تويت
رجع إلى قلمه غضبان أسفا
قرأهُ ، يُذكر ويؤنث ، ينون ولا ينون
استنظرهُ ، حتى قصّهُ الموتُ ..
واستفاق يفسرُ القيء في المنام
قرأهُ ، يُذكر ويؤنث ، ينون ولا ينون
استنظرهُ ، حتى قصّهُ الموتُ ..
واستفاق يفسرُ القيء في المنام
-
-
.
.
أنت في النثر .......أجمل !
كلنا نستيقظ عند ذات الحلم
ناكرين نادميين ..
ولكنه البحر ولا بد من عبوره ..فتلك الخلايا البريئة العطشة , تتوق للعتق
ومفتاح غلالها " الحرف , يقوم ويسقط وحتى إذا ما وصل الجدار العتيق
وصل خاليا إلا من الشوق ...
تلك وصية "العهد " وهذه سرايا العتق
وصباحك الجمال
-
استعصت علي القفلة أستاذ سعد
كذلك العنوان وقد يكون قصر قراءتي أو أنني أحب التبسيط أكثر
أسلوبك مائز
لك التقديرتعليق
-
أهلا ، أهلا بالواقفة بين الغرب والرّواد ، عصفورة قصيدة النثرالمشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
المحترمة آمال محمد ..
متعجبة ، متهلل عتبك في التنصيص ..
كله .. نظام من سحر خصب القريحة زين صدر الصفحة
سعيد بمرورك وكل الجمال في فيض الأثر
تحيتي الخاصةتعليق
-
أهلا بالأخت أميمةالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
القيء ( الاسترجاع ) في المنام دليل التوبة وارجاع الحقوق لأهلها ، وهذا ما اتفق عليه المفسرون ..
هنالك أقلام نزعاتها طائفية ، وأخرى اديولوجية ، كما أن هنالك الاقليمية هنالك حبر كالسوس ينخر أسس جدار الصمود في كل شيء ، انهزامية قطعت أوصال المجزأ ، وهنالك أقلام أقصاها المرور ، فتعاقدت مع الشابكة ، تتصيد العثرة ، تنصب شباكها لأعراض الناس ، وترميهم دون بينة ، هنالك أقلام مأجورة ، تعجلت وباعت هويتها ، وباختصار طفيليات الهوان والخنوع تعددت صفاتها وأحوالها .
وهنالك ...... بلاء وابتلاء ..
والنص رسالي المهمة ، يهذب في الحبر لونا ..
نتمنى ونطلب من الله ، أن يجعلهم يرون الاستفراغ في منامهم
يبقى العنوان : سَنَّانٌ بمعنى الشحاذ ، شحذ الموسى أو السكين
استنظره : ترقَّبَه
قصّه الموتُ : اقترب منه ، والموت المقصود هنا مايشبه النوم ، أي غياب الحيوية من الجسد حين ينام ويموت ..
أما تضمين النص لأواني من القرآن الكريم ، جاء في سياقه المحمود يخدم لغة القرآن ، يفك عنها قوسي الأداة ، لتخدم مرحلة الفعل الذهني ، والنقاش في تفصيلها ، يتطلب عدة وعتادا في المجال العلمي واللغوي والثقافي ، أي دراسية لسانية خاصة ، بعيدا عن التعصب والتطرف وفقه الجدالين المنتصرين لمشايخهم .. ؟
لك الخير وتحيتي
تعليق
تعليق