إن كنت تبحث عن كلب أكثر إخلاصا في صداقته لك...فلن تجد أفضل من إنسان !
هذه العبارة مركبة وتعني :
1. الإنسان حيوان مثل الكلب.
2. الإنسان أفضل إخلاصا في الصداقة من الكلب.
من هنا، نكون قد رفعنا عما في العبارة من إلغاز...لكن اللغز الكبير يبقى مطروحا، وهو :
لقد تعارف الإنسان والكلب من غابر الزمان، وتبادلا علاقة مصلحة ومتعة لا تزال مستمرة إلى اليوم، لكن توترا خفيا يبقى يشوبها ويظهر على السطح من حين لآخر، متمثلا في السؤال التالي : لماذا يوصف الكلب بالإنسان في المدح، في حين ينعت الإنسان بالكلب في الذم ؟
كيف نفسر هذه الحقيقة ؟
ألا يمكن لنا أن نتوصل ببحث علمي إلى أن أخلاق الإنسان هي ذات أخلاق الكلب ولكن في نسخة مطورة ؟
إلى هنا، ألا نستطيع أن نؤسس لنظرية جديدة مفادها أن أصل الإنسان كلب ؟
هذه العبارة مركبة وتعني :
1. الإنسان حيوان مثل الكلب.
2. الإنسان أفضل إخلاصا في الصداقة من الكلب.
من هنا، نكون قد رفعنا عما في العبارة من إلغاز...لكن اللغز الكبير يبقى مطروحا، وهو :
لقد تعارف الإنسان والكلب من غابر الزمان، وتبادلا علاقة مصلحة ومتعة لا تزال مستمرة إلى اليوم، لكن توترا خفيا يبقى يشوبها ويظهر على السطح من حين لآخر، متمثلا في السؤال التالي : لماذا يوصف الكلب بالإنسان في المدح، في حين ينعت الإنسان بالكلب في الذم ؟
كيف نفسر هذه الحقيقة ؟
ألا يمكن لنا أن نتوصل ببحث علمي إلى أن أخلاق الإنسان هي ذات أخلاق الكلب ولكن في نسخة مطورة ؟
إلى هنا، ألا نستطيع أن نؤسس لنظرية جديدة مفادها أن أصل الإنسان كلب ؟
تعليق