تويت
جميلة ومعبرة..
احسنت، وتطورك ملحوظ،
يسعدني اني كنت من مشجعيك على الاستمرار،
وما زلت.. تقديري لك.
احسنت، وتطورك ملحوظ،
يسعدني اني كنت من مشجعيك على الاستمرار،
وما زلت.. تقديري لك.
-
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
نص رائع أبو حفصة
فقط
رأيت متسللا أكثر وقعا وقوة لأنها تعطي الصورة الأوضح
وليتني أعرف لم غيبتك
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
السلام عليكم .
كتبت هذه الومضة في 23 يناير 2016 .
اليوم الخميس 27 يونيه 2019 عصرا وكما أعلنت المؤسسة كان الإحتفال بنهاية السنة الدراسية 2018/ 2019 .
كان احتفالا بالناجحين والناجحات ومن ضمنهم ابنتي حفصة الغالية ، التي كانت حاضرة بالإحتفال .
لقد اجتازت إمتحان الباكالوريا بنجاح لكني لم أكن راضيا تمام الرضا على المعدل الذي كان 12.67 .
لم أخترق الحواجز راقبت الغالية من بعيد أي من وراء الحاجز الحديدي .
كانت لا بسة بذلة رمادية سروال وقميص أسودين حذاء أسود طويل الكعب أثر على مشيتها ومحفظة رمادية اللون وصغيرة .
تابعتها من بعيد وعندما خرج السيد المدير المحترم ب / ع تبادلنا أطراف الحديث لدقائق معدودة ...
انصرفت وتركتها تكمل الإحتفال بعيدا عن تواجدي ، حتى لا أتهم بتعكير حفل بهيج خصص للناجحين والناجحات .
بيني وبينكم لازلت محروما من معانقة ابنتي وافرح لنجاحها كباقي الاباء .
لا أستطيع أن أقول مبروك النجاح وجها لوجه لفلذة كبدي للحصار المضروب من طرف - ح -
حسبي الله ونعم الوكيل .
- عكاشة / ب .التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 01-07-2019, 16:05.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
حقا التكنولوجيا الحديثة شغلت الناس ؛ بتطفلها رغم المحاسن التي تخدم الغاية . والغالية غالية وغنية عن التطفل؛ لكن للتلاميذ المتطلعين انطباعاتهم الخاصة .
عكاشة ابو حفصة ؛ دمت أديبا مميزا.
تعليق
-
كل الشكر لك أستاذتي سميرة رعبوب .المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
أعتذر لك عن التأخير في الرد لأسباب خاصة أبعدتني عن الملتقى لشهور .
أعجبت بتعليقك الجميل الذي رافق هذه الومضة المتواضعة جدا .
خاصة عندما قلت : ’’مشاعر لا مثيل لها متحركة لا تعرف السكون .’’بالفعل وهي كذلك إلا أنها بدأت في الفشل بعد كل هذه الجهودات التي تصطدم بالتجاهل .
عادي تأقلمنا مع المنع و التلذذ بقطع الصلة .
شكرا لكم والسلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
استاذتي المحترمة عائدة محمد نادر في البداية شتائل ورد لك من بساتين بلاد الرافدين الشامخة .المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
ملاحظتك على رأسي وأعتذر عن التأخير في الرد لأسباب خاصة .
فالقصيرة جدا في هذا الركن الجميل أصبحت تعطي أكلها بمزيد من التجادب .
شكرا لك والى فرصة قادمة بحول الله .
عكاشة /ب ..[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أستاذي البكري المصطفى، أشكركم جزيل الشكر على هذا التعليق .المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
حقا التقدم التكنولوجي حول العالم الى قرية صغيرة ، وقصر في المسافات .
لكن السؤال المطروح هل نستغل هذا الكم الهائل في التكنولوجيا الحديثة فيما ينفع الناس ؟؟؟ ..
ذلك ما نأمله شكرا مرة اخرى . والى فرص قادمة وقريبة بحول الله.
السلام عليكم.
- عكشة / ب .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أخي عكاشة:
هذه القصيصة غاية في الروعة.
تحمل في طياتها أنبل المشاعر والأحسيس من أب لابنته.
أثارتني وضايقتني وآلمت قلبي.
دفعتني لأطلب أن تحكي لي حكاية حفص ولو على الخاص.
على الأقل حتى لا أظلمها ووأجد لها العذر.
صباح الخيرأنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
استاذي محمد مزكتلي ، السلام عليكم ،المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
أشكر لكم هذا الإهتمام الذي أثلج صدري .
لا ذاعي لنشر غسيلي لا على الخاص ولا على العام .
أحيلكم على : http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?142613-*-*-
شكرا على التفهم والى فرصة قادمة بحول الله .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
تقتلني اخي عكاشة بكلماتك المحملة بالتراجيديا ذات الجهد الفائق
الله يسامحكالتعديل الأخير تم بواسطة أحمد على; الساعة 08-07-2019, 14:15.تعليق
-
أخي أحمد علي ، السلام عليكم . دعني في البداية أتضرع إلى الله عزوجل وجل أن يطيل أعمارنا في طاعته .المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
وأن يقبضنا إليه إذا ما كانت الموت راحة لنا من كل شر .
أخي علي ، كنت دقيقا في تعليقك عندما وصفت ما جاء في الومضة الحزينة ب - التراجيدية - وكتبت ’ بكلماتك المحملة بالتراجيديا ’
فعلا تراجيديا تتحكم فيها مجموعة من الأيدي الخفية التي كانت وما تزال تتحكم في المنع من صلة الرحم ولقائي مع ابنتي التي دخلت في الأيام الماضية الى سن 18 . لازلت أعاني من عدم لقائي ابنتي المتواجدة تحت الحراسة اللصيقة لمن يتلذذ بالمنع ، رغم وجود منطزق حكم يحدد يوم ووقت الزيارة . سلمت نفسي للأمر الواقع ودخلت في مرحلة التجاهل لان ابنتي ماشاء الله كبيرة الآن وهي من ستبحث عني لو أرادت . لا أحد يمنعها من ذلك إذا ما تكلمنا عن السن القانونية .
الومضة كتبتها من زمان ورسمت فيها حرارة اللقاء النظرة وأخذ صورة سلفي مع ابنتي ونشرها على’’ مواقع التواصل الاجتماعي’’ وردت فعلها وكلها في الخيال .
لكن عند انتهاء الامتحان والاحتفال بالنجاح داخل قاعة عمومية كبيرة بعد ما نشرت المؤسسة التي تدرس بها ابنتي برنامج ومضامين الإحتفال عبر النت . ذهبت كأب مطلق دون استدعاء - متطفلا - وراقبت ابنتي الغالية من وراء السياج الحديدي لأني لم توجه إلي دعوة حضور حفل نهاية السنة الدراسية ، وهذه النقطة السوداء التي ستبقى مسجلة في سجل هذا المؤسسة لم آخذ معي لا آلة التصوير ولا الهاتف النقال لالتقاط الصورة المعهودة . اكتفيت بالنظرة من بعيد ، وعندما أحسست أني تحت المراقبة وربما هناك مؤامرة انصرفت بهدوء حتى لا اتهم بتعكير صوف الإحتفال ...
اشكر كل من عاش معي وقع المنع من صلة الأرحام مع فلذة كبدي حفصة الغالية والسلام عليكم ورحمة الله .
ومسك الختام قوله تعالى * وما ربك بظلام للعبيد * صدق الله العظيم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
تعليق