تويت
وما بين قلب يحبك
وقلب يمزقه الخوف ... لأني أحبك
أعيش كالغريب عن هذا الزمان
بين حب وخوف وهذا التمزق
و بهكذا حب وهكذا خوف
أهرب مني ومن قيود زماني
للحظات طويلة
نحوك ونحو التسكع
أسلك فيها الطريق الطويل في خيالي
وأرسم على طول الطريق
أبوابا ومطارق
أرسم حقول الإنتظار
وأرسم المشانق
حين أطرق بهذه القيود
باب الإعتراف أني أحبك
وما بين انتظار وطول انتظار
وقبل أن يفاجئني صوت وصولك
ويفاجئني هذا الحظور
وهذا الضوء بين الظلام
وقبل أن أسأل كيف أنت
أو تقبلني صباح الخير منك
أفكر فيك وفي هذا الشعور
حين يصافحني ريش الحمام
ويصافحني الحب
وأصافح الخوف بين يديك
ويزدحم بداخلي .... قطارالكلام
المسافرعبرالعروق
والمسالك التي تعبرها الدماء
وقبل انطلاق قطار خيالي
وقبل أن تعانق الحقيقة هذا الخيال
يشعر قلبي في هذه المواقف
أنك قريبة جدا جدا
وأنك أقرب مني إليك
وأني سأودع بعد ثوان
هذا الحزن وهذا الخوف السخيف
بعدما أحضن يديك
وأني أقرب لقول الحقيقة
حين أقارن بين الحقائق
وبين هذا العذاب وهذا الإنتظار
وأني سأقول لك
الكلام الذي يفوق جميع الكلام
وما بين الكلام القليل
عندما تشبه الكلمات بين شفاهك
ندى الزهوروتشبه دموع الصباح
وبين الإشتياق و الإشتهاء
يصبح هذا الجزء المهم
شطرا من الكلام المباح
وبين ما أفكر فيه
لأخترع كلاما يليق بك
و بهذا الحظور وهذا البهاء
دون أن أفك قيود عذابي
ودون أن أطلق سراح هذا الشقاء
أكتم أنفاسي وأخفض صوت الرجاء
فبالعذاب الطويل نقول كلاما
لا تسمعه جميع النساء
وبالعذاب الطويل تنبت على القبور
اللحظات الجميلة
و تنبت الأسئلة والمواقف
ويصبح قلبي واسع العيون
وأصبح متهما
بالجبن وبالخيانة
لأني لا أستطيع إختراقك
مثل العواصف
ولا أستطيع إعتراض انشغالك
واعتراض الحديث
بينك وبين الدفاتر
بينك وبين المدن القديمة
ولا أستطيع حتى نسيانك
حين أحاول نسيانك قليلا
ففي النسيان أعثر عليك دائما
وتعثر عني الأماني
وتعثر عني وعود قديمة
فأخبريني
كيف أسرقك من الوقت قليلا
وكيف أقطع كل هذه المسافة
فقط لأدعوك التوقف
فقط لنمشي معا
لأملأ البحر من ماء عينيك
وأسبح في خيالك قليلا
ثم أحاول بينك وبين هذه المواقف
إثارة حروب صغيرة
عندما يمتلئ الليل بالنجوم
وتمتلئ السماء بالحب وبالغيوم
ويمتلئ قلبي بإلإنفجارات الخطيرة
وبين اختلاط المشاعر
وهذا الحوار
ربما يفاجئك الحب دون انتظار
ويطلب منك
أن تكوني بيني وبين الخوف الحبيبة
أو الحمامة التي تحاول الفرار
حينما لا تستطيع أن تكتبني القصيدة
وقلب يمزقه الخوف ... لأني أحبك
أعيش كالغريب عن هذا الزمان
بين حب وخوف وهذا التمزق
و بهكذا حب وهكذا خوف
أهرب مني ومن قيود زماني
للحظات طويلة
نحوك ونحو التسكع
أسلك فيها الطريق الطويل في خيالي
وأرسم على طول الطريق
أبوابا ومطارق
أرسم حقول الإنتظار
وأرسم المشانق
حين أطرق بهذه القيود
باب الإعتراف أني أحبك
وما بين انتظار وطول انتظار
وقبل أن يفاجئني صوت وصولك
ويفاجئني هذا الحظور
وهذا الضوء بين الظلام
وقبل أن أسأل كيف أنت
أو تقبلني صباح الخير منك
أفكر فيك وفي هذا الشعور
حين يصافحني ريش الحمام
ويصافحني الحب
وأصافح الخوف بين يديك
ويزدحم بداخلي .... قطارالكلام
المسافرعبرالعروق
والمسالك التي تعبرها الدماء
وقبل انطلاق قطار خيالي
وقبل أن تعانق الحقيقة هذا الخيال
يشعر قلبي في هذه المواقف
أنك قريبة جدا جدا
وأنك أقرب مني إليك
وأني سأودع بعد ثوان
هذا الحزن وهذا الخوف السخيف
بعدما أحضن يديك
وأني أقرب لقول الحقيقة
حين أقارن بين الحقائق
وبين هذا العذاب وهذا الإنتظار
وأني سأقول لك
الكلام الذي يفوق جميع الكلام
وما بين الكلام القليل
عندما تشبه الكلمات بين شفاهك
ندى الزهوروتشبه دموع الصباح
وبين الإشتياق و الإشتهاء
يصبح هذا الجزء المهم
شطرا من الكلام المباح
وبين ما أفكر فيه
لأخترع كلاما يليق بك
و بهذا الحظور وهذا البهاء
دون أن أفك قيود عذابي
ودون أن أطلق سراح هذا الشقاء
أكتم أنفاسي وأخفض صوت الرجاء
فبالعذاب الطويل نقول كلاما
لا تسمعه جميع النساء
وبالعذاب الطويل تنبت على القبور
اللحظات الجميلة
و تنبت الأسئلة والمواقف
ويصبح قلبي واسع العيون
وأصبح متهما
بالجبن وبالخيانة
لأني لا أستطيع إختراقك
مثل العواصف
ولا أستطيع إعتراض انشغالك
واعتراض الحديث
بينك وبين الدفاتر
بينك وبين المدن القديمة
ولا أستطيع حتى نسيانك
حين أحاول نسيانك قليلا
ففي النسيان أعثر عليك دائما
وتعثر عني الأماني
وتعثر عني وعود قديمة
فأخبريني
كيف أسرقك من الوقت قليلا
وكيف أقطع كل هذه المسافة
فقط لأدعوك التوقف
فقط لنمشي معا
لأملأ البحر من ماء عينيك
وأسبح في خيالك قليلا
ثم أحاول بينك وبين هذه المواقف
إثارة حروب صغيرة
عندما يمتلئ الليل بالنجوم
وتمتلئ السماء بالحب وبالغيوم
ويمتلئ قلبي بإلإنفجارات الخطيرة
وبين اختلاط المشاعر
وهذا الحوار
ربما يفاجئك الحب دون انتظار
ويطلب منك
أن تكوني بيني وبين الخوف الحبيبة
أو الحمامة التي تحاول الفرار
حينما لا تستطيع أن تكتبني القصيدة