اللهم أجعلنا نفتح الماسوره فتأتي بماء ونفتح النور فيأتي بضياء ونذهب للوزارات ونجد الأعمال قد أُنجزت والبلاد التي لم تُنقذ بعد قد أُنقذت. اللهم أجعل الوزراء يحتاجون لسيارة واحده ولبيت واحد ولزوجة واحده اللهم فرّق بين المسؤولين والفاسدين وبين الموظفين والكاذبين وأرزقنا دستوراً واحداً الي يوم الدين. وامنع عنّا الجدل العقيم والعلك المستديم انك غفور رحيم.اللهم منَ علينا بالوظائف فهذا ابن تونس قد عاد ليحرق نفسه من جديد يبدو أنَ انخفاض اسعار النفط العالمي قد دفع الشباب العربي ليدهن نفسه نفطاً.ولا علاقة للمسؤولين وجلاوزتهم بافقار الشعوب كما يقال..
ربطاً بما ورد أعلاه ولا يسألني أحد عن الرابط لأنّني لا أعلم...
لقد مرّت على قيس بن الملوّح أيام وليالٍ وهو يقطع الفيافي والقفار متتبعاً ليلى العامرية التي كانت تقضي شهر العسل مع عريسها في الصحراء. هل من المعقول أن ننسب الفكر العربي الى هذا الأنسان الذي وسم بأفضل حالاته بأنّه مجنون؟ وهل يحق لهؤلاء المفكرين أن يهدموا كلّ الآثار الفلسفية والآراء الدينية والدنيوية لأنّ هذا الرجل قام بما قام به؟
لقد ثبت لعلماء التاريخ أنَ ليلى وعريسها كانا يقضيان الحفلات الماجنة قرب شاطئ البحر يتناولان الكافيار ويحتسيان افخم أنواع النبيذ. بينما قيس المسكين كان يتصرصر ويتمرمر من البرد ويلتحف عباءة من شعر ناقته ويشرب الشاي وتقرّ عيني.
على أنّ ما قام به قيس من ارتداء شعر الماعز والمشي حافياَ وراء ليلى يعتبر حرية شخصية...ولكن يعّن على بالي أين كان يستحم؟
ولنفترض جدلاً بأنه أختلى بليلى ألم تكن لتنفر من رائحته التي تشبه فحل الماعز؟
شخصياً لا مشكلة عندي وأستطيع هضم مقولة بأنّ قيس بن الملوّح ما كان يشعر بلهيب النار وهو يشوي لحم الضأن لليلى. من يجد مشكلة في ذلك فليراجع قيس بن الملوّح.
لقد بلينا بعالمنا الاسلامي بشخصيات أعتبرها من أنصاف المفكرين أو المثقفين. همها وديدنها هدم كلّ ما أوتي به من قبل.ومع أنّ الأسباب الحقيقية الدامغة وراء ذلك مجهولة الى أنّ نتائج ما تقوم به قد بدأت تسري في عقول الناشئة.النقطة الجوهرية ، وهي حجر الزاوية وقطب الرحى يكمن في البديل؟وهل البديل أعظم فائدة تسلم بها جميع العقول على تفاوت إدراكاتها؟
لا ينطلي على المشاهد العربي هذه الإصرار على فكرة واحدة ومفهوم واحد. الاغلب الأعمّ أنّ هناك غرفة سوداء تدير هذا كلّه.من الطروحات التي دأب عليها العم سام خلال الفترة الأخيرة ومن مبدأ الضخّ المتواصل هو الحكم المسبق على هذه العنعنات...
يقول وحيد عصره وعلّامة دهره عمّي بو همدر:وراء كلّ رجل عظيم امرأة فكيف اذا كان وراءه أربعة؟؟؟ حيبقى عظمة على عظمة....
أنا يا صديقي ما انشدت لحنا
فاجعل همك همي ولا تحسب الأورام شحما
ربطاً بما ورد أعلاه ولا يسألني أحد عن الرابط لأنّني لا أعلم...
لقد مرّت على قيس بن الملوّح أيام وليالٍ وهو يقطع الفيافي والقفار متتبعاً ليلى العامرية التي كانت تقضي شهر العسل مع عريسها في الصحراء. هل من المعقول أن ننسب الفكر العربي الى هذا الأنسان الذي وسم بأفضل حالاته بأنّه مجنون؟ وهل يحق لهؤلاء المفكرين أن يهدموا كلّ الآثار الفلسفية والآراء الدينية والدنيوية لأنّ هذا الرجل قام بما قام به؟
لقد ثبت لعلماء التاريخ أنَ ليلى وعريسها كانا يقضيان الحفلات الماجنة قرب شاطئ البحر يتناولان الكافيار ويحتسيان افخم أنواع النبيذ. بينما قيس المسكين كان يتصرصر ويتمرمر من البرد ويلتحف عباءة من شعر ناقته ويشرب الشاي وتقرّ عيني.
على أنّ ما قام به قيس من ارتداء شعر الماعز والمشي حافياَ وراء ليلى يعتبر حرية شخصية...ولكن يعّن على بالي أين كان يستحم؟
ولنفترض جدلاً بأنه أختلى بليلى ألم تكن لتنفر من رائحته التي تشبه فحل الماعز؟
شخصياً لا مشكلة عندي وأستطيع هضم مقولة بأنّ قيس بن الملوّح ما كان يشعر بلهيب النار وهو يشوي لحم الضأن لليلى. من يجد مشكلة في ذلك فليراجع قيس بن الملوّح.
لقد بلينا بعالمنا الاسلامي بشخصيات أعتبرها من أنصاف المفكرين أو المثقفين. همها وديدنها هدم كلّ ما أوتي به من قبل.ومع أنّ الأسباب الحقيقية الدامغة وراء ذلك مجهولة الى أنّ نتائج ما تقوم به قد بدأت تسري في عقول الناشئة.النقطة الجوهرية ، وهي حجر الزاوية وقطب الرحى يكمن في البديل؟وهل البديل أعظم فائدة تسلم بها جميع العقول على تفاوت إدراكاتها؟
لا ينطلي على المشاهد العربي هذه الإصرار على فكرة واحدة ومفهوم واحد. الاغلب الأعمّ أنّ هناك غرفة سوداء تدير هذا كلّه.من الطروحات التي دأب عليها العم سام خلال الفترة الأخيرة ومن مبدأ الضخّ المتواصل هو الحكم المسبق على هذه العنعنات...
يقول وحيد عصره وعلّامة دهره عمّي بو همدر:وراء كلّ رجل عظيم امرأة فكيف اذا كان وراءه أربعة؟؟؟ حيبقى عظمة على عظمة....
أنا يا صديقي ما انشدت لحنا
فاجعل همك همي ولا تحسب الأورام شحما
تعليق