فراشة عائدة من مدن الموت....
الاهداء --- إلى بيت هناااااااك....
~~~~~~~~~~~~~~~~~
هناك بيوت اعتبرناها بيوتنا لكنّنا ربما أخطأنا،
فحين خرجنا غصبا عنّا و أخذتنا فجأة مدن الموت، وخنقتنا يد القدر،
لم نر أثرا لنا في البيت......
وكأنّ البيت غسل المكان و أعلن نسيانه....
كانت الفراشة تحلّق هنا وهناك.....
تجمع الألوان وتنسق طبقات الجمال بطريقتها الخاصّة،
تفتح لقوس قزح ألف باب وشرفة،
هي تعرف عدد النجوم التي تأتي ليلا ،
تعرف سيقان الزهور التي أضاءت لها الممرّات حتى تختلس وقتا من تربتها
لتنضمّ إلى البيت وتغنّي مع جوقة الحالمين.....

الاهداء --- إلى بيت هناااااااك....
~~~~~~~~~~~~~~~~~
هناك بيوت اعتبرناها بيوتنا لكنّنا ربما أخطأنا،
فحين خرجنا غصبا عنّا و أخذتنا فجأة مدن الموت، وخنقتنا يد القدر،
لم نر أثرا لنا في البيت......
وكأنّ البيت غسل المكان و أعلن نسيانه....
كانت الفراشة تحلّق هنا وهناك.....
تجمع الألوان وتنسق طبقات الجمال بطريقتها الخاصّة،
تفتح لقوس قزح ألف باب وشرفة،
هي تعرف عدد النجوم التي تأتي ليلا ،
تعرف سيقان الزهور التي أضاءت لها الممرّات حتى تختلس وقتا من تربتها
لتنضمّ إلى البيت وتغنّي مع جوقة الحالمين.....

تعليق