خواطر واستشرافات ورؤى واشراقات
أ
تاريخ الكلمة أطول وأعمق .. وأوسع أفقاً،
فتوقف أمامها،
وتفكر وتدبر وحلل وافهم
ب
تكوينك البشري لايخضع للتجارب المعملية،
فالروح تمتنع
ت
أنت فرد متفرد بداية من الضمير، أنا، حتى بصمتك الجلدية والصوتية،
زكي هذا التفرد، بالمعرفة والفهم والتحليل والنقد والتطبيق والإبداع
ث
أسوأ العقول هي التي تُحوّل الاختلاف إلى خلاف !
ج
سر أسرار عبقرية الفكر،
النزاهة
ح
لن أنسى المشاعر التي كانت تجتاح طفولتي،
نحو صغار الطير،
ونحو ضعاف البشر ومساكينهم،
فما زالت تضج مضجعي
خ
تعلت أن الأدب يبني،
ويؤدب ويربي،
ويكشف زيف الأخلاق
د
قبل أن يتم حفل زواجه، فاجأ زوجته مصرحاً:
«إن زوجتي الأولى هي (المعرفة) وأنت الزوجة الثانية،
فلا تغاري منها إذا شغلتُ بها عنك».
فكان جوابها: «وأنا خادمتها».
س
آفاق الفهم تتسع باتساع الحياة،
فلا تظن أنك وحدك تمتلكها،
فالفهم أرزاق،
يهبها الله لمن يشاء
ش
رأيت صغار الطير وهي تحلم بالطيران،
فهيأت لها الدرب
ص
تعلمت وعلمت وفهمت أن: خصلتان لا تجتمعان في مؤمن: البخل وسوء الخلق
ض
العطاء سر السعادة، والسعادة وقود التفاؤل
ط
الإحسان سر اكتمال بشرية المخلوق الضعيف،
وسر سيادته
ظ
رأيت في طفولتي التاجر الأمين،
الذي يحدثك عن المواصفات الدقيقة لبضاعته،
ولا يخشى كسادها
ع
مُعلمي الأول، الذي علمني الحروف، كان دقيقاً، يجود الكلمة والجملة،
وسمعت منه الفقرات، كأني أسمع قصة،
وكان اسمه عبد اللطيف
غ
ثق في همتك وعزيمتك يلين لك كل صلب وتشتاق لك القمم
ف
أحببت في طفولتي وهويت أشياء كثيرة؛ القراءة والرسم والكتابة والأعمال اليدوية وقيادة فريق كرة القدم
ق
في شبابي أحببت الأدب والشعر والقصة، فتكونت مكتبتي على استحياء،
ثم ترعرعت، ثم كبرت، حتى ضاق بها المكان، حتى صارت هي المكان والزمان والحال
ك
ل
م
ن
هـ
و
ي
أ
تاريخ الكلمة أطول وأعمق .. وأوسع أفقاً،
فتوقف أمامها،
وتفكر وتدبر وحلل وافهم
ب
تكوينك البشري لايخضع للتجارب المعملية،
فالروح تمتنع
ت
أنت فرد متفرد بداية من الضمير، أنا، حتى بصمتك الجلدية والصوتية،
زكي هذا التفرد، بالمعرفة والفهم والتحليل والنقد والتطبيق والإبداع
ث
أسوأ العقول هي التي تُحوّل الاختلاف إلى خلاف !
ج
سر أسرار عبقرية الفكر،
النزاهة
ح
لن أنسى المشاعر التي كانت تجتاح طفولتي،
نحو صغار الطير،
ونحو ضعاف البشر ومساكينهم،
فما زالت تضج مضجعي
خ
تعلت أن الأدب يبني،
ويؤدب ويربي،
ويكشف زيف الأخلاق
د
قبل أن يتم حفل زواجه، فاجأ زوجته مصرحاً:
«إن زوجتي الأولى هي (المعرفة) وأنت الزوجة الثانية،
فلا تغاري منها إذا شغلتُ بها عنك».
فكان جوابها: «وأنا خادمتها».
س
آفاق الفهم تتسع باتساع الحياة،
فلا تظن أنك وحدك تمتلكها،
فالفهم أرزاق،
يهبها الله لمن يشاء
ش
رأيت صغار الطير وهي تحلم بالطيران،
فهيأت لها الدرب
ص
تعلمت وعلمت وفهمت أن: خصلتان لا تجتمعان في مؤمن: البخل وسوء الخلق
ض
العطاء سر السعادة، والسعادة وقود التفاؤل
ط
الإحسان سر اكتمال بشرية المخلوق الضعيف،
وسر سيادته
ظ
رأيت في طفولتي التاجر الأمين،
الذي يحدثك عن المواصفات الدقيقة لبضاعته،
ولا يخشى كسادها
ع
مُعلمي الأول، الذي علمني الحروف، كان دقيقاً، يجود الكلمة والجملة،
وسمعت منه الفقرات، كأني أسمع قصة،
وكان اسمه عبد اللطيف
غ
ثق في همتك وعزيمتك يلين لك كل صلب وتشتاق لك القمم
ف
أحببت في طفولتي وهويت أشياء كثيرة؛ القراءة والرسم والكتابة والأعمال اليدوية وقيادة فريق كرة القدم
ق
في شبابي أحببت الأدب والشعر والقصة، فتكونت مكتبتي على استحياء،
ثم ترعرعت، ثم كبرت، حتى ضاق بها المكان، حتى صارت هي المكان والزمان والحال
ك
ل
م
ن
هـ
و
ي
تعليق