قد تأتي ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جوتيار تمر
    شاعر وناقد
    • 24-06-2007
    • 1374

    #46
    شدني البُعد اللغوي في النص حيث تتجلّى طاقات اللغة وتتفجّر بطريقة ابداعية مدهشة والايحاء ونقل الرؤية العميق حتى يجد القارىء وكأنه يعيش اجواء القصيدة وتدخل الى أعماقه وتنتزعه من الواقع لتأخذه الى عالمها وكأن اللغة فيها قادمة من أعماق الذات الملتحمة بالكلمة .
    محبتي وتقديري
    جوتيار

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
      شدني البُعد اللغوي في النص حيث تتجلّى طاقات اللغة وتتفجّر بطريقة ابداعية مدهشة والايحاء ونقل الرؤية العميق حتى يجد القارىء وكأنه يعيش اجواء القصيدة وتدخل الى أعماقه وتنتزعه من الواقع لتأخذه الى عالمها وكأن اللغة فيها قادمة من أعماق الذات الملتحمة بالكلمة .
      محبتي وتقديري
      جوتيار
      أسعدني مرورك المثمر شاعرنا الكبير
      ومن غيرك يصله بعد دهاليزها دون عناء ..
      محبتي واحترامي
      وقد تأتي وتأتي ..
      حتى يحبنا الله ، ولا نأتي ..

      كن بخير أستاذي

      تعليق

      • سعد الأوراسي
        عضو الملتقى
        • 17-08-2014
        • 1753

        #48
        وقد تأتي
        مع أعظم كلية في العالم
        ونتأكد أن كتاب الله يُفهم
        وضوحا ، وتأويلا ورمزا ..
        وتلك أسطورة علم الرمز
        وقد يأتي الشمول
        مع الرمز ..
        ومع ضغط المقاصد ، وتجويع اللفظ
        فيتحرر الاقتصاد في البحث والمعنى ..
        وكلما ضاقت
        اتسعت بينة سر الأشياء ..

        تعليق

        • سعد الأوراسي
          عضو الملتقى
          • 17-08-2014
          • 1753

          #49
          بين سلوكين ، تعميمي وتعمييّ
          تلوم رؤوسنا مَن قشّر البصلة ..
          أيها المتدحرجون بين القشرة ومائها
          أصبتم أوراقها بالشلل البصليّ
          ووقعتم في الورقة الأخيرة
          وكعادتكم على آخر الورقة ..
          قد تأتي
          مع الماء وفنيات السؤال
          من بعد نوح
          أين أمضيتم تلك الخشبة ؟

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #50
            قد
            تتمرد الأسماك على البحر
            حين تحجب القوارب ضوء الشمس
            وقد تضيع الأشرعة مع انتهاء خير السواقي
            في البحر ..
            وقد تأتي
            مع قبطان ضاعت رؤاه مع الأشرعة
            بحرا تلد أمواجه
            ربيب مد ..
            يعزف تفاصيل الحياة للروح
            فيعود نافخ الأشرعة مع خير السواقي

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #51
              سألتُ السّاعي عن ذاك الذي يُقدر المساعي ..
              وتحسست الثمن للداعي
              مثمنَ الدراسة والتأني
              وقدرتُ كتلة الجر
              خلف كل ذيل مرحب
              وربطت قراءة أولى بثانية على الأرداف
              وكل القصص الآنية والمنسية
              وهذا التراجع الدرامي المريع
              ،،
              أيها التائهون في لجة بحر الخذلان
              مَن رتل تفاصيل الصراع
              مِن حنايا شامخات شاهقات :
              تلك أيام يداولها جبار ، ويمتحن منتصرا ..
              وذاك الشاهد طفل فلسطني
              يقف بين من يخاف من آية الكرسي
              ومن يخاف على الكرسي ..
              يبتسم للصبح
              أن لملم شتاتك ،واحشد طاقاتك
              وانتصر ..
              وقد تأتي خارج الدلالة ومقاصدي
              مع " الأرداف "
              وتظهر تناقضات التفسير بارزة ..
              تلك صفعة أخرى
              على مُكَور يلوك فضفضة عباءة
              ويفضح من برك وحضر االإعلان ..
              وقد يصطفُ السّياق وقهري
              على الذي ركبه موجُ التاريخ
              راكبا خلف الرّاكب
              تابعا ورديفا لأضداد مفردات العرب .. !

