المقعد الخالي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة وفاء حمزة مشاهدة المشاركة
    صحيح ممكن !
    للكاتب أن يتخيل ويفترض أنها ترقرقت عينه بالدموع
    لكن لاا يكتب رأيت في عينيه!
    يتركها للخيال بدون رأيت!!
    عموما أنت لو كتبت لمسابقة القصة وكنت أنا في لجنة التحكيم
    سأمنح صوتي لقصتك ليس لأن القصة تستحق
    بل لأنك أنت تستحق
    تستحق وسام الأخلاق
    تحية وتقدير
    وفاء
    تقدّمَّ للوظيفة شخصان فقط ، أنا ومنافس آخر . حصلت على ,وسام الأخلاق وهي المرتبة الثانية في السباق .
    أشكرك على ثقتك بي أستاذة وفاء ..
    فوزي بيترو

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
      ولو تعمدت ذلك فلن يعيب النص، هدف النصوص التأثير في، الوجدان والفكر والاحاسيس
      بهن تترك القصة أثرا في قارئها وذاكرته ومخيلته بهن تعزز أثرها وتترسخ في وجدانه ونراه يعود للقصة أو كاتبها من جديد
      ولا يضر القصة واقعيتها الموفقة
      مع التقدير
      وافر الإحترام أنقله لشخصك أستاذة أميمة
      معك حق ، لا يضر القصة واقعيتها .
      تحياتي
      فوزي بيترو

      تعليق

      • محمد فطومي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 05-06-2010
        • 2433

        #18
        مُستهلّ جيّد للغاية، أحببته كثيرا،
        القصّة احتاجت منك صبرا إضافيا لكنك لم تولها إياه مع محبّتي و تقديري لأدبك الراقي.
        عموما أدخل نصوصك لأصيب راحة.
        محبّتي.
        مدوّنة

        فلكُ القصّة القصيرة

        تعليق

        • عكاشة ابو حفصة
          أديب وكاتب
          • 19-11-2010
          • 2174

          #19
          دكتورنا المحترم قصتكم جميلة جدا ولها وقع محزن على القلب .
          لا أرى تناقص في الإنتقال داخل النص .
          بطل القصة يعاني من فقدان شئ مهم من جسده جعله يتجول الى مقعد .
          فقدان رفيقة الدرب والعيش وحيدا.
          التكافل الإجتماعي جعل الجار يقبل على جاره ومساعدته .
          الدمعة ، كما قلت استاذنا سليم ليست صورة فطوغرافية لدمعة تسيل على الخد .
          سرد حزين لعدة مواقف مر بها بطل القصة بسبب المرض السكري المنتشر ...
          كن بخير دكتورنا المحترم والى اللقاء .
          [frame="1 98"]
          *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
          ***
          [/frame]

          تعليق

          • محمد الصحراء
            أديب وكاتب
            • 11-09-2012
            • 764

            #20
            المبتورون هكذا حالهم
            يشعرون بتنمل في أعضاء لم تعد لهم

            الاستاذ فوزي سليم بيترو
            رائعة تلك القصة
            فشكرا على عروج متين إلى مكامن الأيحاء و المعنى
            تقديري لكم
            إذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالك

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
              مُستهلّ جيّد للغاية، أحببته كثيرا،
              القصّة احتاجت منك صبرا إضافيا لكنك لم تولها إياه مع محبّتي و تقديري لأدبك الراقي.
              عموما أدخل نصوصك لأصيب راحة.
              محبّتي.
              معك حق أخي محمد فطومي . القصة تحتاج إلى عدم الإستعجال . الحقيقة أنني خشيت
              أن تفلت مني الفكرة ، فأنهيتها على عجل .
              كل الشكر لمرورك والتعليق
              تحياتي
              فوزي بيترو

              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                دكتورنا المحترم قصتكم جميلة جدا ولها وقع محزن على القلب .
                لا أرى تناقص في الإنتقال داخل النص .
                بطل القصة يعاني من فقدان شئ مهم من جسده جعله يتجول الى مقعد .
                فقدان رفيقة الدرب والعيش وحيدا.
                التكافل الإجتماعي جعل الجار يقبل على جاره ومساعدته .
                الدمعة ، كما قلت استاذنا سليم ليست صورة فطوغرافية لدمعة تسيل على الخد .
                سرد حزين لعدة مواقف مر بها بطل القصة بسبب المرض السكري المنتشر ...
                كن بخير دكتورنا المحترم والى اللقاء .
                أحسنت في تحليلك للموقف أخي عكاشة .
                الحزن هنا لم يكن بسبب مرض السكري رغم أهميته ، الحزن بسبب فقدان عضو من
                أعضاء جسده ، فما بالك بفقدان رفيقة العمر !
                أجمل تحية لك أخي عكاشة
                فوزي بيترو

