"بغداد تودعكم " آخر ما وقعت عليه عيناي قبل أن أفتح القماشة المشدودة إلى جانب النافذة
واحني رأسي أنبش في محتويات الهاتف، بدءا من الواتس واسماء.. "آخر ظهور" متصل لآن" حيلتان لابأس بهما.. بعدما ينتصر العناد! عرجت على الفيس والصفحة الرئيسة، بدت خالية بعد التحديث من أي جديد، مررت على بضع كلمات، سطرا وآخر من منشورات صفحات تهتم بأخبار الموصل.
لا أتمم قراءة.. ولا أنهي مقطع؛ من عاش الألم ذاته تكفيه العناوين. قصدت تويتر.. أغلب التغريدات ساذجة والبعض مكررة، لا أعرف ما اللذيذ في الإعادة والومض القصير يموت بالدهشة الأولى!
رابط لمقطع فيديو يأخذني لموقع ما وعودة لتطورات الموصل، هذه المرة شاهدت المقطع للنهاية
كان لمدنين فرحين مستقبلين الجيش بالقبلات، من بينهم وعلى مقربة منهم قليل من الدجاج الغير أبه بالتحايا والنصر! الراكض رغم شيئ من أزيز بحثا عن حبات يلتقطها.
ترى أدرك الملازم الذي يتحدث للكاميرا أن الدجاج الجائع يعني :
حاذر..
في الطريق للإصفرار
السنبلة!
واحني رأسي أنبش في محتويات الهاتف، بدءا من الواتس واسماء.. "آخر ظهور" متصل لآن" حيلتان لابأس بهما.. بعدما ينتصر العناد! عرجت على الفيس والصفحة الرئيسة، بدت خالية بعد التحديث من أي جديد، مررت على بضع كلمات، سطرا وآخر من منشورات صفحات تهتم بأخبار الموصل.
لا أتمم قراءة.. ولا أنهي مقطع؛ من عاش الألم ذاته تكفيه العناوين. قصدت تويتر.. أغلب التغريدات ساذجة والبعض مكررة، لا أعرف ما اللذيذ في الإعادة والومض القصير يموت بالدهشة الأولى!
رابط لمقطع فيديو يأخذني لموقع ما وعودة لتطورات الموصل، هذه المرة شاهدت المقطع للنهاية
كان لمدنين فرحين مستقبلين الجيش بالقبلات، من بينهم وعلى مقربة منهم قليل من الدجاج الغير أبه بالتحايا والنصر! الراكض رغم شيئ من أزيز بحثا عن حبات يلتقطها.
ترى أدرك الملازم الذي يتحدث للكاميرا أن الدجاج الجائع يعني :
حاذر..
في الطريق للإصفرار
السنبلة!
تعليق