وطنٌ عربيّ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة رعبوب
    أديب وكاتب
    • 08-08-2012
    • 2749

    وطنٌ عربيّ


    توقفتْ الكلابُ البوليسية عن النباح

    حينما لوّح لهن " محمدٌ " بالجواز الأمريكي.! :")
    التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 11-07-2016, 23:14.
    رَّبِّ
    ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    حال عربي مؤسف
    ما أسباب ذلك سميرة، في نظرك؟
    تقديري

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة

      توقفتْ الكلابُ البوليسية عن النباح

      حينما لوّح لهن " محمدٌ " بالجواز الأمريكي.! :")
      ستبيع أصداقاءها يوما ، في مزاد تفتح سجلاته على سلة ، ويقفل على كيس مختوم ، وقد تعلمتْ منهم ( من خير فيه لأهله لاخير فيه لغيره .. )
      ستميزهم بعباءات الخزي ، التي صنعت هيبة بعبع الجواز
      وألصقتْ بمحمد صفة لاهي من ظاهره ولا من باطنه ..
      وتعريهم ، وقد تعلمتْ منهم : ( عيرتني بعارها وأركبتني حمارها ..)
      ويوم تكره النساء ، المثلَ و رجالها ..
      ويفتي التاريخ بوجوب بتر ذيول كلابنا ..
      سيزفر البحر مآسيه دون شك ..
      ويلوح ـ محمدا ـ ببراءته وسماحته
      جميلة ، من تراث حكامنا ، وتقاليد انبطاحنا ، وشماعة مشروعهم ..
      رسالتك واعية
      إلاّ من تعجب ونقطتين وقوسا قبل وبعد غلق التنصيص
      تحيتي وتقديري

      تعليق

      • سميرة رعبوب
        أديب وكاتب
        • 08-08-2012
        • 2749

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        حال عربي مؤسف
        ما أسباب ذلك سميرة، في نظرك؟
        تقديري
        مرحبًا بكِ أميمة أنرتِ بحضوركِ الأنيق ..
        أما بخصوص الأسباب فهي متعددة وقد لا يخفى على مثلكِ الكثير منها
        تحياتي وزهر القرنقل.
        رَّبِّ
        ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




        تعليق

        • سميرة رعبوب
          أديب وكاتب
          • 08-08-2012
          • 2749

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
          ستبيع أصداقاءها يوما ، في مزاد تفتح سجلاته على سلة ، ويقفل على كيس مختوم ، وقد تعلمتْ منهم ( من خير فيه لأهله لاخير فيه لغيره .. )
          ستميزهم بعباءات الخزي ، التي صنعت هيبة بعبع الجواز
          وألصقتْ بمحمد صفة لاهي من ظاهره ولا من باطنه ..
          وتعريهم ، وقد تعلمتْ منهم : ( عيرتني بعارها وأركبتني حمارها ..)
          ويوم تكره النساء ، المثلَ و رجالها ..
          ويفتي التاريخ بوجوب بتر ذيول كلابنا ..
          سيزفر البحر مآسيه دون شك ..
          ويلوح ـ محمدا ـ ببراءته وسماحته
          جميلة ، من تراث حكامنا ، وتقاليد انبطاحنا ، وشماعة مشروعهم ..
          رسالتك واعية
          إلاّ من تعجب ونقطتين وقوسا قبل وبعد غلق التنصيص
          تحيتي وتقديري
          ما شاء الله حضور واعٍ أستاذ سعد
          وعفوا علامة التعجب ذهول من واقع مرير إلى حد التبسم بلا مبالاة
          نتج عنها نقطتين رأسيتين والقوس وغلق التنصيص

          شكرًا للحضور الثمين وأكاليل تقدير.
          التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 13-07-2016, 13:43.
          رَّبِّ
          ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
            ما شاء الله حضور واعٍ أستاذ سعد
            وعفوا علامة التعجب ذهول من واقع مرير إلى حد التبسم بلا مبالاة
            نتج عنها نقطتين رأسيتين والقوس وغلق التنصيص

            شكرًا للحضور الثمين وأكاليل تقدير.
            أهلا بالأستاذة سميرة
            لم أقصد الوجوب ، وما ينتج عنه في الرسم ..
            قصدت الفعل وردة الفعل في مهمة الرسالة
            ( لذا قلتُ رسالتك واعية إلاّ من .. )
            إن تعجب المنتج ، وأشار للقول ، ما فائدة إلقاء الضوء
            بعلامتي التنصيص ..
            شكرا

