نظرات من ثقب ذاتي ....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسرسالم
    أديب وكاتب
    • 09-04-2011
    • 397

    #46
    قال إخوة يوسف لأبيهم: "فأرسل معنا أخانا"
    ثم قالوا: "إن ابنك سرق"
    عند مصلحتهم قالوا"أخانا"
    وعندما انتفت قالوا "ابنك"
    تغيرت المصلحة .. فتغيرت لغة الخطاب
    انتبه من صديق المصلحة! *

    * مما أعجبني

    تعليق

    • ياسرسالم
      أديب وكاتب
      • 09-04-2011
      • 397

      #47
      فقلت له :
      ،، لا تخف من السقوط .... فنحن في القاع ... ! ،،

      تعليق

      • فكري النقاد
        أديب وكاتب
        • 03-04-2013
        • 1875

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة ياسرسالم مشاهدة المشاركة
        فقلت له :
        ،، لا تخف من السقوط .... فنحن في القاع ... ! ،،
        استاذي الفاضل
        بدات القراءة قبل قليل ، ولمت نفسي اني لم انتبه لمتصفحك قبل هذا ... حاولت الوقوف على المعاني والغوص لابعد من ذلك ،
        اعجبني كثيرا ولكني لم استطع اكمال القراءة فقفزت للصفحة الاخيرة على ان اعود في وقت صفاء ،

        .. هنا ضحكت ..."ﻻ تخف من السقوط فنحن في القاع..."
        اتابع حرفك وانتظر قطرك
        دمت مبدعا
        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 21-03-2018, 08:52.
        " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
        إما أن يسقى ،
        أو يموت بهدوء "

        تعليق

        • ياسرسالم
          أديب وكاتب
          • 09-04-2011
          • 397

          #49
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أستاذنا العزيز فكري
          يسرني ويشرفني أن تكون معانيّ هنا هدفا جميلا لعيونكم
          كم آمل وأرجو حقا أن تجدوا فيها ما يكافئكم قدرا ومنزلة
          وأن نكون قد وفينا ببعض حق الحرف علينا
          تحياتي لك وسررت بلقائك المفعم بالجمال
          شكري وتقديري

          تعليق

          • ياسرسالم
            أديب وكاتب
            • 09-04-2011
            • 397

            #50
            وأقل درجات التعبير عن الحب ... الكلام

            تعليق

            • ياسرسالم
              أديب وكاتب
              • 09-04-2011
              • 397

              #51
              .





              فقه دينه ، وفطن لحقيقة المعركة بين النور والظلام
              فجال في مجاهل افريقيا يدعو إلى الإسلام على بصيرة
              وينسخ ظلام الأرض بنور السماء ..
              فأسلم على يديه خلق لا يُحصون عددا ... ( حوالي 11 مليون انسان )
              ...
              فحقق بنشر الاسلام مالم تحققه كل جماعات الإسلام السياسي مجتمعة
              ومالم تبلغ عشر معشاره كل فصائل التنظيمات التكفيرية المسلحة ...
              ..
              انه الراحل الشيخ الدكتور/ عبد الرحمن حمود السميط رحمه الله وجزاه عن دينه خيرا ..
              ..
              ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾. (33:فصلت)

              تعليق

              • ياسرسالم
                أديب وكاتب
                • 09-04-2011
                • 397

                #52
                لم يكن عنترة محبا كما شاع عنه وصوره الفيلم بقدر ماكان مقاتلا يتلذذ بمنظر ضحيته وهي تشخب دما والسباع تتناوشها .. وقد تناثرت هذه الصورة في كل اشعاره حتى بات هذا المعنى هو الفكرة المركزية لكل شعره في المعلقة وغيرها.. وما عبلة الا شاشة عرض لهذه البطولات.. وإلا فكيف يقول محب لحبيبته اسالي عني.. فانا قاتل محترف. . !
                فهل يعقل أن يدلي رجل إلى امراة بمحبة رقيقة قوامها القتل وتقطيع الأوصال ؟!

