توكأت على مرارة الأحزان؛ حتى نخر الهم منسأتي
فهوت قلاع قلبي الجوفاء زمجرة ريح.
سديم من التيه يحتل الزوايا.
عبرت قارات الألم
تجاهلت البحارالسرمدية الظلام
سرى فوق ظلي خريف الوهم
يشيعه حفيف رياح الوهن إلى مدن السراب .
ذاك العزف النشاز قط لم يطرب روحي الثكلى.
شرخ في جدار القلب لم ترممه الأيام الخرقاء اليد.
على حائط الأوهام علقت أسمال الأمل .
تحت أجفاني بنى الوسن بيوته نسيج عناكب
فتوسدت السهد مقلاة شوق.
أجنحة طائر الشجن تسد الأفق تحمل أشلاء العمر
إلى ديار النسيان حيث السيادة للذكرى.
فهوت قلاع قلبي الجوفاء زمجرة ريح.
سديم من التيه يحتل الزوايا.
عبرت قارات الألم
تجاهلت البحارالسرمدية الظلام
سرى فوق ظلي خريف الوهم
يشيعه حفيف رياح الوهن إلى مدن السراب .
ذاك العزف النشاز قط لم يطرب روحي الثكلى.
شرخ في جدار القلب لم ترممه الأيام الخرقاء اليد.
على حائط الأوهام علقت أسمال الأمل .
تحت أجفاني بنى الوسن بيوته نسيج عناكب
فتوسدت السهد مقلاة شوق.
أجنحة طائر الشجن تسد الأفق تحمل أشلاء العمر
إلى ديار النسيان حيث السيادة للذكرى.
تعليق