              تعليق

              • فؤاد محمود
                أديب وكاتب
                • 10-12-2011
                • 517

                #52
                للكلمة جمالها الآسر و لهذه الجدلية تالدها و طارفها هي مزيج من شعر و بعض فلسفة
                جميلة الى حدود الدهشة مفعمة الى حدود الارتواء
                احييك على هذه القصيدة الدرة

                تعليق

                • سعد الأوراسي
                  عضو الملتقى
                  • 17-08-2014
                  • 1753

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد محمود مشاهدة المشاركة
                  للكلمة جمالها الآسر و لهذه الجدلية تالدها و طارفها هي مزيج من شعر و بعض فلسفة
                  جميلة الى حدود الدهشة مفعمة الى حدود الارتواء
                  احييك على هذه القصيدة الدرة
                  أعتذر عن التأخير أخي ..
                  الجمال كله في مرورك
                  وأثرك الثري وقد أسعدني
                  لك الخير والعافية

                  تعليق

                  • سعد الأوراسي
                    عضو الملتقى
                    • 17-08-2014
                    • 1753

                    #54
                    أتأمل حال أولئك الذين يسقون
                    من عصارة أهل النّار ..
                    وترتعد أوصالي من ذاك الذي
                    لا يحبه الله ، وقد طبع على قلبه ..
                    وأتساءل كيف اسطاعوا ..!
                    وقد نازعوه الرداء والازار
                    أتأمل وأتذكر وأُذكر ..
                    قد تأتي ..
                    مع نزول البعض من أبراجهم العاجية
                    ويتذكرون ..
                    من قرأ نصوصهم
                    وترك أثرا وانصرف

                    تعليق

                    • سعد الأوراسي
                      عضو الملتقى
                      • 17-08-2014
                      • 1753

                      #55
                      وقال صلى الله عليه وسلم ..( إن لكل دين خلقا ، وإن خلق الإسلام الحياء )

                      تعليق

                      • جهاد بدران
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 04-04-2014
                        • 624

                        #56
                        وقد تأتي في ليل غاب عنه ضوء القمر، فترسم من هوامشه بمساحات القلق وشماً تعلّقه على أكتاف الوقت، تلملم فيه مسافات النور وهي تعجّ بالوجل بملء الألم، من عيون الأمل..
                        تأتي ومرايا الخطى تسري لدهاليز الغد وهي مشحونة بالذكريات المؤجلة، ولكن بصمْتها الرجيم، المدجّج بعصارة الأيام المؤلمة، تُغرق الوقت بوحل الاستفهام من عنق الجواب المهترئ من قوة الرياح الجريئة...
                        .
                        .
                        .
                        .
                        جهاد بدران
                        فلسطينية

                        تعليق

                        • سعد الأوراسي
                          عضو الملتقى
                          • 17-08-2014
                          • 1753

                          #57
                          انقَلب عِقدُ المفاهيم
                          في عنق المُرخِص للدفن ..
                          ولَامَ الدُّرُ ثاقِبَه
                          على صدر المستهزئ المتنكر
                          والقومُ مستلقون ..
                          حول أحواض سمك النّون
                          يؤدون طقوس الصّنارة
                          ومن حول صرة سليمان
                          وكنز الشّمس ..
                          يخرج فمُ سادسهم
                          من مغارة الرقص على الخوار
                          أيّها المتأدب الكريم .. !
                          كفاك تملقا
                          لم يكتمل فكركَ
                          حتى يترجم فكرة الصّرصور
                          للدَّبة .. ؟
                          ولم تنفتح
                          بقدر البساط الأحمر
                          حين فرشوه للنملة ..
                          وكل الأساطير تلازبت قيَمُها
                          لا الباهموث
                          أعياه حمْل الأرض
                          ولا النسناس
                          تمكن من فتات رماد النسب
                          والحال أقزام خرافية
                          على سُلم الفضيلة
                          كالزّاحف المجنح تَبَرَكَتْ
                          طلبتْ أمنياتها ، وانقلبت
                          والسّلم على حال الشروق
                          والغروب ..
                          يتمم مكارم الفضيلة .

                          تعليق

                          • سعد الأوراسي
                            عضو الملتقى
                            • 17-08-2014
                            • 1753

                            #58
                            سألتُ المالكين لبيان الحرف
                            في مصر الأدب والشعر
                            وفي عراق ورثة الأنبياء
                            وفي كل المنارات الفكرية والروحية ..
                            قالوا :
                            ذاك الخَبيءُ الحُرُّ
                            شغلنا عن حروفنا ، بالثّورة نفسها
                            وقد ..
                            قد يُذكي الحرفُ حربا
                            أو تُشعل الحرب حرفا
                            لكن أن تُلهب " جميلة " أكبر الحروف
                            تلك ثورةٌ غَطَتْ شَعْرَها ..
                            فكان لها البيان والخلود
                            والرَّمزُ محالٌ
                            يَخفَى إذ يَتَخفى ..
                            يضحكُ كي يبكي
                            ويبكي كي يضحكَ
                            ومن غير إبانةٍ يضحك ويبكي
                            حتى يقتنعَ بالموت
                            لأجل أروعَ قصة وقصيدة في الوجود
                            وكل الصّيحات بعده
                            مغفلةُ العناوين ..
                            مجهولة المنبع والمتبع
                            تجرها أذنابُ تصفية
                            وأجهزة لِتَحْلِيَةِ الدموع
                            تلك أعاصير طاهرة
                            لا تَشُق منابتها رعود
                            والرعود في أوراس الهوا والهوى
                            جميلة " ڨدها وڨدود "

