِّعري
بقلمي : المهندس مصطفى كبة
هِيَ الاشْعَارُ أَنْظُمُهَا
بأَقلامٍ مِنَ الذَّهَبِ
وأُوزِنهَا بأوزانٍ بميزانٍ منَ الذَّهَبِ
تَصوغُ الحُلْيَ ما أَبْهَى
بِهَا تَزدان مَكْتَبَتي
اُلَحِّنُهَا بِتَرنيمٍ
مَشوقٍ خاليَ الصَّخَبِ
أُسَامِرُهَا تُسَامرني .... أُنَاجيهَا تُناجيني
فَتَمحو الهَمَّ مِن قلبي
هِيَ الاشعار أَنْسِجُهَا
منَ اللا وَهْمِ والوَهْمِ
منَ الاكدارِ مِن قَدَري
أَطيرُ بها الى سُحُبٍ
أحَمِّلُهَا ذُرى وجدي ... منَ النيرانِ ما ألقى
منَ الحِرمانِ ما لَظَّى
ليالٍ مِن صِبَا عُمري
أُحَمِّلُهَا بالامي
هي الاشعار اوردَتي
ومِنْها نَبْضُ قافِيَتي
أذَا نَطَقَ اللسانُ بِهَا
يزولُ الوَصْب للاَبَدِ
هيَ الاشعار في فِكري
تَسيرُ مَعِي تُعانِقُني ... عِناق الروح في جَسَدي
فتهواني وأهواها
تُفَرِّحُني ... أُفَرِّحُهَا
على الشُّطْانِ في لَعِبٍ
تعذِّبُني .... أُعَذِّبُهَا
بِكَمٍّ مِن ذرى شَجَني
ومِن وجدي ... ومِن قهري
هي الاشعار أَلقاها ...
على شفَتي ...
بِمَكتبتي...
ومن دُرَرٍ اُطَرِّزُها
فأهديها الى الدُّنيا ...
على شطِّ القصيدِ هُنَا
على شفَةِ الهواةِ هُنَا
وحيث المُلتقى الشِّعري
بقلمي : المهندس مصطفى كبة
تعليق