إلى روح فدوى سليمان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عمار عموري
    أديب ومترجم
    • 17-05-2017
    • 1300

    إلى روح فدوى سليمان

    إلى روح فدوى سليمان (1970-2017).
    في كل ثورة توجد دائما امرأة تقص شعرها...

    باريس، ساحة الشاتليه، قبل خمس سنوات.

    الثورة مثل نفق يخيل لك أنه مغلق،
    لكن يوجد دائما، مثلما كنت تقولين
    مثلما كنت تؤكدين،
    في نهاية كل نفق يخيل لك أنه مغلق،
    أفق مفتوح، وضوء يشرق...

    في الثورة يوجد دائما حلم يَصدُق
    وغليل يشفى، وظمأ يروى؛
    في الثورة أمل دائما يتحقق
    ودموع تمسح، مثلما كنت تقولين
    مثلما كنت تؤكدين،
    عن عيون باكية في الأول،
    عن عيون ضاحكة في الأخير.

    ...من أجل ثورة سلمية لا حرب أهلية
    من أجل شعب غير طائفي
    من أجل الحرية
    قصت فدوى شعرها...
    التعديل الأخير تم بواسطة عمار عموري; الساعة 24-08-2017, 17:14.
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
    إلى روح فدوى سليمان (1970-2017).
    ...من أجل ثورة سلمية لا حرب أهلية
    من أجل شعب غير طائفي
    من أجل الحرية
    قصت فدوى شعرها...
    فدوى سليمان درس بليغ معناه أن السوري الحقيقي هو ذلك الانسان المتحضر، وريث حضارات الشرق العتيدة في بابل وأوغاريت ومأرب وجبيل ودمشق وحلب وحماة وحمص - موطن فدوى سليمان ..
    فدوى سليمان وغيرها من أحرار الطائفة العلوية الذين وقفوا مع الشعب السوري في ثورته، دليل حي بأن الطائفية ليست من صنع السوريين، بل من صنع الخونة، وشذاذ الآفاق الذين جاؤوا من الأقاليم الجرداء النائية إلى سوريا كي ينالوا فيها لعنة التاريخ الأبدية ..
    ستعود سوريا إلى أهلها عربا وكردا وتركمانا، مسلمين ومسيحيين، سنة وشيعة وعلويين وإسماعيليين ودروزا، وسيعيشون فيها معا بعد اجتثاث السرطان الطائفي من أرضهم، مثلما تعايشوا فيها منذ القدم ..
    جميل هذا الوفاء لانسانة وقفت مع الانسان ضد الوحش أستاذ عمار ..
    يرحم فدوى سليمان الرحمن.
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org

    تعليق

    • عمار عموري
      أديب ومترجم
      • 17-05-2017
      • 1300

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
      فدوى سليمان درس بليغ معناه أن السوري الحقيقي هو ذلك الانسان المتحضر، وريث حضارات الشرق العتيدة في بابل وأوغاريت ومأرب وجبيل ودمشق وحلب وحماة وحمص - موطن فدوى سليمان ..
      فدوى سليمان وغيرها من أحرار الطائفة العلوية الذين وقفوا مع الشعب السوري في ثورته، دليل حي بأن الطائفية ليست من صنع السوريين، بل من صنع الخونة، وشذاذ الآفاق الذين جاؤوا من الأقاليم الجرداء النائية إلى سوريا كي ينالوا فيها لعنة التاريخ الأبدية ..
      ستعود سوريا إلى أهلها عربا وكردا وتركمانا، مسلمين ومسيحيين، سنة وشيعة وعلويين وإسماعيليين ودروزا، وسيعيشون فيها معا بعد اجتثاث السرطان الطائفي من أرضهم، مثلما تعايشوا فيها منذ القدم ..
      جميل هذا الوفاء لانسانة وقفت مع الانسان ضد الوحش أستاذ عمار ..
      يرحم فدوى سليمان الرحمن.
      "واحد واحد واحد.. الشعب السوري واحد"
      على هذا الصيحة عاشت وماتت ودفنت فدوى.
      فهل يستطيع سوري أو عربي واحد أن يعيب على فدوى
      - التي لم تشهر سلاحا في وجه أحد -
      رفعها عاليا لهذا الشعار الوطني الوحدوي
      داخل بلدها وخارجه ؟

      وشكرا لك أخي الحبيب الدكتور عبدالرحمن السليمان
      على التعقيب الكريم.

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #4
        السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
        أهلا بك أخي عمار عموري في بيتك وسررت بعودتك الميمونة إلينا.
        ثم متى نقرأ لك بعض الترجمات؟
        مع أخلص التحيات.

