الشك في محبرتي ... لا ينطلق ...
و النور ...
في حنجرتي ... قد يحترق ...
و كل ما في الأمر ... أنني أعرفهُ ...أبصره في بصري ...
أسمعه في خبري ...
ألمسه ... في لمستي لبيدري ...
يا سادتي ...
الشك في محبرتي لا ينطلق ...
معربد ... في قعرها ...
منكتم ... في سرها ...
كالدمعة السوداء ... في محجرها .... لا تنعتق ...
...
...
... أنا عاشق ... و الحب يدفع ... للذهول .... و الانحناء ...
و مودتي ... صافيةٌ ...
من غير ... شك ... أو جنون ... أو شكاة ...
أو دموع ... أو خنوع ... أو رياء ...
و محبتي ...
بريئة ... كعين ماء ...
كزهرة ... مرهفة ... بيضاء ...
لم أسقها ... من طمع ...
لم أَغْذُها ... من جشع ...
و هبتها ... من قبل أن أضمها...
أرسلتها ...
كشمعة ... مرتدة ... في عتمة السماء .
و النور ...
في حنجرتي ... قد يحترق ...
و كل ما في الأمر ... أنني أعرفهُ ...أبصره في بصري ...
أسمعه في خبري ...
ألمسه ... في لمستي لبيدري ...
يا سادتي ...
الشك في محبرتي لا ينطلق ...
معربد ... في قعرها ...
منكتم ... في سرها ...
كالدمعة السوداء ... في محجرها .... لا تنعتق ...
...
...
... أنا عاشق ... و الحب يدفع ... للذهول .... و الانحناء ...
و مودتي ... صافيةٌ ...
من غير ... شك ... أو جنون ... أو شكاة ...
أو دموع ... أو خنوع ... أو رياء ...
و محبتي ...
بريئة ... كعين ماء ...
كزهرة ... مرهفة ... بيضاء ...
لم أسقها ... من طمع ...
لم أَغْذُها ... من جشع ...
و هبتها ... من قبل أن أضمها...
أرسلتها ...
كشمعة ... مرتدة ... في عتمة السماء .