الحب الحقيقي يحتاج إلى مواقف وليس إلى " وقفة " وكأن الوردة الحمراء
هي الدرب المؤدي إلى الحبة الزرقاء .
نعم هي نفاق واستدراج للضحية ..
كم مرّة في حيواتنا نقول للذي نحب أحبك . ربما من النوادر .
لكننا نمارسها عشرات المرات يوميا دون أن ندري .
الحق يقال أنه ليس عيبا أن " ننافق " بين فينة وأخرى . فهذه اللفتة مثل القليل من الملح
تعطي للطعام نكهة محببة ومقبولة .
وصحتين وعافية أخي حسين ليشوري
فوزي بيترو

هذه المرة كنت مع الدكتور فوزي في أنه ليس من العيب أن ننافق من أجل قليل من الملح
الأمر هنا يقول لي ثمة بقايا للحب لم تول الرعايا لكن الخيانة آفة تدمر
أما القصة رائقة تنجو من النقد عدا تكرار معنى خدينها لا لزوم له
تقديري

السلام عليكم ورحمة الله
هي حالة تكشف كل سنة عن تفاقم أزمة في الرصيد الفكري والثقافي للمجتمعات الاسلامية ، كما تكشف ضحالة قناعة الدعاة
والعلماء ، وصفاء وسطية الاقناع لديهم ، لذا نجدهم في كل مناسبة يتجادلون ، حول ما يجب ولا يجب وفي الأخيريقعون في جب القبول ويقدمون للصراع وردة ..
أعجبني رد الأستاذ فوزي الذي سارع وتمكن من تقديم الوردة لشيخنا الجليل والاستاذة أميمة في سيلفي فلانتيني ماهر وماكر ..
لكن قناعة الشيخ كانت للأحمر بالأخضر وفي " الفصاد "
El façade
تبقى القصة القصيرة جدا تقرأ في ثوان ، وتفسر بتعدد التوقعات
والله أعلم
تحية لشيخنا المحترم

أستاذي الفاضل حسين ليشور ، السلام عليكم ورحمة الله .
دعني في البداية أن أتقدم بالشكر لأستاذتنا المحترمة أميمة محمد ، ولماذا هذا الشكر في موضوع خطته أناملكم تحت عنوان نفاق فالنتيني ؟؟؟ .
الشكر يا استاذي للكاتبة المبدعة المقتدرة أميمة ، لأنها استطاعت أن تجلبكم لهذا الركن الذي يعتني بالقصيرة جدا .
هكذا يكون الإشراف بإضافة قلم جديد للركن وبالتالي فنحن ربحنا أستاذا كبيرا من حجم الأستاذ الفاضل حسين ليشوري .
ستكون لمواضيعه وقع كبير على كل محب للقصيرة جدا ...
لي عودة للحديث عن هذا النفاق الموجود طبعا بعد حين إن شاء الله .
لكم شتائل من الورود الى عاصمة الورود البليدة المشمولة برعاية الله بوجودكم أستاذنا الفاضل ...
والسلام عليكم .
أخوكم عكاشة أبو حفصة .

أستاذي الفاضل حسين ليشوري ، بعد التحية التي تليق بمقامكم أقل : لقد أصبحتم عندما ربطتم الإحتفال بعيد الحب بيد ملوثة ونفس خبيثة تمنح وردة الى الطرف الآخر تحت اسم " الحب " وفي قلبه امراءة أخرى " خليلة " ونفس الشئ مع المراءة التي في قلبها رجل آخر وتتمنى أن تمنحه نفس الوردة بعد ساعة بهذه المناسبة الدخيلة . هناك تبادل للأدوار ، أليس كذلك ؟؟؟ .
الحب أنقى وأطهر ان كان صادقا وشرعيا يربط بين اثنين بمودة ورحمة واخلاص وتفاني بمشاعر صادقة .
فالطيبون يا أستاذي دائما لهم الطيبات الطاهرات .
أما الخبثون مرضى القلب فلهم الخبيثات العاهرات المتسخات تحت ما يسمى ب " الخليلة ". ولا مجال للحديث عن القليل من الملح التي تعطي نكهة خاصة للطعام والتي تصفحتها ببعض الردود .
لا وجود لذلك في المجتمع الطاهر . فالملح المذكورة تعطي نكهة خاصة للفساد في الارض واختلاط الأنساب باسم الحب .
لست ضد الإحتفال بما يسمى " عيد الحب " . ولكن أن نقلد أي شئ حتى اذا دخلوا حجر ضبي دخلناه فذلك ما يخرجنا عن الطريق القويم .
هكذا عدت وطليت على ومضتكم الهادفة التي خلدتم بها هذا " العيد الفلنتيني " الممزوج برائحة النفاق .
ختاما أتمنى لكم الاستمرارية في العطاء وسكون سعيدا جدا وأنا أتصفح قصصكم القصيرة جدا .
شكرا لكم والسلام عليكم من هنا الى عاصمة الورود .

لا شكر على واجب أستاذنا المحترم حسين ليشوري .
المؤمن اذا عاهد وفا .
هذا هو التدافع الذي نتمناه أن يكون بركن القصة القصيرة جدا لتعم الفائدة بين الأعضاء والمتصفحين .
وكلمة أقولها للكل وخاصة أعضاء هيئة الإشراف الغائبون باستثناء أستاذتنا المحترمة أميمة .
أما عن نقد القصيرة جدا فلا أجده هنا الا نادرا ان لم أقل منعدما .
أستاذنا الفاضل حسين ، كامل الشكر لكم على ما تفضلتم به من رد ...
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .

آه وضعت حروفك على فوهة الجرح
ههه قصة جميلة بسرد سلس عبرت عن النفاق والخداع
أي فالنتين ؟
لو يحتويها فقط ، وتخلص فقط لكانت السماء
كلها فراشات
مساء المسرات والخيرات لأستاذي وأخي وأبي الغالي
حسين ليشوري
تحية لؤي لن أنساها ، أأمل أنك بخير وفي صحة جيدة