حَرائِرُنا بِالقُدْس
******
أخَـواتُـنـا بِـالـقُـدْس هُـنَّ لأمَّـةِ العُرْبِ الضِّياءْ
شَـرَفُ الـدِّفـاعِ حَـمَلْنَ عَنّا رايَةَ الأقصى لِواءْ
إصْـرارُهُـنَّ الـذَوْدُ عَنْ مَسرى عَظِيم الأنْبِياءْ
أُخْتُ الرِّجالِ وَنِعْمَ مَنْ خَطَّتْ لَنا بُشْرَ الرَّجاءْ
كَـمْ صَـرْخَةٍ دَوَّتْ حَناجِـرُ أينَ هُمْ أهْلُ الوفاءْ
أيـنَ الغَيارى المَسْجِدُ الأقصى يُـدَنَّسُ لا حَياءْ
مُسْتَوْطِـنونَ تَجَرَّؤوا قُـطعـانُ فَازدادَ العُـواءْ
مـا لِـي أرى فِـيـنا الهَـوانَ وَنَحْنُ مِـنّا الأتْقِياءْ
أفَـلا نَـرى أهْـلَ الـعَـزائِـم قَـدْ أجـابُـوا لِلـنِّداءْ
يـا أمَّـةَ الإسـلامِ أيْـنَ جـحـافِـلٌ حـانَ الـفِـداءْ
******
الشاعر : عطا سليمان رموني
******
أخَـواتُـنـا بِـالـقُـدْس هُـنَّ لأمَّـةِ العُرْبِ الضِّياءْ
شَـرَفُ الـدِّفـاعِ حَـمَلْنَ عَنّا رايَةَ الأقصى لِواءْ
إصْـرارُهُـنَّ الـذَوْدُ عَنْ مَسرى عَظِيم الأنْبِياءْ
أُخْتُ الرِّجالِ وَنِعْمَ مَنْ خَطَّتْ لَنا بُشْرَ الرَّجاءْ
كَـمْ صَـرْخَةٍ دَوَّتْ حَناجِـرُ أينَ هُمْ أهْلُ الوفاءْ
أيـنَ الغَيارى المَسْجِدُ الأقصى يُـدَنَّسُ لا حَياءْ
مُسْتَوْطِـنونَ تَجَرَّؤوا قُـطعـانُ فَازدادَ العُـواءْ
مـا لِـي أرى فِـيـنا الهَـوانَ وَنَحْنُ مِـنّا الأتْقِياءْ
أفَـلا نَـرى أهْـلَ الـعَـزائِـم قَـدْ أجـابُـوا لِلـنِّداءْ
يـا أمَّـةَ الإسـلامِ أيْـنَ جـحـافِـلٌ حـانَ الـفِـداءْ
******
الشاعر : عطا سليمان رموني
تعليق