                            أسعدني مرورك وأثرك الجميل ، الأستاذة المناضلة جهاد
                            دمت بخير والعافية
                            وتقبلي هدية الثورة التي غطت شعرها

                            تعليق

                            • سعد الأوراسي
                              عضو الملتقى
                              • 17-08-2014
                              • 1753

                              #59
                              وقد تأتي مع العجائب والغرائب
                              معجزات فوريةطازجة ..
                              وأخرى دورية خارج التقنية والتوازن
                              ونتغلب على كورونا بمدارس في البيت
                              وإن قال شوقي " الأم مدرسة "
                              لماذا لا يكون الأب جامعة
                              والابن مدرسة ..
                              وبنت خالتي نكاية في جارتي مدرسة وسند
                              وأمام كل مدرسة مضرسة
                              ويصبح النقد بالألوان
                              وتمسي الرياح تجارية على المقاس
                              إن مرتْ على راكب الخشبة
                              تبارك له الحصان .

                              تعليق

                              • جهاد بدران
                                رئيس ملتقى فرعي
                                • 04-04-2014
                                • 624

                                #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                                سألتُ المالكين لبيان الحرف
                                في مصر الأدب والشعر
                                وفي عراق ورثة الأنبياء
                                وفي كل المنارات الفكرية والروحية ..
                                قالوا :
                                ذاك الخَبيءُ الحُرُّ
                                شغلنا عن حروفنا ، بالثّورة نفسها
                                وقد ..
                                قد يُذكي الحرفُ حربا
                                أو تُشعل الحرب حرفا
                                لكن أن تُلهب " جميلة " أكبر الحروف
                                تلك ثورةٌ غَطَتْ شَعْرَها ..
                                فكان لها البيان والخلود
                                والرَّمزُ محالٌ
                                يَخفَى إذ يَتَخفى ..
                                يضحكُ كي يبكي
                                ويبكي كي يضحكَ
                                ومن غير إبانةٍ يضحك ويبكي
                                حتى يقتنعَ بالموت
                                لأجل أروعَ قصة وقصيدة في الوجود
                                وكل الصّيحات بعده
                                مغفلةُ العناوين ..
                                مجهولة المنبع والمتبع
                                تجرها أذنابُ تصفية
                                وأجهزة لِتَحْلِيَةِ الدموع
                                تلك أعاصير طاهرة
                                لا تَشُق منابتها رعود
                                والرعود في أوراس الهوا والهوى
                                جميلة " ڨدها وڨدود "

                                أسعدني مرورك وأثرك الجميل ، الأستاذة المناضلة جهاد
                                دمت بخير والعافية
                                وتقبلي هدية الثورة التي غطت شعرها
                                وما أجملها من هدية، هي وسام شرف وفخر من مالك الحرف
                                ورسامه الذي يتقن ببراعة هندسة الألفاظ، ورسم الحروف بإتقان، هي كلمات تعزف للمساء معزوفة القمر، وتغرد تراتيل الغد من وجه الزمن الجميل، تراتيلها عبق الضياء، وتفكك أزرار العتمة عن خدّ الفجر، كي يُطلق للبوح معزوفة الذاكرة، وهي تشقّ تخوم اليباس، وتبدّد هذيان الشتاء، عند أقدام الغيوم..
                                هي ثورة حرف انطلقت من فوهة الزمان والمكان، وقد اعتصرت من المداد أطهر الكلام، بعد أن طاف حول التبر في موطنه الأصيل..
                                وما زالت طقوس الكلام تستعيد أطياف القمر في ليلة بات الضياء نوراً، والقصائد وحياً للشعراء، ترقد كالمعلقات في وجه البسمة، وحظوظاً للسفراء في معجم الأقلام..
                                ستندسّ التعابير في حلق اللغة، حتى تبثها عطراً أو تشقّ جيوبها مطراً، يفيض من وجه الغيم رقصة الخلود في مدينة الألفاظ الحرة في كل مكان..
                                أستاذنا الراقي المبدع
                                صاحب الذائقة المشرقة في كل مكان
                                أ.سعد الأوراسي
                                أية هدية أعظم من حروف نسجتها أنامل قلمكم البارع المضيء..
                                حتما هي هدية مختلفة من قلم يعرف أين يبيت حصاده، وأمن أين يغرف مداده..
                                دمتم ودام الألق يعلو قلمكم ونحة نفخر به ونعتز بما حمل من رقي وجمال..
                                جزاكم الله كل الخير
                                وشكراً للسعادة التي منحتموها للحرف في تواضعه..
                                رعاكم الله ورضي عنكم وأسعدكم سعادة لا تبلى أبداً
                                .
                                .
                                .
                                جهاد بدران
                                فلسطينية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X