            تعليق

            • سميرة رعبوب
              أديب وكاتب
              • 08-08-2012
              • 2749

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
              أهلا بالأستاذة سميرة
              لم أقصد الوجوب ، وما ينتج عنه في الرسم ..
              قصدت الفعل وردة الفعل في مهمة الرسالة
              ( لذا قلتُ رسالتك واعية إلاّ من .. )
              إن تعجب المنتج ، وأشار للقول ، ما فائدة إلقاء الضوء
              بعلامتي التنصيص ..
              شكرا
              أهلا بعودتك أستاذ سعد
              غـــــــــــــــــاية في نفس يعقوب
              تحياتي وشكرا للإهتمام.
              رَّبِّ
              ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #8
                النص ومضة قصصية ق ج
                العنوان موفق ، والخاتمة .
                لكن لي ملاحظة :
                ألا تكفي ( حينما لوّح " صديقي ، جاري ، صاحبي .. " بالجواز الأمريكي !
                لهنَّ ليس لها لزوم ، ولماذا بالتأنيث ؟
                وكذلك " محمد " لا ضرورة لها ، فالعنوان قد أوصل الرسالة .
                تحياتي أخت سميرة رعبوب
                فوزي بيترو

                تعليق

                • سميرة رعبوب
                  أديب وكاتب
                  • 08-08-2012
                  • 2749

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  النص ومضة قصصية ق ج
                  العنوان موفق ، والخاتمة .
                  لكن لي ملاحظة :
                  ألا تكفي ( حينما لوّح " صديقي ، جاري ، صاحبي .. " بالجواز الأمريكي !
                  لهنَّ ليس لها لزوم ، ولماذا بالتأنيث ؟
                  وكذلك " محمد " لا ضرورة لها ، فالعنوان قد أوصل الرسالة .
                  تحياتي أخت سميرة رعبوب
                  فوزي بيترو
                  أتفق معك أنها ومضة قصصية قج
                  وشكرًا لك طمئنتني أنها موفقة من حيث العنوان والخاتمة ..
                  و" محمدٌ " قد كتبتُه بالتنوين خاصة؛ مع سبق الإصرار والتعمد
                  لا أقصد غيره وخصصته بالحديث دون موسى وعيسى ودون صديقنا أو جارنا لأن الحديث عنه هو دون غيره
                  فلا يكفي أن يكون وطنا عربيا فحسب!
                  أما بخصوص " لهن " فعلا ليس لها لزوم فقد ظننت أن الكلاب البوليسية وحدها تتوقف عن النباح عند رؤيتها للجواز الأمريكي
                  ولكن خاب ظني وإن بعض الظن إثم فمعظم المجتمع يهز ذيله مطيعا مثل الكلاب.
                  أما لماذا بالتأنيث ؟
                  فحسب علمي القاصر أن لفظ " كِلاب " للمذكر والمؤنث وقد أكون مخطئة .. وفوق كل ذي علم عليم
                  شاكرة لك وقتك الثمين دكتور فوزي لقراءة ومضتي والوقوف عليها بإهتمام .. تحياتي.
                  التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 17-07-2016, 10:42.
                  رَّبِّ
                  ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                  تعليق

                  • السعيد ابراهيم الفقي
                    رئيس ملتقى فرعي
                    • 24-03-2012
                    • 8288

                    #10
                    ياااه ! ---- ضربة معول قوية لصنم الردة عن الهوية

                    المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة

                    توقفتْ الكلابُ البوليسية عن النباح

                    حينما لوّح لهن " محمدٌ " بالجواز الأمريكي.! :")
                    ====
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    1
                    تحية عزة لهذه الدفقة المفعمة بالغيرة على الهوية
                    2
                    ياااه ! ---- ضربة معول قوية لصنم الردة عن الهوية
                    3
                    نعم "محمدٌ" وليس غيره ..فالآخر يمر .. "دعه يمر" ..
                    4
                    "لهن" .. كلمة المحك في النص ومحوره
                    5
                    نص مطرز بأسباب خيبة من باعوا كل شيء ليرضى عنهم الآخر الذي يتسلى بغبائهم
                    6
                    الوطن العربي بدون هويته ليس عربياً
                    هي مرحلة من مراحل التاريخ ، تغرب فيها الوطن، فصار: الوطن الغربي
                    وطالما هي مرحلة، سيأتي بعدها مراحل، مراحل العزة والغيرة قريبة
                    7
                    دام إبداعك ودامت غيرتك على الحق

