مجرّد فضول.
من حبيبكِ يا ترى؟!
أنا أسأل هذا السؤال من باب الفضول فقط، وإلا فأنا لست مهتماً على الإطلاق. وقلت في نفسي....ربّما....ربّما أعرفه. هو كما قلت لكِ فضول لا أكثر.لا أخفي عليكِ أبداً أن فضولي يكاد يقتلني. دعينا من الأشخاص المهمّين في حياتي ولأخبرك عن فضولي تجاهكِ أنتِ فقط لتعرفي كم أنا متعب.
هل تصدّقين أنّي قضيت أياماً وليالي طويلة أتخيّل أنّي أحد المنمنمات في حاشية عباءتكِ، كان بي فضول غريب لتجربة التأرجح والانزلاق على أصابع قدميكِ.......وأحاياناً إن صدف ولمحتكِ تمشين يقتلني الفضول لأرى الفراشات التي ترشّ العطر فوقك.
من أهداكِ الهاتف الجديد؟!....والسلسلة الذهبية التي تعلقينه بها؟! وبالأمس قبل أن تركبي السيّارة لمن كنتِ تكتبين رسالة وأنتِ تبتسمين؟!
لا تهتمّي كثيراً......فهو مجرّد فضول عابر، كما يعبر النسيم الرقيق على الزغب الأشقر تحت أذنيك....وأنتِ لا تحسّين.
بيني وبينكِ......أخشى أنّ هذا الفضول هو هلاك خالص، وأنّه في نهاية المطاف سيغرقني في تفاصيلكِ. بالمناسبة.... نقش زهرتي الحنّاء المتعانقتان بين إبهامكِ والسبّابة تخيلتهما عاشقان، وكنت أفرح حين تضمين يدكِ فيتبادلان القبل......وفي نشوة النظر تنزلق عيناي في ثنايا أصابعكِ، وتعودان معطّرتان بندى الورد.
ربّما أزعجتكِ.....أعتذر بالطبع، لكنّي قلت في نفسي ربّما تعرفين دواء لي. فكما ترين حالتي أصبحت لا تطاق، وكلّ تفصيل يغريني بتفاصيله التي لا تقاوم......
أرجوكِ......وحقّ العاشِقَين المتعانِقَين على يديكِ، إن كنتِ تعرفين دواءً لفضولي فداويني.
من حبيبكِ يا ترى؟!
أنا أسأل هذا السؤال من باب الفضول فقط، وإلا فأنا لست مهتماً على الإطلاق. وقلت في نفسي....ربّما....ربّما أعرفه. هو كما قلت لكِ فضول لا أكثر.لا أخفي عليكِ أبداً أن فضولي يكاد يقتلني. دعينا من الأشخاص المهمّين في حياتي ولأخبرك عن فضولي تجاهكِ أنتِ فقط لتعرفي كم أنا متعب.
هل تصدّقين أنّي قضيت أياماً وليالي طويلة أتخيّل أنّي أحد المنمنمات في حاشية عباءتكِ، كان بي فضول غريب لتجربة التأرجح والانزلاق على أصابع قدميكِ.......وأحاياناً إن صدف ولمحتكِ تمشين يقتلني الفضول لأرى الفراشات التي ترشّ العطر فوقك.
من أهداكِ الهاتف الجديد؟!....والسلسلة الذهبية التي تعلقينه بها؟! وبالأمس قبل أن تركبي السيّارة لمن كنتِ تكتبين رسالة وأنتِ تبتسمين؟!
لا تهتمّي كثيراً......فهو مجرّد فضول عابر، كما يعبر النسيم الرقيق على الزغب الأشقر تحت أذنيك....وأنتِ لا تحسّين.
بيني وبينكِ......أخشى أنّ هذا الفضول هو هلاك خالص، وأنّه في نهاية المطاف سيغرقني في تفاصيلكِ. بالمناسبة.... نقش زهرتي الحنّاء المتعانقتان بين إبهامكِ والسبّابة تخيلتهما عاشقان، وكنت أفرح حين تضمين يدكِ فيتبادلان القبل......وفي نشوة النظر تنزلق عيناي في ثنايا أصابعكِ، وتعودان معطّرتان بندى الورد.
ربّما أزعجتكِ.....أعتذر بالطبع، لكنّي قلت في نفسي ربّما تعرفين دواء لي. فكما ترين حالتي أصبحت لا تطاق، وكلّ تفصيل يغريني بتفاصيله التي لا تقاوم......
أرجوكِ......وحقّ العاشِقَين المتعانِقَين على يديكِ، إن كنتِ تعرفين دواءً لفضولي فداويني.
تعليق