للجحيم عيون!

**عبدالرحمن السليمان** · 14-09-2017, 15:10

هذا مرور لتحيتك أختي الفاضلة الأستاذة عائدة محمد نادر،
فأهلا وسهلا بك وبعودتك الحميدة إلى الملتقى.
وحفظ الله العراق وأهله وغسل سخيمة نفوس أهله فيعودوا كما كانوا.
وتحية طيبة عطرة.

**عائده محمد نادر** · 16-09-2017, 15:05

المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة

أذكر أن الفكرة قد تناولتيها في نص سابق من قبل ولعلني مخطيء ..
لم أشعر بالتشويق الذي كان سائداً في نصوصك من قبل ..
فما الذي حدث ..؟

حقيقة أنا لاأنشر نصا نشرته سابقا
ولاأعيد الصياغة
أعتمد على سياسة التعدي بأي نص ولاأعيد النشر
نصي هذا كتبته حديثا نسبيا بالنسبة لباقي نصوصي التي نشرتها سابقا
ربما لأني أكتب عن الحرب كثيرا اختلطت الرؤى عليك
شكرا جزيلا لك على وجودك دائما مع الجميع وهذه نقطة كبيرة لك
تحياتي والف باقة ورد تسبقني

**رويده العاني** · 18-09-2017, 10:50

مساء الخير سيدتي الفاضلة ماما
الكل يعرف بأن شهادتي بنصوصك مجروحة ,كوني لا أبعد عنك سوى بضع خطوات ..
لكن اود ان ابدي اعجابي بأستخدمك للتعابير لوصف الليلة المجنونة ,
كأنها ألعاب نيرانية خطيرة في ليلة جنونية
فعلا جملة جنونية تدل على عبثية الليلة التي مرت بهم ,
كل الحروب مجنونة ..واللعنة على حروب اعالم اجمعها ..
أخذتنا الى موقع الحدث حيث لا نود ان نكون هناك , وأعدتي إلينا مأساتهم ..
باقة كاردنيا لروحك الطيبة ..احبك
رويده العاني

**عائده محمد نادر** · 21-09-2017, 13:34

المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة

الأستاذ أسعد جماجم هل تعلم
أن أول امرأة برتبة جنرال في العالم العربي ، هي من الجزائر ..
ومنظومة العراق كانت ولما تزل ربما تشبه منظومة الجزائر ، وعليك الانتباه يا عسكري ..
أعرف أن خيال الكاتبة الخصب ، هو من صنع هذا الواقع العسكري في الرسم ، وكان كافيا للتعرف على استراتيجية الجيش العربي في الدفاع وتقديم الضحايا ..
أما بالنسبة ، لتموقع ، وتموضع ..
مادام هنالك طائرات وقصف ، ولا توجد نيران مضادة ، فأحسن آنية أراها تخدم التركيب ، هي تقوقع ..
لكن لو كان من يواجهه أعزلا ، إن تموقع أو تموضع سيفتك به لا محالة ..
تحيتي لك ، وللقاصة الفاضلة عائدة

عزيزي آوس
وربي وكي أتأكد من معلوماتي سألت الكثيرين ممن كانوا يخدمون بالجيش العراقي الوطني
كانت اجاباتهم جميعا أن معلومتي صحيحة وأن من قال غير ذلك لابد وأن يكون جاهلا بالأمور العسكرية وترتيبها ربما لأنه مدني ولم يخدم الخدمة العسكرية أو....
النص في الحقيقة كتبته عن أخي صارم محمد نادر
الجندي الأمين على الوطن والذي دافع عنه حتى آخر رمق ولم يبع أو يتراجع وترك القلب يتحسر عليه لكننا نؤمن أن الأوطان لها رجالها
أحداث صدقني حدثت في ( مجنون ) وربما تعرف أن بين قذيفة وقذيفه تنزل قذيفه لشدة المعارك وقساوتها
جن جنون أخي وخرج يقفز بين القصف المعادي والحكاية يعرفها الكثيرين
ولن أطيل عليك
شكرا لوجودك معي
تحياتي وباقة ورد وعطرها يسبقني

**عائده محمد نادر** · 24-09-2017, 18:31

المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة

عن أي جنرال تتكلم و لأية منظومة تشير ,
استراتيجية الجيوش العربية انتقلت من مرحلة التدافع بالمناكب
إلى مرحلة التزاحم بالأرداف ,
هذه الجيوش تهزم المواطنين العزل و تقتل الأطفال و النساء
و ترتكب المجازر تلوى المجازر

التاريخ وحده من يفضح باعة الضمير و تجار الأهواء و مهربي الأحلام ,
و مغتصبي أصوت الشعب ,
و قاتليه بتهمة مكافحة الإرهاب ,,,,,

في المستقبل سيكون لنا جنرالات في التلصص و التخوين
و جنرالات في المثلية والشذوذ
و ربما تحالف كبير لأجل ذلك على غرار التحالف العربي
لقتل أبناء اليمن السعيد

مابالك ترجف وترعد وتزبد
نص عن الأبطال لاالرعاديد والجبناء والهاربين
تريد اطفاء عين الشمس بغربالك المهتريء ولاتدري كيف
خذ نفسا لئلا يطق لك عرق وأدري أنه طق الآن
اكتب رأيك بالنص كنص ولاتشرح لنا وجهة نظرك المريضة فهناك الكثير من الأقسام التي تستطيع التنفيس بها عن نفسك وليس هنا
النص لم يعجبك أو أعجبك أو السرد متهدل كرأي ورؤيه وليس رؤية سياسيه سمجه لاتسمن الأدب ولاتغنيه
ودائما أقول هناك على السياسي لاهنا نكتب رؤانا السياسية فنحن بحضررة القصة
وإن كان ماأكتب لايعجبك لاتدخل وتقرأ لي وتتقيء علينا سمومك