                تعليق

                • ياسرسالم
                  أديب وكاتب
                  • 09-04-2011
                  • 397

                  #53





                  من العادات ( السمجة ) عند اللاعبين .. سجودهم بعد كل هدف يحرزونه
                  ولا يعني ذلك التهوين من امر سجدة الشكر ، بل لهذه السجدة من القدسية ما لايليق بامتهانها من قبل لاعبين لا يكادون يعرفون من امر دينهم شيئا ذا بال
                  أصبح هذه الأمر موضة عند المصريين بصفة خاصة وعند غيرهم بصفة عامة
                  يخرون للاذقان سجدا بعد ركل الكرة لتستقر في بين القوائم الثلاث فتلقتط لهم الكاميرات لحظات الخشوع والاطمئنان لله امام هذا الانتصار الساحق الماحق ؟!
                  واكاد اجزم ان هؤلاء لا يسجدون خارج ارضية الملعب عندما تعم المسلمون فرحة عامة او ينزل الله عليهم من نعم الله الخاصة ما يفوق قيمة هذه الاهداف الحزينة
                  الامر لا يعدو كونه لهوا ولعبا وهو لاشك من سفاسف الامور .. واسقاط بعض المفاهيم المقدسة على هذا النشاط باعتباره نشاطا يؤدي الى تقوية الجسم والمحافظة على سلامته وسلاسته امر غاية في السقوط ..فالحث على سلامة الابدان ليس لذاتها بل لما بعدها .. وليس لدي غالب هؤلاء اللاعبين بعد اللهو واللعب ( بعد )
                  فقديما كانوا يعدون اجسامهم اعداد مناسبا على بصيرة من قوله تعالى (واعدوا ) ليستعينوا بقوتهم على احقاق الحق وازهاق الباطل لا على اللعب ثم اللعب ثم اللعب الذي يؤدي فيما شاهدنا الى الخصام لا الوئام و لا طائل نافع بعده
                  وتبقى المزية الوحيدة فقط في هذه السجدات هي لفت أنطار غير المسليمن إلى بعض أخص شعائر الإسلام ... وان كنت أجزم ( مرة اخرى ) بأن اللاعبين (الساجدين ) في (غالبهم ) لا يقصدون ذلك ولا يعمدون إليه إذ أن الكثيرين من المحترفين المسلمين بأوربا يتعمدون البعد عن المظاهر الاسلامية التي لا تروق الغرب حفاظا من هؤلاء اللاعبين على شعور جماهير نواديهم وحرصا منهم على عدم جلب المشاكل التي قد تعوق مستقبلهم الكروي هناك

                  تعليق

                  • ياسرسالم
                    أديب وكاتب
                    • 09-04-2011
                    • 397

                    #54





                    الأزهر الشريف ... وإن كان وعاء العلم الاكبر الذي حفظ الله به تراث الامة الفقهي والحضاري .. إلا انه فشل دعويا ووعظيا من خلال خطاب باهت متارجح واداء ضعيف خافت ونمط رتيب متوارث وإقصاء لبعض الاتجاهات التاريخية المتجذرة التي تتقاطع معه عقيدة وفهما ... وبالتالي ناب عنه في هذا الدور ( دور الوعظ والتصحيح ) اغمار اغرار همج ... يقررون باحجامهم الصغيرة احكاما عظيمة ويوالون ويعادون الناس على فهمهم المتواضع لتلك الاحكام ... إن كان ثمة فهم !

                    تعليق

                    • ياسرسالم
                      أديب وكاتب
                      • 09-04-2011
                      • 397

                      #55
                      الميراث من الأحكام المستقرة الواضحة في كتاب الله تعالى وهو من القطعيات والمعلوم من الدين بالضرورة.. فمن أنكره كله أو بعضه أو غيره أو بدله قاصدا مختارا عالما فهو كافر ولا كرامة
                      التعديل الأخير تم بواسطة ياسرسالم; الساعة 14-08-2018, 08:55.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X