شرّفت عبير أهلا وسهلا
تسعدني إطلالتك دائما صاحبة القصص الجميلة.
الانطباع لا يكون أبدا وهما لذا يهمّني كثيرا أن أولي عناية لما قلتِ. أحترم رأيك و لا يجدر بي أن أهمله أو أتناساه. لا بدّ أنّ هناك جانبا من الصحّ فيما انطبع لديك.
أشكرك عبير و أسوق إليك أجمل تحيّة.
في كل مرة تدهشني ... سطور تبدو هادئة للوهلة الأولى
كأنها أديم بحيرة للبجع... لكنها تخفي أعاصير...
تلك التفاصيل في قصصك ما زالت تغرقني... والخيط الرفيع الذي يربط بين الأحداث متعب ..ليس لأي قارئ... بل لقارئ يعرف جيدا من هو محمد فطومي ...
تحياتي وكل الود
من يقرأ لك أديبنا المبدع محمد الفطومي:
عليه أن يجيد الغوص في حروفٍ يستجمعها من محارات اللغة..
يلملم أمطار الكلمات وهي تهمي جمالاً وروعة معنى
نصّ من روائعك التي اعتدنا متابعتها بشغفٍ.
لك مودتي..وتحيتي...واعتزازي.
من يقرأ لك أديبنا المبدع محمد الفطومي:
عليه أن يجيد الغوص في حروفٍ يستجمعها من محارات اللغة..
يلملم أمطار الكلمات وهي تهمي جمالاً وروعة معنى
نصّ من روائعك التي اعتدنا متابعتها بشغفٍ.
لك مودتي..وتحيتي...واعتزازي.
ومن تطلّ عليه الرائعة إيمان الدرع فقد أطلّت عليه سوريا الغنيّة عن كلّ مضاف إليه.
دمت عزيزة ودام إبداعك
"الجمال وجد كيف نمرر عليه أصابعنا دون أن نلمسه" راقتني القفلة كثيرا...الجمال هو إحساسنا بعمق الأشياء...يهبنا معنى حقيقيا للحياة...بّتر النهد فكان الوجع...لكنّها تبقى جميلة في عينيه لأنّها تمثل مخزون الذاكرة...نسجت معه تفاصيل الماضي وتعيش معه الحاضر...ما أروعه...
قرأت النّص بعين الأنثى...بعين من تفقد نهدها وهو رمز أنوثتها...لكنّها تبقى جميلة في نظر عاشقها...هو من سيلملم معها جرحها مثلما لُملم جرح القرية...ويبقى الجمال صامدا رغم كلّ شيء لأنّه كامن في الأفعال والإحساس...
ماشاء الله عليك مبدعنا محمد فطومي...لقلمك ألقه...ولحروفك نكهة تحفظ جمالها في كلّ مرة نقرأ فيها النص...تقديري...
تعليق