        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • عمار عموري
          أديب ومترجم
          • 17-05-2017
          • 1300

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
          أهلا بك أخي عمار عموري في بيتك وسررت بعودتك الميمونة إلينا.
          ثم متى نقرأ لك بعض الترجمات؟
          مع أخلص التحيات.

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
          شكرا لك أخي الحبيب الاستاذ الجليل حسين ليشوري
          وجزاك الله خيرا على الاهتمام الأخوي بشخصي وبما أنشر.

          تعليق

          • زحل بن شمسين
            محظور
            • 07-05-2009
            • 2139

            #6
            رحم الله كل من دافع عن الوطن ولو باقل الايمان ،،،، لسانه...
            البابلي

            تعليق

            • عمار عموري
              أديب ومترجم
              • 17-05-2017
              • 1300

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة
              رحم الله كل من دافع عن الوطن ولو باقل الايمان ،،،، لسانه...
              البابلي
              ماتت فدوى وفي عينيها شوق وحرقة في شفتيها...
              حرقة الأم على ابنها الوحيد البعيد
              وشوق البنت إلى وطنها الأم الوحيد البعيد

              شكرا لك يا زحل بن شمسين الحبيب...العروبي الأصيل.

              تعليق

              • زحل بن شمسين
                محظور
                • 07-05-2009
                • 2139

                #8
                ان لم تكونوا احرار ومن امة ٍ حرة فحريات الامم عار عليكم..؟!
                البابلي

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #9


                  جميل هذا التغنّي بامرأة مبدعة حقيقية ..
                  فدوى سليمان ليست ممثلة فقط بل هي شاعرة متميّزة وصاحبة نصوص أدبية و مسرحية رائعة..
                  ومن اهم هذه الكتابات نص مسرحي بعنوان “العبور” الذي ترجم إلى الفرنسيّة..
                  كما أصدرت مجموعة شعرية بعنوان “كلما بلغ القمر” ..
                  لكن الحياة تتوقف فجأة وترحل فدوى الى العالم الآخر مخلفة صدى طيّبا لدى الناس
                  وقد جاءت هذه القصيدة أكبر دليل أن المبدعين لا يموتون... ويبقون في القلب والذاكرة كأزهارٍ يانعة.

                  شكرا أديبنا العزيز عمار عموري على هذه اللفتة الشعرية
                  راقت لي.......
                  -
                  -
                  تحياتي الصادقة لك.

                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • عمار عموري
                    أديب ومترجم
                    • 17-05-2017
                    • 1300

                    #10
                    هي فوق كذلك إنسانة
                    ومناضلة من أجل قضية شعب عادلة
                    فضلت قول الكلمة
                    على طلق الرصاص
                    وهذه الأيام هي مناسبة لتذكر الفقيدة االراحلة فدوى سليمان

                    شكرا على التفضل بالمرور والتعليق الجميل
                    شاعرتنا الكريمة سليمى السرايري

                    تعليق

                    • سليمى السرايري
                      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                      • 08-01-2010
                      • 13572

                      #11
                      **
                      *

                      الأديب عمار عموري

                      اسمح لي بعودتي إلى نصّك وبهذه القراءة المتواضعة

                      -

                      تحياتي

                      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                      تعليق

                      • سليمى السرايري
                        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                        • 08-01-2010
                        • 13572

                        #12

                        **
                        *
                        في سردية مؤثرة ينسج المبدع عما عموري نصه الذي يهديه إلى روح فدوى سليمان الممثلة والمؤدية الصوتية السورية التي شاركت في العديد من، الأعمال التلفزيونية فقد كانت ممن ساهم في مساندة الثورة السورية ...
                        يبدو للنصّ، أبعادا متنوعة حاول، فيها الكاتب الإستناد إلى أقوال المبدعة "فدوى سليمان" في قولها:
                        -
                        "مثلما كنت تقولين"
                        " مثلما كنت تؤكدين
                        -
                        " هكذا تتحدد دلالات الصور في هذا النص الجميل داخل السياق التأبيني ليؤكد لنا الأديب عمار عموري أن الثورة "مثل النفق" ولكنه ليس نفقا مغلقا ففي نهايته "ضوء يشرق" وكم يحتاج المرء من بهرة ضوء في نهاية كلّ مشوار سوى كان عاما أو خاصا.
                        النفق المفتوح، السبيل الوحيد لتحقيق، الحلم بالإنعتاق وهو الطريق الذي يجب أن يسلكه الثوار في وجه الطغاة المستبدين بل هي الشوكة الواخزة، غرست في خاصرة هؤلاء ولذا كان الشعر، المعبر عن، تلك الثورات، دافعا بل حافزا على النهوض، بالفرد والمجموعة من أجل" غليل يشفى وظمأ يروي


