تويت
كل من يؤمن بالحرية والعدل عليه أن يتعطر بحروف دوريش
هم لم يفهموا القول والقائل
هم اما متعصبون لراي مسبق واما جناة على الشعر والشاعرهمسة :
الأستاذ يسري راغب شراب بعد التحية .. سبق لي أن إتخذت موقف من الملتقى رغم جمال من فيه من كاتبات وكتاب لأنني شعرت بعدم الحصانة لفكر الكاتب - هنا- ومن السهل النيل من شخصه وفكره لمجرد اسلوبه في الكتابه أو طريقته في الحوار ..ولكن إحتراما لك وقد ذكرتني بالأسم ..واحتراما لعظمة درويش ..وللجميع هنا ..تراجعت لأقول :
لقد اختصرتهم وأعطيتهم حقهم فيما قل ودل أعلاه ..نعم هم لم يفهموا القول والقائل ولا يرغبوا في الفهم ..نعم هم متعصبون لرأي مسبق وجناة على الشعر والشاعر..وهم يحاكمون الأدب بالسوط والخازوق وليس بالصوت والصورة ...!
ومن المعيب أن يتهم المرحوم محمود درويش بمثل هذه الإتهامات ..محمود الذي فعل لقضايا المسلمين مالم يفعله القادة في العالمين ( العربي والإسلامي ) محمود كان يجاهد في الأدب كما يجاهد غيره في الدين ..بل هو تفوق عليهم لأن صوته وصل القضية للعالم بكل لغات العالم ولايحق لأي كائن أن يمس طهر محمود درويش بحرف بل على كل مؤمن بالحرية والعدل أن يتعطر بذكره وبحروفه ..وكلي ثقة أن المشكلة الحقيقة ليس بنصوص درويش بل هي في وجدان المتلقى المبرمج والذي لايعرف للموضوعية طريق ..الموضوعية التي لاتحاكم فكرة أدبية بقانون شرعي ولاتحاكم الكاتب على بنات أفكاره مهما وصل به جنون الأفكار والإختيار ...والحرية تضمن لكل كاتب أن يصرخ كما يحلو له وكما يرى بخياله الذي يميزه عن الإنسان العادي المهم خلفية نصوصه وتبنيه لأي نوع من القضايا ..ولا يحق لمن يرى بالعين المجردة من كل شيء إلا من ذاته أن يحاكم العظماء .
همسة وتوضيح :
هذا لا يمنع من محاكمة فكرة الكاتب الهدامة لأن الحرية تضمن لنا التعبير والتصوير كما يحلو لنا طالما الهدف نبيل والفكرة لمناصرة قضايا عادلة ولايحق لنا مناصرة الباطل ..فمن يكتب ضد الإسلام والعروبة لن يشفع له جنونه وفنونه ..ودرويش أصدق من كتب لمناصرة القضية الفلسطينية وهذا يكفي .
همسة خارج الموضوع (ومنكم العذر)
المحزن جداً أن درويش قتل في مستشفيات معادية لفكره ولا أستبعد أن فشل عمليته كان مدبراً ..
رحمك الله يا درويش يامن رحلت ونحن بأمس الحاجة لصوتك
عظم الله أجر درويش وأجركم جميعاً
هذا رأي علما بأنني لا أضمن ردود الفعل
ولكم حبي واحترامي
وبالذات اتوجه الى الاساتذه في الملتقى
حياة سرور / يوسف الديك / سلوى فريمان / د مازن يزن / وكل الاساتذه الافاضل لمناقشه هذه الاتهامات التي لا ارى فيها سوى التجاهل لمفردات الكناية والاستعارة والتشبيه بالا عظم والاقوى والاعز والاقدر لمن هو دونه مكانة من حيث انه الخالق الرحمن الرحيم والمخلوقات في الارض له عبيد بعضهم بالحب وبالدم نرفعه تقربا وزلفى الى مكانة اعلى بين المخلوقات لكنها دون الخالق
اما الشيوعيه فكانت ملاذا لعرب فلسطين المحتله وليست انتماء في ظل الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين 1948
هذه بلداية المناقشه وعلى اخواني / مهندس زياد/ ومصلح / واناهيد /وغازيه / والاستاذ/ مجمد شعبان / والشاعر عبد الرحيم ان يقولوا رايهم في هذا الموضوع
وتقبلوا تحياتي وتقديري
هم لم يفهموا القول والقائل
هم اما متعصبون لراي مسبق واما جناة على الشعر والشاعرهمسة :
الأستاذ يسري راغب شراب بعد التحية .. سبق لي أن إتخذت موقف من الملتقى رغم جمال من فيه من كاتبات وكتاب لأنني شعرت بعدم الحصانة لفكر الكاتب - هنا- ومن السهل النيل من شخصه وفكره لمجرد اسلوبه في الكتابه أو طريقته في الحوار ..ولكن إحتراما لك وقد ذكرتني بالأسم ..واحتراما لعظمة درويش ..وللجميع هنا ..تراجعت لأقول :
لقد اختصرتهم وأعطيتهم حقهم فيما قل ودل أعلاه ..نعم هم لم يفهموا القول والقائل ولا يرغبوا في الفهم ..نعم هم متعصبون لرأي مسبق وجناة على الشعر والشاعر..وهم يحاكمون الأدب بالسوط والخازوق وليس بالصوت والصورة ...!
