و نعود إلى خربشاتنا في محاولة للسفر الى عالم مُعَبّد بالخيال بعيداً عن لحظة نعيشها أعواماً من التخبط في أمواج الدهشةِ من سيمات كنّا نعتقدها أقنعة تنكرية .
قالت :
قالت :
يا صديقي الغافي في حضن جنية
سأُبحر بين الخطوط في راحتك الدافئة
و سأجتاز أمواج الزهور في قبلاتك الرطبة
لأغفو على صدرك دمية أشواق
هاربة من عالم المجاعة ، يُهدد الشفاه .!
سأُبحر بين الخطوط في راحتك الدافئة
و سأجتاز أمواج الزهور في قبلاتك الرطبة
لأغفو على صدرك دمية أشواق
هاربة من عالم المجاعة ، يُهدد الشفاه .!
تعليق