                        " نتجول في النص، جولة ممتعة في العوالم، الخفية، النفسية والعاطفية للمبدع " أ.عموري " بطريقة أسلوبية فتتجلى لنا صدق القريحة والعاطفة بقلم ملهم مفعم بالمعاني المتدفقة بلغة نثرية تتسم بالشعرية بأسلوب انزياحي رقيق وببلاغة بيانيّة محورها" فدوى سليمان"
                        فقد كانت فدوى الدرع الحامي للمرأة السوريّة،و لتحقيق الهدف المنشود لها لذلك صدحت بالقول :

                        .
                        "إننا لم نخلق رجالا نحمل السيوف، ولكن إذا جبن الرجال لم نعجز عن عمل وهذا شعري أجمل ما أملك أنزل عنه أجعله قيد الفرس، نقاتل في سبيل الله لعلّي أحرك هؤلاء، الأموات"..
                        وكما ذكر الأديب عمار عموري في آخر قصيدته النثريّة،
                        -
                        من أجل الحرية

                        قصت فدوى شعرها...
                        -
                        قصت تلك المرأة المناضلة شعرها وصنعت منه لجاما فصار، هذا، الفعل بمثابة الوقود الذي، انساب، إلى قريناتها فصنعن مثل صنيعها في مشهد، ملحمي لا شك، في أن التاريخ سيخلده هكذا سارت" فدوى سليمان " ترصد حلمها يدفعها أمل وضّاءْ لا ينطفئ برغم الدموع والألم" من عيون ضاحكة


                        إذ كتب أ. عمار عموري :
                        -
                        مثلما كنت تؤكدين،
                        عن عيون باكية في الأول،
                        عن عيون ضاحكة في الأخير
                        -
                        تناول الكاتب شخصّية لها تاريخ ووقع مؤثر على الناس "فدوى سليمان" خاصة في قص شعرها إذ هكذا ينغلق، النص، بنظرة تفاؤلية، لروح امرأة ضحت بأجمل، ما لديها وهو شعرها، الذي يعتبر،تاجها ليؤكد لنا المؤلف ما يكنه لهذه المرأة من احترام وتقدير ولذلك، شئتُ أن اختم هذه القراءة بما صرّحت به "فدوى سليمان" ضمن أجمل أقوالها :
                        "ان تكون سوريا يعني أن تسكن هذا الكون وأن يسكنك فعبر الفن يمكن أن تسكن العالم بشكل مختلف.
                        -
                        فدوى سليمان التي آمنت بدورها الإجتماعي والسياسي والفني والفكري قولا وفعلا لتقدم، للأجيال القادمة درسا في الثبات على المبدأ شأنها شأن العديد، من النساء المناضلات ولعل، المناضلة " جميلة بوحيرد " أصدق مثال...
                        ---
                        شكرا الكاتب الأديب عمار عموري
                        على هذه النثرية القصيرة التي تقول الكثير
                        راجية تقبّل مروري الثاني بهذه القراءة المتواضعة..


                        مع فائق وأجمل التحايا.
                        -

                        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #13


                          في سردية مؤثرة ينسج المبدع عما عموري نصه الذي يهديه إلى روح فدوى سليمان الممثلة والمؤدية الصوتية السورية التي شاركت في العديد من، الأعمال التلفزيونية فقد كانت ممن ساهم في مساندة الثورة السورية ... يبدو للنصّ، أبعادا متنوعة حاول، فيها الكاتب الإستناد إلى أقوال المبدعة "فدوى سليمان" في قوله، : "مثلما كنت

                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • عمار عموري
                            أديب ومترجم
                            • 17-05-2017
                            • 1300

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

                            **
                            *
                            في سردية مؤثرة ينسج المبدع عما عموري نصه الذي يهديه إلى روح فدوى سليمان الممثلة والمؤدية الصوتية السورية التي شاركت في العديد من، الأعمال التلفزيونية فقد كانت ممن ساهم في مساندة الثورة السورية ...
                            يبدو للنصّ، أبعادا متنوعة حاول، فيها الكاتب الإستناد إلى أقوال المبدعة "فدوى سليمان" في قولها:
                            -
                            "مثلما كنت تقولين"
                            " مثلما كنت تؤكدين
                            -
                            " هكذا تتحدد دلالات الصور في هذا النص الجميل داخل السياق التأبيني ليؤكد لنا الأديب عمار عموري أن الثورة "مثل النفق" ولكنه ليس نفقا مغلقا ففي نهايته "ضوء يشرق" وكم يحتاج المرء من بهرة ضوء في نهاية كلّ مشوار سوى كان عاما أو خاصا.
                            النفق المفتوح، السبيل الوحيد لتحقيق، الحلم بالإنعتاق وهو الطريق الذي يجب أن يسلكه الثوار في وجه الطغاة المستبدين بل هي الشوكة الواخزة، غرست في خاصرة هؤلاء ولذا كان الشعر، المعبر عن، تلك الثورات، دافعا بل حافزا على النهوض، بالفرد والمجموعة من أجل" غليل يشفى وظمأ يروي