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركة
                  المبتورون هكذا حالهم
                  يشعرون بتنمل في أعضاء لم تعد لهم

                  الاستاذ فوزي سليم بيترو
                  رائعة تلك القصة
                  فشكرا على عروج متين إلى مكامن الأيحاء و المعنى
                  تقديري لكم
                  يرفض العقل الخسارة ، خسارة ماذا؟!
                  خسارة جزء عزيز على الذات . فقدان الصديق ورفيق العمر
                  أشد قسوة من البتر .
                  تحياتي لك أخي محمد الصحراء
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • محمد محضار
                    أديب وكاتب
                    • 19-01-2010
                    • 1270

                    #24
                    نص جميل ، يتميز بأسلوبه السلس والمرن ، الذي يشد القارئ منذ البداية إلى القفلة النهائية ، حضور وازن للذات الساردة التي تقودنا بشكل حميمي لنتعرف على العلاقات الحميمية السائدة بين الجيران ، والحوارات التي تربط بينهم ، نهاية النص رسمت ذلك الفقد المزدوج الذي عانى منه الجار المريض ، فقد الساق والزوجة ، تحياتي أخي سليم لك في القلب وحشة ، أنت مبدع رغم أنف يمارس النقد من أجل النقد
                    sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...

                    تعليق

                    • فوزي سليم بيترو
                      مستشار أدبي
                      • 03-06-2009
                      • 10949

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
                      نص جميل ، يتميز بأسلوبه السلس والمرن ، الذي يشد القارئ منذ البداية إلى القفلة النهائية ، حضور وازن للذات الساردة التي تقودنا بشكل حميمي لنتعرف على العلاقات الحميمية السائدة بين الجيران ، والحوارات التي تربط بينهم ، نهاية النص رسمت ذلك الفقد المزدوج الذي عانى منه الجار المريض ، فقد الساق والزوجة ، تحياتي أخي سليم لك في القلب وحشة ، أنت مبدع رغم أنف يمارس النقد من أجل النقد


                      الظاهرة الشبح هي حالة تقود إلى أن يرفض عقل الشخص فقدان أي شيء يخصّه
                      الأعضاء كالبتر أو حتى كقلع الأسنان . أو خسارة صفقة ما أو رحيل جار ....
                      تنتابه حالة من الإحساس والشعور أن الأمور تسير على أكمل وجه .
                      أشكرك أخي محمد محضار للمرور والتعليق
                      فوزي بيترو

                      تعليق

                      • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                        أديب وكاتب
                        • 09-04-2011
                        • 768

                        #26
                        هي أقرب للمقال منه إلى القصة ..لكنك بارع لم تدع ذلك يحدث ..
                        إسقاط جيد د.بيترو ..وتنظير للحالة الضبابية التي تعيشها المجتمعات العربية ..
                        لعلك تستفز أ.عبد العزيز ..للمناوشة أم للمناكفة على سبيل الدعابة ..

                        شكراً لك دكتور بيترو .
                        الحمد لله كما ينبغي








                        تعليق

                        • فوزي سليم بيترو
                          مستشار أدبي
                          • 03-06-2009
                          • 10949

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
                          هي أقرب للمقال منه إلى القصة ..لكنك بارع لم تدع ذلك يحدث ..
                          إسقاط جيد د.بيترو ..وتنظير للحالة الضبابية التي تعيشها المجتمعات العربية ..
                          لعلك تستفز أ.عبد العزيز ..للمناوشة أم للمناكفة على سبيل الدعابة ..

                          شكراً لك دكتور بيترو .
                          أمسكتني من اليد التي تؤلمني يا أخي أحمد فريد
                          زادي ومائي وهوائي هو الوطن في أتراحه وأفراحه
                          فكلما سطَّر القلم حرفا ، تقوده البوصلة نحو حضن الأم التي لا تفرّق بين أبنائها .
                          ألَّلهم اجعل كلامنا خفيف على أستاذنا المحامي عبد العزيز عيد . بحق اشتقت له كثيرا .
                          تحياتي لك
                          فوزي بيترو

                          تعليق

                          يعمل...
                          X