الأخ رئيس ملتقى النقد عمار عموري، مرحبا باقتراحاتك بشأن ملتقى القصة، وتعقيباتي:
"تحديد أوقات نشر النصوص لاسيما النثرية" فيه من الصعوبة ما فيه
أما إدراج النصوص فأغلب الملتقيات تعتمد عدم إدراج أكثر من نص واحد في اليوم لتأخذ النصوص حقها في القراءة كما تشير بعض الملتقيات إلى ضرورة عدم رفع أكثر من موضوعين أو ثلاثة في اليوم لكل عضو... ليبذل كل عضو جهده في الكيف وليس الكم.. وجيد أن يعتمده الملتقى أيضا
عدم النشر إلا بعد المراجعة غير متاح بغياب المشرفين أو عدم تعاونهم. والأعضاء الموجودون يتهربون عادة من الأشراف فهو مسئولية
لا أحد يمانع من تعديل هيئة الإشراف في ملتقى القصة وهو قسم حيوي في الملتقى، إن الإدارة بالتأكيد قد طرحت الأمر من قبل
إلا إن المشكلة هي عدم وجود البديل... لذا يكتفي الملتقى بالقليل الذي يقدمه المشرفين فأفضل من عدمه ويمكن تحديد عدد المشرفين...
أحيانا لا يمكننا مصادرة رأي لا نستسيغه، ولا نرى فيه استحقاقا للنص، نأمل الصدق من الأعضاء والتعاون فيما بينهم، فهذا هو الحل الأكثر جدوى الآن
إن يدا واحدة لا تصفق، ونحن قانعون ـ إلى حد ما ـ بما يقدمه أدباء الملتقى ونأمل منهم تقديم المزيد فالأدب العربي يستحق والنهضة به تستحق
والرأي الصادق مع بعض المجاملة المحفزة لا تضير أحدا.. إننا نحتاج للصدق في قراءة النصوص.. فالتذوق عملية سهلة! متاحة لكل قارئ نهم واع
والتحفيز ضرورة للكاتب للمزيد من الإبداع من عنده.
"تحديد أوقات نشر النصوص لاسيما النثرية" فيه من الصعوبة ما فيه
أما إدراج النصوص فأغلب الملتقيات تعتمد عدم إدراج أكثر من نص واحد في اليوم لتأخذ النصوص حقها في القراءة كما تشير بعض الملتقيات إلى ضرورة عدم رفع أكثر من موضوعين أو ثلاثة في اليوم لكل عضو... ليبذل كل عضو جهده في الكيف وليس الكم.. وجيد أن يعتمده الملتقى أيضا
عدم النشر إلا بعد المراجعة غير متاح بغياب المشرفين أو عدم تعاونهم. والأعضاء الموجودون يتهربون عادة من الأشراف فهو مسئولية
لا أحد يمانع من تعديل هيئة الإشراف في ملتقى القصة وهو قسم حيوي في الملتقى، إن الإدارة بالتأكيد قد طرحت الأمر من قبل
إلا إن المشكلة هي عدم وجود البديل... لذا يكتفي الملتقى بالقليل الذي يقدمه المشرفين فأفضل من عدمه ويمكن تحديد عدد المشرفين...
أحيانا لا يمكننا مصادرة رأي لا نستسيغه، ولا نرى فيه استحقاقا للنص، نأمل الصدق من الأعضاء والتعاون فيما بينهم، فهذا هو الحل الأكثر جدوى الآن
إن يدا واحدة لا تصفق، ونحن قانعون ـ إلى حد ما ـ بما يقدمه أدباء الملتقى ونأمل منهم تقديم المزيد فالأدب العربي يستحق والنهضة به تستحق
والرأي الصادق مع بعض المجاملة المحفزة لا تضير أحدا.. إننا نحتاج للصدق في قراءة النصوص.. فالتذوق عملية سهلة! متاحة لكل قارئ نهم واع
والتحفيز ضرورة للكاتب للمزيد من الإبداع من عنده.
تعليق