كشالي الأحمر صنع حرفتي
بين عادي الاشياء
حيز يدي بين ياقة معطفه
لعقدة الوشاح
لولاعبد الوهاب وتطير الأغاني
قبلتها..
عينيه
من سحرهما ينال الحبر
خفيف نعاس وهالة ينتأ بهما الحرف
آواه ياحلكة درب العودة
فأل أمل...
بياض مرآة السيارة
وانحياز الضوء لليمن في الصورة
ــ أبيض طريق الرجوع
عد لجوعها...
شم النظر لا يسد رمق
ملهوف ساغب
ردف حج عشرعمرة
ان وهب فستق حلب
أو تناول صحن الكرز
عطب أعمدة الآنارةــ
من تعثرالرجوع، يخفف
ضوء التذكر
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 30-11-2016, 13:08.
فكرة أثافي الموقد لاحت له، وسن الفأس بدا يوم سمته بالشجرة ونأت، لحاجة في لذة الثمر من أقاصي الغيم بعد أمد عادت
بعيدا هو عن الضفاف أشبه بكومة حطب
وأعواد العش غنيمة لمجرى النهر!
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 30-11-2016, 12:22.
ــ بالتأمل أحرى من الحرورف، عادي الأشياء منها وفيها ترى صديقتي الجديدة وفيرالعبر تقول: مثلا قطعة النايلون ــ ناعمة / زلقة سرعان ماتتمدد.. أذا ما طويت على لونها لملء فراغ ما
أنت لست الورقة المعقوجة التي تحاول..
وعبثا التحرر والخلاص من تجاعيد
الاعتياد!
على حدود اللهجة تعثر حظه العربي
لما بعطر الرازقي طلبت قصيدة بالدارج العراقي
صديقي الفيسبوكي
ريح لا تهاب العثرات سرعان ما
نهض مرتجلا قطيعة موزونة بالشراسة الفراتية بالعراك العراقي مقفاة
فند بمطلعها الأرواح جنود مجندة! والقلوب مافيا بارعة بتهريب المودة
ومراوغة المسافات بالأخيرهراء
ارتجالٌ يكفي لقصد بهو الاعدادات ورد الارتجال بارتجال وخروج.
إذ مذ نشأتها على وتيرة خروج ورجوع
لتبرد الأبراج ويجوع الحمام ويدرب على التسلل إحدى الدجاجات تشد اسمي من حنطته
عسى وان ترجع مرتع هديل! بعد ما غدت رمي الصراصر للعصافير
لكن لهفتي بائتة، شوقي تعفن، بعض الاعضاء من الذكور هلل شماتة به
وتمردت كل الأناث دون استثاء غيرة من عودتي؛ الغيرة وسم المرأة
من تشذ عنها يشك إنها أنثى
لذا غضب واحتقن وركل عودتي المرغمة بعقاب!
لم يشف له غليل وظل يغلي مثل قدر على نار منسي
ما من حيلة ومسرب لديه
غير مارك وكرم مستر مارك!
ـــ دام للمصارف دركم وللجيب عطاؤكم يامستر
ثمة ذئبة متمردة لا در حبر لها ليت سيادتكم تضيفون للعقوبات بند حظرٍ دولي
ـــ طلب سيادتكم ياسيد عربي من عين الحذف وعلى رأس الإضافة
لكن هذا المدعو "بوتين" بعد الخلاف على "المكدوس" السوري "والبرياني" العراقي
ما بين شربة ماء وكأس فودكا يلوح بالفيتو. صديقي الفيسبوكي للأمانة كما في الابداع قمة في التواضع
يوم كنا وكان الوارد صنبورا متى ما أشاء افتح واسكب عذبا
أحيانا يأتي ضجرا يشكو لي: أنا العبد الفقير للحرف ومستر مارك يبعث يقول:
ـــ ياسيد عربي فقط اترك لي خبر
لاؤمرالعاملين فرش سجادة حمراء مضافة بالنشيد الوطني واحدى وعشرين طلقة مدفع موازاة باستقبال الزعماء
بكم ملصق ورصاصة أولئك مدعاة العبوس وقمع الابتسامة!
ـــ بنصوصي وسطوري أنتم أهل للواجب والذوق
مؤكد يامستر أمريكي
ان درري أولى ومنشوراتي بهذي المراسم أحرى
لكن طلتي والبنات كأني عمر الشريف في الشرفة ذات وقفة أحدثت أزدحام في شارع رئيس في العاصمة المبجلة واشنطن
أو علو المرسيدس والتلويح لرئيس الراحل صدام في زيارة ما... لولا الاسراع وتسجيل الخروج مانفدت من أنياب الهتاف والأطراء بالروح بالقلب.. تعليق لايك يا....
أما الحظر أدراك وما أدراك عصا موسى أريح به خلوتي تارة وأهش على النعجات أخرى أوه! معذرة المعجبات
ـــ وهل ثمة ألطف منهن وأشهى ياسيد عربي حتى متى تبقون في بوتقة الرجل الشرقي
ـــ والشعر الفصيح العربي وشعر الشقراوات الذهبي
أين شعاع الشمس من لون الغيمة؟!
ضف مدادي كون بمجرات كل حرف له وطر من الليل وآخر من النهار لايكفي تأمله وسبرغوره
ومجموعتي مجموعة نثر الحَب للحمام
كأنها نسخ لغار حراء من حين لآخر يمر جبرائيل قم تأمل يا.... قم تأمل ... قم تأمل يا...
محاولة بكتابة الساخر....
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 11-12-2016, 10:31.
تعليق