تربصَ فجرُ الحســومِ
وتناسل المزنُ في الوميض ..
تلك تغريدة الشّمس للشتاء
وحين تأتي ترنيمةُ التأوه للجمال
بسمة على ثغر برهــة
ستنعطف جدلية الصّراع
على محولات السؤال ، جهة الشّواهد والشّهود
قد تأتي مع تحميصة الهدوء
تعطرُ متاهةَ المرغوبِ
تُبرقُ لفنجان العابر ..
أن السّهادَ استفاقَ من رشفةٍ
وبين تفضيضة الصّبح وتذهيبة الغسق
ضمخنا وجل الشفق
قصصــا في جوف النفيس
يجتاح عرش القصائد
وقد تأتي ضفة
لأخرى الوطن مع دعاء طفل
تسألنا السّاعة : إلى كم تشيرون أنتم .. ؟
وهل تجانستم مع النّار .. ؟
وذاك الرّغيف ..
هل مازال يُشعلُ الزنابقَ
في الغدير ، وخلف الدّم
فيكم مع الوجع يحيا ..
وقد تأتي مع حكاية
تنزلق ضفائرها أجنحة
تنساب ربيبة ريق القول
و " قد " تقلل وتكثر، أو تقربن ..
وتحقق ، وتؤكد أنه
على بعد قرنين من نبوءة "هيجل"
تتصحرُ الرّاسيات
من مهب الثمودَ ، لماهية الصّخرِ
وتناسل المزنُ في الوميض ..
تلك تغريدة الشّمس للشتاء
وحين تأتي ترنيمةُ التأوه للجمال
بسمة على ثغر برهــة
ستنعطف جدلية الصّراع
على محولات السؤال ، جهة الشّواهد والشّهود
قد تأتي مع تحميصة الهدوء
تعطرُ متاهةَ المرغوبِ
تُبرقُ لفنجان العابر ..
أن السّهادَ استفاقَ من رشفةٍ
وبين تفضيضة الصّبح وتذهيبة الغسق
ضمخنا وجل الشفق
قصصــا في جوف النفيس
يجتاح عرش القصائد
وقد تأتي ضفة
لأخرى الوطن مع دعاء طفل
تسألنا السّاعة : إلى كم تشيرون أنتم .. ؟
وهل تجانستم مع النّار .. ؟
وذاك الرّغيف ..
هل مازال يُشعلُ الزنابقَ
في الغدير ، وخلف الدّم
فيكم مع الوجع يحيا ..
وقد تأتي مع حكاية
تنزلق ضفائرها أجنحة
تنساب ربيبة ريق القول
و " قد " تقلل وتكثر، أو تقربن ..
وتحقق ، وتؤكد أنه
على بعد قرنين من نبوءة "هيجل"
تتصحرُ الرّاسيات
من مهب الثمودَ ، لماهية الصّخرِ
تعليق