تويت
لهب الشمعة
على المقعد الفارغ
ظل المنزوي
على المقعد الفارغ
ظل المنزوي
-
-
قلائد الفاكهة
يا لخرزة البارود تماما
في رقبة الحمامةتعليق
-
فجأة مطر
لا تشبه سنابل البارحة
أزهار اليومتعليق
-
أزهار متفتحة
نهاية الرصيف أعي
للريح تعبث بشاليتعليق
-
كل هذه الأزهار
لا تجلب فراشة
شال مطرزتعليق
-
كل هذه الغيوم
لا تسكب قطرة
بيضاء خيوط التطريزتعليق
-
ما الذي يغري
أطلق العصفور
ويعود أدراجه؟!تعليق
-
ما الذي يغري العصفور ليحلّق بعيدًا، ثم يعود أدراجه؟!المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
لعله الطموح الكامن في قلبه، تلك الرغبة التي ترفعه فوق الحدود، تدفعه لاستكشاف المجهول، ثم يعود لينعم بدفء الأمان الذي يعيشه بين أحضان الطبيعة. أو ربما هو شغف يتوق لكتابة قصته الخاصة، ثم يجد في العودة إلى وطنه ملاذًا يربط الماضي بالحاضر.
العصفور يطير، لأنه مؤمن بأن العودة هي جزء من الرحلة، وأن كل ابتعاد هو فرصة لتجديد الرؤية وإدراك معنى الأمان. هكذا هو الإنسان، يسعى وراء آفاق جديدة، ولكنه يعود دائمًا إلى مصادر استقراره، ليجمع بين شغف الاكتشاف وراحة الانتماء.
الأمر ليس غريزياً بقدر ما هو تعبير عن رحلة مستمرة، حيث الطيران هو وسيلة للوصول إلى الذات، والعودة هي طريق للاحتضان والتجدد.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الكاتب مشاهدة المشاركة
الأستاذ أحمد الكاتب جزيل الشكر على هذا الحضور والقراءة الثرية
ارجو المعذرة على تأخر شكري لك وامتنانيتعليق
-
أطراف الشجرة
على أكواب الآيس كريم
ملاعق خشب
تعليق
-
بين النافذة وأزهار اصطناعية
مسافة ما فتأت تقطعها
نحلة عالقةتعليق
-
شجرة أرض بعيدة
بملعقة خشب
أتذوق الملحتعليق
-
يرقص العاشقان
في قلب الوردة
خيال اصطناعي
تعليق
-
غسالة الثياب
كل هذا الدوران لا يزيل
بقعة في رأسيتعليق
-
سيارة الأجرة
بأربع بتلات
الزهرة المتروكة
تعليق
تعليق