                    تعليق

                    • سميرة رعبوب
                      أديب وكاتب
                      • 08-08-2012
                      • 2749

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
                      ====
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      1
                      تحية عزة لهذه الدفقة المفعمة بالغيرة على الهوية
                      2
                      ياااه ! ---- ضربة معول قوية لصنم الردة عن الهوية
                      3
                      نعم "محمدٌ" وليس غيره ..فالآخر يمر .. "دعه يمر" ..
                      4
                      "لهن" .. كلمة المحك في النص ومحوره
                      5
                      نص مطرز بأسباب خيبة من باعوا كل شيء ليرضى عنهم الآخر الذي يتسلى بغبائهم
                      6
                      الوطن العربي بدون هويته ليس عربياً
                      هي مرحلة من مراحل التاريخ ، تغرب فيها الوطن، فصار: الوطن الغربي
                      وطالما هي مرحلة، سيأتي بعدها مراحل، مراحل العزة والغيرة قريبة
                      7
                      دام إبداعك ودامت غيرتك على الحق
                      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                      أشكرك أستاذ/ السعيد إبراهيم الفقي
                      على اهتمامك بالنص، والتعليق الهادف.
                      دمت بكل خير.. تحياتي
                      رَّبِّ
                      ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                      تعليق

                      • رجب عبد العال
                        تاجر أقفال و مفاتيح
                        • 06-05-2016
                        • 106

                        #12
                        قراءة مجنونة و نص باهت , لولا الاسم الشريف ( محمد ) و العنوان الفسيح الوطن الكبير و هذا الانكسار و التقهقر و التسيب في الأفكار , من يقول محمد يلوح لهن ؟؟,و من هن بالذات ؟؟؟؟؟ الكلاب لا ينفعها التلويح,,,, ثم أيلوح لها بالترحيب أم بالوداع أم بالوديعة ,,لغويا نقول يلوح لها ,,, فالكلاب جمع لغير العاقل لا نستعمل معها ضمير جمع الغائبات هن , وهذا المجون المجنون العابث بنا جميعا , هل بارت المحابر و أسن الحبر في قعرها , فيكون للنص معنى آخر و تأويل يتبع الغاوون به صمتهم كي لا تنبح كلاب البوليس و قد روضت على العض في صمت و بلا نباح , حتى لا تفلت الأشباح و الأفكار صوب التوجس و النجاة , النص فاقد للفسحة القصصية التي تصعف بخيال القارئ و تأسره كذلك , و ثمة خلط في المعاني ( الجواز الإمريكي ) غامضة في القصد و التأويل ,,,,, سلام
                        التعديل الأخير تم بواسطة رجب عبد العال; الساعة 22-08-2016, 04:39.

                        تعليق

                        • سميرة رعبوب
                          أديب وكاتب
                          • 08-08-2012
                          • 2749

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة رجب عبد العال مشاهدة المشاركة
                          قراءة مجنونة و نص باهت , لولا الاسم الشريف ( محمد ) و العنوان الفسيح الوطن الكبير و هذا الانكسار و التقهقر و التسيب في الأفكار , من يقول محمد يلوح لهن ؟؟,و من هن بالذات ؟؟؟؟؟ الكلاب لا ينفعها التلويح,,,, ثم أيلوح لها بالترحيب أم بالوداع أم بالوديعة ,,لغويا نقول يلوح لها ,,, فالكلاب جمع لغير العاقل لا نستعمل معها ضمير جمع الغائبات هن , وهذا المجون المجنون العابث بنا جميعا , هل بارت المحابر و أسن الحبر في قعرها , فيكون للنص معنى آخر و تأويل يتبع الغاوون به صمتهم كي لا تنبح كلاب البوليس و قد روضت على العض في صمت و بلا نباح , حتى لا تفلت الأشباح و الأفكار صوب التوجس و النجاة , النص فاقد للفسحة القصصية التي تصعف بخيال القارئ و تأسره كذلك , و ثمة خلط في المعاني ( الجواز الإمريكي ) غامضة في القصد و التأويل ,,,,, سلام

                          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،
                          أهلا أهلا بالسيد المحقق اللغوي البليغ رجب عبد العال؛

