رجاء!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    ألستم معي أن " الليل " هو أنسنة للرفيق الحاضر الغائب ؟
    بحضورة عبق . وبغيابه أرق .
    فكرة النص أكثر من رائعة .
    يحتاج فقط إلى توضيب الألوان ، فيصير لوحة .

    نعم (يصير لوحة ) ، وعليه ليس ومضة
    ولا قصة قصيرة جدا ..
    هو رجاء جاش به الخاطر ، نتمنى أن لا يخونها مرة أخرى
    تحيتي

    تعليق

    • توفيق بن حنيش
      أديب وكاتب
      • 14-06-2011
      • 490

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
      ــ إذا أردت أن تخون، لا تعلمني وافعل في الخفاء.
      ــ لماذا؟
      ــ سيخبرني الليل.

      في عصر السرعة يُطلب التكثيف.إنها تقنية تسعى لملاحقة الفار ...الفار من الزمن ,من الكلام ,من الاعتبار.سرعة واقتضاب مكتنزين دالين بعمق.وقديما جاء العرب بالمثل السائر ليلخصوا تجارب طويلة في سطر أو دون السطر معلنين أن المقام لا يسمح بالتوسع.واليوم ؟؟؟ اليوم مقامنا راحل باستمرار ومسافر باستمرار والليل استحال مجرّد ظلام والنهار استحال مجرّد ضياء ونحن بين هذا وذاك وفي خضمّ هذا التعاقب تائهون.
      الفكرة : الخيانة والزمن والحاجة الكلّ يكشف الكلّ ,ولكن ألسنا جميعا خونة بوجه من الوجوه ثمّ ألسنا في نهاية المطاف ضحايا الخيانات؟؟؟تحياتي

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة

        نعم (يصير لوحة ) ، وعليه ليس ومضة
        ولا قصة قصيرة جدا ..
        هو رجاء جاش به الخاطر ، نتمنى أن لا يخونها مرة أخرى
        تحيتي
        أهلا الأوراسي
        وعذرا للجميع عن التخطي

        في البداية أخي سعد، تمنيت لو رأيتك ورأيت رأيك قبل مشاركة فوزي سليم بيترو

        على أيه حال، حسناً أن وجوده شجعك... على المشاركة برأيك الجميل القليل على وجه العموم في نصوصي
        بل إن مشاركتك جاءت رداً عليه لا اعتبارا للنص

        واعتبارا لرأيك وحدسي فالنص ليس قصة قصيرة جداً
        هو أولاً نشر في الومضة الشعرية ثم نقلته الأستاذة الجميلة فاطمة الزهراء للمختبر ثم إلى هنا

        على أني لست متأكدة هل مكانه نثريات حرة أو المختبر
        ولكن...
        ينقل بإذن الله للمختبر


        وأرجو أن يصل رجاؤك...

        تعليق

        • فاطمة الزهراء العلوي
          نورسة حرة
          • 13-06-2009
          • 4206

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
          مجرد الإخبار من قبله سوف يكون قاسيا جدّا عليها،
          هي تعلم بخياناته، فبالليل إشارات ودلائل لا تخفى على
          الزوجة المحنّكة.

          أعجبني النص وقراءة الأستاذة فاطمة الزهراء.

          مودتي وتقديري.
          شكرا أستاذة ريما الفاضلة
          سرني جدا أن راقت لك قراءتي هذا يشجعني جدا
          شكرا بلا ضفاف
          ومرحبا بك
          لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
            أعتذر من عودتي إلى هذا النص
            القراءة تستدعي القراءة وبهذا يخْلق الحوار
            حسنا
            بالنسبة لـ : عتبة النص هي جد موفقة وعلى عكس ما يبدو بأنها تفشي سر القفلة/
            هي هنا تخلق جو ا دياليكيتيكيا ما بين سؤال الابداع/ لحظة مخاض/ وسؤال الإرجاع/ القراءة/
            وأيضا ربطت ما بين الحدث وضربة الختام
            فالمتخيل للقراءة تاتيه الضربة النهائية غير التي كشفتها لحظة القراءة الأولى عند العتبة
            هي هنا عتبة مستكفية بذاتها ومنتصرة لذاتها وخلق
            رجاء
            الرجاء هو طلب وهذا الطلب موجود بالفعل / لا تريد منه أن يخبرها
            لكن الخبر موجود في القفلة وهنا استفزازية جميلة من العتبة نحو حضور قفلة مضادة
            ففي العادة حين يكون هناك رجاء وطلب النتيجة غير معلومة
            هنا نعلمها في القفلة بطريقة تضاد وفيها سخرية ضمينة
            مهما تفعل سأعرف الحقيقة فلا داعي لتخبرني
            هذه:
            مجرد زاوية رؤية تحتمل الخطأ
            تحيتي
            شكرا كبيرة لقراءتك العزيزة فاطمة الزهراء
            أعجبتني القراءة وأراها أعطت للومضة بعدها بل إني رأيتها من خلال قراءتك قصة تحكى
            وربما أرى شوق القارئ للتفاصيل والاحتمالات
            تقديري لك

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              مجرد الإخبار من قبله سوف يكون قاسيا جدّا عليها،
              هي تعلم بخياناته، فبالليل إشارات ودلائل لا تخفى على
              الزوجة المحنّكة.

              أعجبني النص وقراءة الأستاذة فاطمة الزهراء.

              مودتي وتقديري.
              قراءتك جميلة أستاذة ريما
              لا تريد أن يخبرها لقسوة ذلك عليها
              الرجاء يخبرنا بذلك أيضا
              وإن قرأت فيها الأستاذة فاطمة سخرية ضمنية في نهايتها

              شكري الكبير لك

              تعليق

              • أميمة محمد
                مشرف
                • 27-05-2015
                • 4960

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                ألستم معي أن " الليل " هو أنسنة للرفيق الحاضر الغائب ؟
                بحضورة عبق . وبغيابه أرق .
                فكرة النص أكثر من رائعة .
                يحتاج فقط إلى توضيب الألوان ، فيصير لوحة .
                يبدو أن اللوحة رسمتها بألوانك ، وكلٍ يرسم بفرشاته... وبيده وعيني فؤاده.

                تعليق

                • أميمة محمد
                  مشرف
                  • 27-05-2015
                  • 4960

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركة
                  في عصر السرعة يُطلب التكثيف.إنها تقنية تسعى لملاحقة الفار ...الفار من الزمن ,من الكلام ,من الاعتبار.سرعة واقتضاب مكتنزين دالين بعمق.وقديما جاء العرب بالمثل السائر ليلخصوا تجارب طويلة في سطر أو دون السطر معلنين أن المقام لا يسمح بالتوسع.واليوم ؟؟؟ اليوم مقامنا راحل باستمرار ومسافر باستمرار والليل استحال مجرّد ظلام والنهار استحال مجرّد ضياء ونحن بين هذا وذاك وفي خضمّ هذا التعاقب تائهون.
                  الفكرة : الخيانة والزمن والحاجة الكلّ يكشف الكلّ ,ولكن ألسنا جميعا خونة بوجه من الوجوه ثمّ ألسنا في نهاية المطاف ضحايا الخيانات؟؟؟تحياتي
                  أعرف رأيك أستاذ توفيق بن حنيش المسبق في الققج
                  ولكل زمان عنوانه والقص يتسع لهذا وذاك وأؤلئك
                  أستاذ توفيق أخذتنا للتغريد في درب آخر! جميعا خونة؟ لماذا؟ أنت تفتح آفاق السؤال.. هل التعرض لخيانة ما يجيزها بوجه آخر؟
                  شكراً لحضورك.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X