عقدت الدهشة لساني وأنا أرى أشيائي تحلق في فضاء منزلي ثم تطير بعيدا، ولأن المآسي لا تأتي فرادى، فقد اجتاحتني رياح غضبى أذابت جدران بيتي، وطوحت بي عاليا. لأسقط على صدر رحب ...
ثدياه الكريمان منحاني حليبا شافيا.
ثدياه الكريمان منحاني حليبا شافيا.
تعليق