                          بدأتُ بالسلام وسأختم بالشكر الجميلين اللذين فاتاك قبل تعطير متصفحي بحضورك.. ولكن ..
                          عفوا أيها السيد الفاضل أحيانا نعتقد أننا نعلم أكثر من غيرنا ونتصدر لتعليم النَّاس وننسى أنفسنا!
                          فكما يعلم كل لغوي مخلص في علمه صادق في عطائه أن الأصل في كلام العرب أن يُعبَّر عن ضمير جمع العقلاء بضمير الغائب ( هم )، وغير العاقل بالضمير ( ها )، أو ( هن )، فتخبر عن العقلاء بقولك: رأيتهم، وعن غير العقلاء بقولك: رأيتها، أو رأيتهن.
                          وقد ذكر ابن عاشور في تفسيره: أن مجيء جمع المذكر للعقلاء غالب لا مطرد، فقد يأتي هذا الجمع لغير العقلاء، نحو قوله تعالى( وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون ) الأعراف:198، والمراد: الأصنام ، وهي لا تعقل.
                          فالقاعدة عند إرادة جمع من يعقل ومن لا يعقل بلفظ واحد، أن يُعبَّر بضمير من يعقل؛ تغليبا له على ما لا يعقل. وقد عبر بعض علماء اللغة عن هذا بقولهم : " والشيء قد يُعامل معاملة شيء آخر، إذا شاركه في صفة ما".
                          والصفة مشتركة وكلام العرب يجيز لي أن أكتب: يلوح لهن
                          وقد قيل قديما "لكل كلمة أذن، ولعل أذنك ليست لكلماتي" ... فلا تتهمني بما تجده في نفسك.!
                          تحياتي لك أيها السيد الفاضل ومرحبا بك. كما أشكرك على نقدك الأمين وكلماتك المهذبة.
                          التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 22-08-2016, 09:23.
                          رَّبِّ
                          ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                          تعليق

                          • رجب عبد العال
                            تاجر أقفال و مفاتيح
                            • 06-05-2016
                            • 106

                            #14
                            المحترمة سميرة رعبوب
                            _ أولا : أنا لست محقق لغوي بليغ , و قد استوقفتني بلاغة لسانك في إلحاق الفعل يلوح بالضمير (هن ) الدال على الكلاب وقد تحججت بالآية الكريمة : وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون . الدالة على الأصنام , فلما لم تلحقي الفعل بالضمير ( هم )على غرار الآية و كفيتنا شر النقاش ٍ ثم هل الصواب أن أقول ؟؟؟: هاجمتني الكلاب فتصديت لها بشجاعة ,,, أو تصديت لهن بشجاعة ,,, أو تصديت لهم ,,,مادام قد وقع لك خلط في الضمائر ؟؟ حينما تقولين كلام العرب يجيز لي أن أكتب: يلوح لهن


                            _ ثانيا وقع لك خلط آخر و لكن هذه المرة في الضمير فقد أقحمت الإسم محمد في النص من غير الرمزية التاريخية و الدلالة العقائدية و دون رجاحة أخلاقية لما يتميز به هذا الإسم في قلوبنا و عقولنا جميعا و قد وكلتي له التلويح للكلاب بالجواز الإمريكي
                            _ ثالثا أشرت إلى كلماتي ( المهذبة ) و الواقع انها غير موجهة لصاحبة النص بالقدر الذي كانت موجهة للقراءات التي أعقبت النص ,,,,,, سلام

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة

                              توقفتْ الكلابُ البوليسية عن النباح

                              حينما لوّح (...) " محمدٌ " بالجواز الأمريكي.! :")
                              السلام عليكم سميرة رعبوب
                              قراءة أخرى لجانب ما أجاد يها الأفاضل عسى ولعل ألا تكون مجنونة!

                              في هذا الوقت الذي توقف الناس فيه عن الكلام عن وطن عربي وكأن حال كل منهم يقول نفسي نفسي بعد أن تشتتوا شيعا وأحزابا ودولا ودويلات
                              يذكرنا النص بأنه كان لنا وطن عربي بعد أن كنا نسينا وطن إسلامي

                              هل يمكننا أن نعتبر كلمة الكلاب في القصة مجاز؟
                              يصف العربي اللئام بالكلاب رغم إنه ـ أي الكلب ـ أشد لطفا وأدوم وفاء.
                              مما يعني احتمال أن تكون الكلاب آدمية!
                              لو نحذف (لهن) لإشكالات التخمين ولفتح أفق التحليل... لهن الكلاب أو فرقتهن البوليسية!
                              الاسم محمد ( صلى الله وبارك على سيدنا محمد) دل على الإسلام ومن إعداء الله تهجم على الإسلام بحجة الإرهاب

                              شكرا لك سميرة وأسعد الله صباحكم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X