ومن المعيب أن يتهم المرحوم محمود درويش بمثل هذه الإتهامات ..محمود الذي فعل لقضايا المسلمين مالم يفعله القادة في العالمين ( العربي والإسلامي ) محمود كان يجاهد في الأدب كما يجاهد غيره في الدين ..بل هو تفوق عليهم لأن صوته وصل القضية للعالم بكل لغات العالم ولايحق لأي كائن أن يمس طهر محمود درويش بحرف بل على كل مؤمن بالحرية والعدل أن يتعطر بذكره وبحروفه ..وكلي ثقة أن المشكلة الحقيقة ليس بنصوص درويش بل هي في وجدان المتلقى المبرمج والذي لايعرف للموضوعية طريق ..الموضوعية التي لاتحاكم فكرة أدبية بقانون شرعي ولاتحاكم الكاتب على بنات أفكاره مهما وصل به جنون الأفكار والإختيار ...والحرية تضمن لكل كاتب أن يصرخ كما يحلو له وكما يرى بخياله الذي يميزه عن الإنسان العادي المهم خلفية نصوصه وتبنيه لأي نوع من القضايا ..ولا يحق لمن يرى بالعين المجردة من كل شيء إلا من ذاته أن يحاكم العظماء .
همسة وتوضيح :
هذا لا يمنع من محاكمة فكرة الكاتب الهدامة لأن الحرية تضمن لنا التعبير والتصوير كما يحلو لنا طالما الهدف نبيل والفكرة لمناصرة قضايا عادلة ولايحق لنا مناصرة الباطل ..فمن يكتب ضد الإسلام والعروبة لن يشفع له جنونه وفنونه ..ودرويش أصدق من كتب لمناصرة القضية الفلسطينية وهذا يكفي .
همسة خارج الموضوع (ومنكم العذر)
المحزن جداً أن درويش قتل في مستشفيات معادية لفكره ولا أستبعد أن فشل عمليته كان مدبراً ..
رحمك الله يا درويش يامن رحلت ونحن بأمس الحاجة لصوتك
عظم الله أجر درويش وأجركم جميعاً
هذا رأي علما بأنني لا أضمن ردود الفعل
ولكم حبي واحترامي
وبالذات اتوجه الى الاساتذه في الملتقى
حياة سرور / يوسف الديك / سلوى فريمان / د مازن يزن / وكل الاساتذه الافاضل لمناقشه هذه الاتهامات التي لا ارى فيها سوى التجاهل لمفردات الكناية والاستعارة والتشبيه بالا عظم والاقوى والاعز والاقدر لمن هو دونه مكانة من حيث انه الخالق الرحمن الرحيم والمخلوقات في الارض له عبيد بعضهم بالحب وبالدم نرفعه تقربا وزلفى الى مكانة اعلى بين المخلوقات لكنها دون الخالق
اما الشيوعيه فكانت ملاذا لعرب فلسطين المحتله وليست انتماء في ظل الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين 1948
هذه بلداية المناقشه وعلى اخواني / مهندس زياد/ ومصلح / واناهيد /وغازيه / والاستاذ/ مجمد شعبان / والشاعر عبد الرحيم ان يقولوا رايهم في هذا الموضوع
وتقبلوا تحياتي وتقديري
تعليق