لا لشيء..
هذا الصباح
نصف الستارة المشدود جانبا فقط..
ليشي الدانتيل الأبيض
بالسعفة المحاذية..
وهي تميل كتلويحة وراء مُصفد
جل أمانيه إلتفاتة
هذا الصباح
نصف الستارة المشدود جانبا فقط..
ليشي الدانتيل الأبيض
بالسعفة المحاذية..
وهي تميل كتلويحة وراء مُصفد
جل أمانيه إلتفاتة
تعليق