**أسعد جماجم** · 24-09-2017, 20:59

أهلا بك أيتها العابقة بالزيزفون ، وقد ألفناك هادئة في نصوصك كما في الردود ، فكيف انقلبت على رد مر عليه أكثر من عام ، و هو مجرد نافذة على واقع الجيوش العربية الباسلة في قمع الشعوب ، و التي حررت الأخضر و اليابس من حب الأوطان ، ثم ألا يكفى ما فعلته هذه الجيوش بالعزل من المدنيين ، أما من جانب القراءة التحليلية فأنا حر في توجهاتي و تصوراتي و لا ألتزم بشروط المجاملة أو التملق ، و لا أستعمل النظارات الملونة في القراءة و شكرا

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

مابالك ترجف وترعد وتزبد
نص عن الأبطال لاالرعاديد والجبناء والهاربين
تريد اطفاء عين الشمس بغربالك المهتريء ولاتدري كيف
خذ نفسا لئلا يطق لك عرق وأدري أنه طق الآن
اكتب رأيك بالنص كنص ولاتشرح لنا وجهة نظرك المريضة فهناك الكثير من الأقسام التي تستطيع التنفيس بها عن نفسك وليس هنا
النص لم يعجبك أو أعجبك أو السرد متهدل كرأي ورؤيه وليس رؤية سياسيه سمجه لاتسمن الأدب ولاتغنيه
ودائما أقول هناك على السياسي لاهنا نكتب رؤانا السياسية فنحن بحضررة القصة
وإن كان ماأكتب لايعجبك لاتدخل وتقرأ لي وتتقيء علينا سمومك

**عائده محمد نادر** · 01-10-2017, 15:45

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد برزاني مشاهدة المشاركة

رائع ما قرأته لك هنا زميلتي عائدة .
أستاذتي الكريمة : لا صواب لرأي أحدهم في القصة القصيرة، إلا إذا كان من المكتوين بنارها ...
تملكين قلما كبيرا ، أكبر من أن يخدش كبرياءه متسكعو المنتديات ومدمنو نرجسيتها.
تحياتي ومودتي وكل التقدير.

مساء الورد ياغلا
كأن الوقت توقف وعاد بي
وأتذكر كيف السباق أن نكون أول الفككين
هل كانت منازلات وسباق أم ذاك الشغف الذي يغلف ارواحنا، غير عابئين بالتسكع والكسل
أتمنى أن أجدك دائما بالقرب
لأننا نستحق أن تحيا سطورنا
محبتي وغابات ورد

**عبدالرحيم التدلاوي** · 03-10-2017, 08:37

مواقف الشخصيات، ومشاعرهم المتضاربة، وقيمة الصداقة، في نص يعتمد الحرب لإظهار معدن الرجال.
مودتي

**عائده محمد نادر** · 10-10-2017, 21:18

المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة

الغالية عائدة

أعجبتني النهاية.. للأسف الشديد لا أحد أكبر من الموت.

كم فقدنا ونفقد والقلوب لا تلين ..

رحمة الله على شهدائنا الأبطال ..

محبتي للمبدعة

وتقدير لا ينضب

هلا وغلا عبير
جميل حضورك هنا
وسعيدة أن ومضة النهاية أعجبتك والحقيقة أن هذا النص لقصصي نص مأخوذ عن سيرة أخي الشهيد صارم محمد نادر رحمة الله عليه
أحببت أن أبقي السيرة
شكرا لك وليتك تحضرين لأن هناك أشياء لابد وأن نحسم أمرها هنا على القصة القصيره
تحياتي وغابة ورد

**عائده محمد نادر** · 03-11-2017, 16:04

المشاركة الأصلية بواسطة حدريوي مصطفى مشاهدة المشاركة

سوريا الجريحة اليوم.... أطفالها يعرفون عن الحرب وآلياتها أكثر مما يعرفون عن ما في كراساتهم...صدق من قال الإنسان ابن بيئته...
فلا غرابة إن كان ربان لا يخلو حديثه من ذكره لسفينته...ولا يجب أن نضجر أبدا إنْ مدرس اقحم في كل شاردة وواردة معاناته اليومية مع الطبشور...ولانتعجب مطلقا إن الأستاذة عائدة بعد فينة وأخرى ـــ قد تقصر أو تطول ـــ تطل علينا من خلال لعلعة الرصاص ودوي المدافع...ومن وراء خطوات الجواسيس والمخبرين...
لا غرابة إذا...فالعراق النازف الضائع، بين الميمنة والميسرة والقلب المعنى بالمنافي أن يعيدوا الفكر حتى وإن أخترق الآفاق إلى نقطة البداية...بداية الجرح وقصصه بكل تفاصيلها..
كنت هنا مع صارم وطارق ووقفت على يوميات محاربين...
يوميات الجبهات متشابهة... نفس الأصوات... نفس الأجواء؛ دوي مدافع ، ، أزيزي رصاص ، وروائح من عجين تراب ودم وعرق، ثم انكسار وانحسار وهجوم واندفاع...
جميل هذه التوثيق اليومي من جبهة ما وجميلة روحك وهي تتخلل النص فتتمظهر في شخوصه وأجوائه القلقة...
تحيتي وموفور احترامي

وريا الجريحة
والعراق الذبيح
وفلسطين المنسية بين أدراج السياسيين
ومصيبتنا كبيرة حد أننا لن نكتفي بمشاجب من الصفحات كي نحكي عنها
بودي معرفة سبب غيابك والكثيرين من الأديبات والأدباء ومكانكم مازال شاغرا
كن بخير وكل سوريا عزيزي
وقبلة شوق لجبين قاسيون ودمشق الغالية
س

للجحيم عيون!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث