رَدّهَتــــــي ... فلك حائــــر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زحل بن شمسين
    محظور
    • 07-05-2009
    • 2139

    نعم الفحم او الكربون المليء بالاوساخ ...
    قد تحوله الحرارة والضغط العالي جدا بباطن الارض بمعزل عن الهواء اي الاوكسجين ...
    الى الماس اي الى كربون حر ...
    كما القهر والاستعباد الذي يمارس على البشرية ،،،
    قد يحولهم هذا .... الى ثوار احرار...؟!
    وبالمناسبة :::
    يطلق الغربيون على انفسهم ::: les oxcidants
    اي فاعلي الصدأ للاخرين كما الاوكسجين عامل اهتراء لكل المعادن،،،؟!
    البابلي يقرؤكم السلام

    تعليق

    • سامر السرحان
      أديب وكاتب
      • 24-11-2012
      • 860

      أشكرك على الإضافة الجميلة كجمال ما فيك سيدي الكريم
      https://www.facebook.com/samer.al.940

      تعليق

      • سامر السرحان
        أديب وكاتب
        • 24-11-2012
        • 860

        تأتمننا الأبوابُ على مفاتيحها , وحين نُضيعُ الأمانة نكسرها ...
        https://www.facebook.com/samer.al.940

        تعليق

        • سامر السرحان
          أديب وكاتب
          • 24-11-2012
          • 860

          ابحث عن أفضل حفنة تراب لتعبر عن انسانيتك ...
          https://www.facebook.com/samer.al.940

          تعليق

          • سامر السرحان
            أديب وكاتب
            • 24-11-2012
            • 860

            صوت البال أنشأ المقال , فكان عبارة عن سؤال :
            كيف الحال ؟
            https://www.facebook.com/samer.al.940

            تعليق

            • سامر السرحان
              أديب وكاتب
              • 24-11-2012
              • 860

              العناوين نوعان :
              واحدٌ يدلك على مبتغاك والآخر على مُنتهاك ...
              https://www.facebook.com/samer.al.940

              تعليق

              • سامر السرحان
                أديب وكاتب
                • 24-11-2012
                • 860

                إن لم تَجد ما يُرضيك فلا تفعل ما يُخزيك ...
                https://www.facebook.com/samer.al.940

                تعليق

                • سامر السرحان
                  أديب وكاتب
                  • 24-11-2012
                  • 860

                  عاملُ الدِهان أنهكه طّي الزجاج على الجدران ...
                  https://www.facebook.com/samer.al.940

                  تعليق

                  • سامر السرحان
                    أديب وكاتب
                    • 24-11-2012
                    • 860

                    صمتُ كِبارٍ او صوتٌ مسموع ! ...
                    https://www.facebook.com/samer.al.940

                    تعليق

                    • سامر السرحان
                      أديب وكاتب
                      • 24-11-2012
                      • 860

                      أستحضرُ الغائبين فيغيبُ عني نصفُ الحضور ...
                      https://www.facebook.com/samer.al.940

                      تعليق

                      • سامر السرحان
                        أديب وكاتب
                        • 24-11-2012
                        • 860

                        تصريـفُ حيـاة ... ق ق ج
                        حَـوَلَ الدنانيـرَ لــ جُنيهـات
                        وحَـولت الجُنيهـات لــ ريـالات
                        فَحـوَلَ الريـالات لــ دَراهِـم
                        وعَيـنُ الـدولارِ تَرقبُهــم ...
                        https://www.facebook.com/samer.al.940

                        تعليق

                        • سامر السرحان
                          أديب وكاتب
                          • 24-11-2012
                          • 860

                          مفتاح الاصلاح الحقيقي هو الفرد . وأعني بالفرد أي دواخله , لأن الدواخل فينا لا يطلع عليها إلا الله
                          وكأي مجتمع لا بُد من جهد مضاعف ان أردنا أن نغير فيه طبيعةً من طبائعه
                          إن كانت اجتماعيه , سلوكيه , وحتى في أبسط جوانب الحياه
                          قال الله تعالى ( إن الله لا يغيرُ ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم ) صدق الله العظيم
                          اذاً النفس الواحده هي الركيزه الأساسية للتغيير , ومنها ننطلق الى المجتمعات ككل .
                          وكلما كان المفهوم المجتمعي لسلوك معين وباتجاه معين محدد , كلما كان اتباعه سهلاً في انماط الحياه السائده في ذاك المجتمع .
                          فنلاحظ وعلى سبيل المثال : كثيرٌ من عاداتنا السلوكية وخاصةً السيئة نتخلص منها عندما ننتقل لمجتمع آخر .
                          كما هو في العوالم الإفتراضية الأن فهي عبارة عن مجتمعات ولكن بقالبٍ مختلف .
                          نحن نُخبىء ما فينا ولا نغيره . لذا سُرعان ما نعود لذاك السلوك عندما نعود لمجتمعنا الأول.
                          يحتاج الأمر لأكثر من التمنى...
                          https://www.facebook.com/samer.al.940

                          تعليق

                          • سامر السرحان
                            أديب وكاتب
                            • 24-11-2012
                            • 860

                            الإسلام كثيراً ما اعتمد على الأفراد من خارج أرضه لنصرته على مر الزمن
                            مع أن الأرض بمفهومنا العام هي للإسلام والمسلمين
                            ولكن حتى الرسول عليه الصلاة والسلام نُصر من خارج مكه .
                            الإسلام ليس حكراً على العرب ولا على جزيرة العرب ومُحيطها
                            نعرف كلنا أن كثيراً من العلماء المسلمين والقادة الفاتحين الأوائل كانوا من غير العرب .
                            نحن وعلى وضعنا الحالي لن ننصره , وسيناصره وينصره غير العرب
                            لذا ومع تزايد دخول الناس في الدول الغربية في الإسلام فأنا متفائل جداً
                            فكثيراً ما نُردد كلمة ( أخذ الغرب أخلاق الإسلام وعملوا بها ) والإسلام جاء ليتمم مكارم الأخلاق .
                            فالقاعدة الأخلاقية موجودة بشكل عام ومعمولٌ بها هناك
                            فيجب أن توجه طاقاتنا نحن العرب لخدمة الإسلام خارج بلداننا العربية بالبناء والعلم مع عدم اهمال الداخل
                            لأنهم سيكونون لبنة الأساس لرجوع الإسلام , والذي سيعود على أيديهم ان شاء الله .
                            وجهة نظر ...
                            https://www.facebook.com/samer.al.940

                            تعليق

                            • سامر السرحان
                              أديب وكاتب
                              • 24-11-2012
                              • 860

                              لاتقصين شعرك...
                              لـن أدعـكِ تَقُصين أي خُصلـة
                              سـ أحمِلُكِ كما أنتِ
                              وسأفرغُ رَونـقَ عِطري
                              على ملابسـكِ
                              سـ أحتويـكِ
                              كاملـةً دون نُقصـان
                              بــ قميصكِ
                              بــ درعكِ
                              بــ عطركِ
                              بــ غياهِبـكِ
                              بــ جـدائلكِ
                              بــألوانكِ الزاهيـه
                              وحُمرة شفاهـكِ
                              حَتى كُحلتـكِ
                              ســ أحتـويهـا
                              وأخـطُ بِهـا
                              مَسـاري إلـى جـواهـركِ
                              وأنهـاركِ
                              وأصدافُـكِ
                              وسفـوح الجبـال
                              وخَصرُكِ النحيـل
                              وسـ أصلُ إلى مُقامـي الأخيـر
                              حيثُ الشَهـد الوفيـر
                              وأغـوصُ بمـا تَبقـى من جَسـدي
                              مُستَخرجـاً مـا تَطيبُ بـِه النفس
                              ومـا يُـطفىءُ الظمـأ
                              ومن بَعدِهـا أستلقـي
                              وأتـوسـدُ شَعـرَكِ
                              وأقبِـلُكِ
                              على جَبينِـكِِ
                              وأحتويـكِ مراتٍ ومرات
                              حتى أشعرَ بدفء
                              الجسـد المُلتهـب
                              وبـ برودة يَـدُكِ التي تُغـازلني
                              كما تُغازلين ميـاه نـافـورتكـم
                              عندما تَستَكين لما حَولها من عطور...
                              التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 12-01-2017, 19:01.
                              https://www.facebook.com/samer.al.940

                              تعليق

                              • سامر السرحان
                                أديب وكاتب
                                • 24-11-2012
                                • 860

                                فاحت رائحة الدخان من حوله
                                ويداه في جيوبه ورأسه محنيٌ للريح التي تتلاعب بشعره
                                أما سمعه فقد كاد أن يتجمد من شدة البرد ,محتارٌ الى اين يذهب , فقدماه أخذته الى نَعله في اشتياقٍ للمسير
                                سمع صوتاً وصل لنصف المتجمدة في رأسه .
                                صوتٌ يأتيه من بعيد , او هو قريبٌ وخافت . الفضول سيطر على حالته في تلك اللحظة
                                فمشى صوب ذاك الصوت في الاتجاهات الأربعة , فكان كمن يُمشط الأرض بقدميه ,
                                كلما اقترب هو يبتعد ذاك الصوت . ولكنه مشى غير مدركٍ بأنه وقع في مصيدةٍ لا يعرف ما نهايتها.
                                لا شيء ولا حتى الطريق مألوفٌ له , وكأنه في عالمٍ آخر احتار أيكمل الطريق حيث الصوت ؟ أم يرجع ؟ ولكن الى اين ؟ وكيف ؟
                                لاح له بعد ثوانٍ من التفكير بالرجوع الى اللاشيء ضوءٌ خافت ,كأنها نارٌ او ضوء مصباح .
                                اتجه صوب ذاك النور. وأثناء المسير اخترق صوت الرعد ذاك الجمود الذي التف حول سمعه ونصف بصره
                                وقد أخفى ضوء البرق ذاك الضوء الخافت... انها تمطر ...
                                ركض صوب ذاك النور وقد اختفى . تفاجىء بغرفةٍ محطمةٍ او شبه غرفه .
                                قدمٌ تتقدمُ الى الأمام وساقٌ الى الخلف , تتعثران بأنفاسه التي تسقط أمامهُ وبأفكاره التي تزدحم في طريقه.
                                ولكن ما العمل ؟ يريد أن يحتمي من رحمة الله !
                                بابُ الغرفة او شبه الباب , يستند على ما تبقى له من اطارٍ كان يحتويه في غابر الزمن , مفتوحٌ من الأسفل , اخشابه مُتآكله ...
                                دفع الباب الى الداخل , فهو لا يحب الا الداخلين .
                                احدث فتحُ الباب ضجة عاليه اهتزت الجدران من ذاك الصوت , نظر للداخل وهو يستمع لصوت موسيقا لم يسمع مثلها من قبل
                                صوتُ حبات المطر وهي تحط على الاواني .
                                يااااهوجد سريراً بالياً وغطاءً قد تآكل , فجلس على طرف السرير والأفكار تهزه والرهبة تهزُ السرير
                                الصقيع قد نخر عظامه واستوطن مساماته , رمى بنفسه والتحف الغطاء البالي
                                فكانت رائحته نتنة ذكرته بمن اغتابهم في غابر الزمن .
                                ولكن ( من اضطر غير باغٍ ولا عادٍ فلا اثم عليه ). وضع جسده تحت الغطاء ورأسه مكشوف ,
                                واصبحت الأفكار تصول وتجول في ميادين الندم . قطع تفكيرهُ صوتُ طرقٍ على شباكٍ قد اُقفل بأحكام
                                بخشبتين مُدعمتين بمسامير على شكل صليب , أحد هذه المسامير بارز, وقد عُلق عليه ثوبٌ على أمل ان يعود صاحبه اليه ولكن .
                                لم يجرؤ على أن ينهض من فراشه لينظر ما الخطب.!
                                فظل في فراشه الى أن دخل وقت الفجر , واعتلت الشمس عن الأرض بمقدار رمح قد غُرز في صدره .
                                دخلت مع هذا الرمح خيوط الشمس الذهبيه من بيت جدران الغرفة ,
                                ولكن رائحة الأرض التي انتشرت أعطته حافزاً لأن يقوم
                                برغم الألم والحيره التي تلاعبت به طوال ليلته .
                                أشعل سيجارته وفتح الباب . واذ بـــ الصوت الذي سمعه البارحه يناديه من جديد من بين الأشجار.
                                قالت : اقترب لا تخف كنتُ انتظرك .!
                                استغرب الأمر . ولم يصدق ما يسمع ولا نصف ما يرى
                                من انتِ ؟قالت: أنا قدرك...

                                محاولة لكتابة قصه
                                https://www.facebook.com/samer.al.940

                                تعليق

                                يعمل...
                                X