                            " نتجول في النص، جولة ممتعة في العوالم، الخفية، النفسية والعاطفية للمبدع " أ.عموري " بطريقة أسلوبية فتتجلى لنا صدق القريحة والعاطفة بقلم ملهم مفعم بالمعاني المتدفقة بلغة نثرية تتسم بالشعرية بأسلوب انزياحي رقيق وببلاغة بيانيّة محورها" فدوى سليمان"
                            فقد كانت فدوى الدرع الحامي للمرأة السوريّة،و لتحقيق الهدف المنشود لها لذلك صدحت بالقول :

                            .
                            "إننا لم نخلق رجالا نحمل السيوف، ولكن إذا جبن الرجال لم نعجز عن عمل وهذا شعري أجمل ما أملك أنزل عنه أجعله قيد الفرس، نقاتل في سبيل الله لعلّي أحرك هؤلاء، الأموات"..
                            وكما ذكر الأديب عمار عموري في آخر قصيدته النثريّة،
                            -
                            من أجل الحرية

                            قصت فدوى شعرها...
                            -
                            قصت تلك المرأة المناضلة شعرها وصنعت منه لجاما فصار، هذا، الفعل بمثابة الوقود الذي، انساب، إلى قريناتها فصنعن مثل صنيعها في مشهد، ملحمي لا شك، في أن التاريخ سيخلده هكذا سارت" فدوى سليمان " ترصد حلمها يدفعها أمل وضّاءْ لا ينطفئ برغم الدموع والألم" من عيون ضاحكة


                            إذ كتب أ. عمار عموري :
                            -
                            مثلما كنت تؤكدين،
                            عن عيون باكية في الأول،
                            عن عيون ضاحكة في الأخير
                            -
                            تناول الكاتب شخصّية لها تاريخ ووقع مؤثر على الناس "فدوى سليمان" خاصة في قص شعرها إذ هكذا ينغلق، النص، بنظرة تفاؤلية، لروح امرأة ضحت بأجمل، ما لديها وهو شعرها، الذي يعتبر،تاجها ليؤكد لنا المؤلف ما يكنه لهذه المرأة من احترام وتقدير ولذلك، شئتُ أن اختم هذه القراءة بما صرّحت به "فدوى سليمان" ضمن أجمل أقوالها :
                            "ان تكون سوريا يعني أن تسكن هذا الكون وأن يسكنك فعبر الفن يمكن أن تسكن العالم بشكل مختلف.
                            -
                            فدوى سليمان التي آمنت بدورها الإجتماعي والسياسي والفني والفكري قولا وفعلا لتقدم، للأجيال القادمة درسا في الثبات على المبدأ شأنها شأن العديد، من النساء المناضلات ولعل، المناضلة " جميلة بوحيرد " أصدق مثال...
                            ---
                            شكرا الكاتب الأديب عمار عموري
                            على هذه النثرية القصيرة التي تقول الكثير
                            راجية تقبّل مروري الثاني بهذه القراءة المتواضعة..


                            مع فائق وأجمل التحايا.
                            -

                            الشاعرة سليمى السرايري :
                            شكرا من أعماق القلب على هذه القراءة التي وسعت مجال القراءة ونورت زوايا الغموض في النص، مع التذكير في نبذة بخصال المناضلة السلمية الراحلة فدوى سليمان التي فضلت إلى آخر أنفاسها قول الكلمة على طلق الرصاص.
                            امتناني وعرفاني
                            مع تحيتي الجميلة على هذا العمل النقدي الذي يحسب لك في ميزان إبداعاتك الأدبية والشعرية.

                            تعليق

                            • سليمى السرايري
                              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                              • 08-01-2010
                              • 13572

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
                              الشاعرة سليمى السرايري :
                              شكرا من أعماق القلب على هذه القراءة التي وسعت مجال القراءة ونورت زوايا الغموض في النص، مع التذكير في نبذة بخصال المناضلة السلمية الراحلة فدوى سليمان التي فضلت إلى آخر أنفاسها قول الكلمة على طلق الرصاص.
                              امتناني وعرفاني
                              مع تحيتي الجميلة على هذا العمل النقدي الذي يحسب لك في ميزان إبداعاتك الأدبية والشعرية.

                              العفو أديبنا العزيز عمار عموري
                              بل الشكر لك لأنّك تقبّلت هذه القراءة

                              فائق التحية والاحترام
                              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                              تعليق

                              يعمل...
                              X