مهندس / حسام

معك حق .. انه الضياع المغلف بستار حلم

شكرا لوجودك الجميل هنا - علي صفحتي ..

و شكر لمن دعاك للعبور من هنا كي تمنحنا هذا الشرف ..

دمت بخير اخي الكريم

الدكتوره / اسماء
كل عام وانت ذهبية المكانة والامكانيات
ذهبية في الافكار
ذهبية في كشف المستور والاسرار
لماذا يهاجرون
ولماذا في المهجر يفشلون
وكيف تدار تجارة البشر
موضوع يلتمس الامل ويصطدم بسخرية القدر
وانت المضيئة يشع من عينيك اشراقة صبح يزرع التفاؤل في غذ مشرق لكل اهل البلد
دمت غنية بالافكار ثريه في الكلمات مثالية في الحلول
دام قلبك وزاده بهاء على بهائه

من اجمل ما وصلني من تعليقات منذ دخولي عالم الكتابة ..

اشكرك جدا .. سيادتك لي في مكانة الاستاذ و الاب ..

دمت بود

إدارة لا تحسن فن الإدارة .. !
الإدارة تقوم على الأخلاق ، ولا تنجح بسوى الذمة والضمير .
إداراتنا هذه امرأة لا تدير أمورها بناء على خلق أو وازع من ضمير ..!
أية إدارة تلك ؟!
وأية مهارة ؟! وأية شطارة ؟!
المتاجرة بأرواح الناس وقوتهم وعرقهم والاحتيال عليهم لا بد أن يجد الردع الضروري والحتمي ؛ ليكون أمثال إدارة هذه عبرة لمن يعتبر ...

ولا حول ولا قوة إلا بالله .

محمود النجار

القدير / محمود النجار

تشرفت باطلاع سيادتك علي اعمالي .. شكرا لك

اما عن عنوان المقال و فكرة الادارة فـ هي سخرية و الامر واضح بدليل ان المقال هنا " قسم المقالات الساخرة"
لكن السيدة فعلا اسمها "ادارة" !

و تصبح علي وطن يا سمو الكاتب الرائع .
اذهلني الرد و الشطحات:D

شكرا لك جدا

ان أردتم الحديث عن تهريب البشر اوالهجرة غير الشرعية او كما نعرفهم ب "الحراقة" فاسمحوا لي أن أسرق الحديث فلا اعتقد أن هناك بلد عربي أو أجنبي يعاني مثل هذه الظاهرة كما في المغرب العربي و سأكتفي ببلدي كأقبح مثال :
بلغت احصائيات الحراقة لهذا العام حوالي 1568شابا مرشحا للهجرة غير الشرعية، في مياهها الاقليمية،انقذتهم فرق السواحل الجزائرية مشيرا الى أن 1300 منهم كانوا معرضين لموت مؤكد لحظة إنقاذهم.
أما عن وجهات المهاجرين السريين الجزائريين،فان66 بالمائة من الشباب الذين يجازفون بأنفسهم، ينطلقون من سواحل وهران (غرب) باتجاه ألميريا باسبانيا، بينما يختار 33 بالمائة منهم سواحل عنابة (شرق) للهجرة الى سردينيا بايطاليا. و الأفضع من هذا أن 97 بالمئة هم خرجي الجامعات منهم العاطلين عن العمل و منهم من حضي بفرص عمل مغرية بالخارج ..
و من دون الخروج عن حيز الادب نجد أن أهم الادباء و المفكرين العرب أو الجزائريين هم أدباء المهجر منحت لهم الغربة من النجاح و الشهرة ما لم يمنح لهم الوطن، لذا نجد ان الغربة أضحت أهون من الاغتراب،....
نحن في وكر الأموات فيه يحكمون الأحياء.......... ولله البقاء

الدكتورة أسماء عايد
ألأستاذة آمال مكانسي
سلمتْ أناملكما !