العنوان موفق للغاية ..
هناك رأي قائل أن العنوان الذي يفشي بمحتوى القصة غير مناسب، غير أنني هنا وجدت أنه روح النص رغم دلالته على المحتوى .. قصيصة ناجحة بإمتياز.

المضمون رغم أنه حواري من أوله إلى النهاية .
إلا أن به روح القّص .
نعم هي قصة قصيرة جدا .
القفلة مع أنها متوقعة والإدهاش غير متوفر بها ، لكنها مناسبة للظرف .
يبقى أمامي العنوان .
فليعذرني أخي زياد الشكري في عدم قبولي به ونفوري منه .
الحقيقة لم أفهمه ، وكأن به خلل ما في ترتيب الكلمات .


تحياتي
فوزي بيترو

صديقاي، زياد و فوزي: القصيصة في حاجة إلى خبرتكما فلا تبخلا باقتراحاتكما. وم أتيت بها إلى المختبر الا لكي نضعها تحت المجهر ليطلع عليها ذوو الاختصاص. والشكر الخالص لكم جميعاً.

هلا بالغلا
السؤال
لماذ كانت يدها ترتعش ولامؤشر على عصبية سابقا ولاتلميح مثلا
حقيقة العنوان لم يعطني الانطباع الكافي كي أدخل له ( أتكلم عن قاريء وليس عني حرفيا ) لأنه جاء تقريريا
طبعا هذه رؤية وليس نقد ربما لو قلنا أن العنوان ( ومضة زواج ) مثلا
وبكل الأحوال النص رصد مايحدث اليوم باستهتار بعقد الزواج ومفهوم الأسرة والتفاهم
محبتي لك والورد
لونت لك بالأزرق الفاتح مارأيته فائضا ولك الأمر طبعا

أهلاً بالأستاذ القدير / فوزي ..
لك العذر كله، ولولا اختلاف الأذواق لبارت القصص ههه

ذوو الاختصاص !
الحمد لله لم يصبني سهمك أخي الحبيب محمد .
على العموم عندما يتفرّغ أصحاب الخبرة ويتحررون من القيل والقال
ستجدهم طوابير أمام المختبر !
سلام ومحبة
فوزي بيترو

هلا وغلا بالجميع
مناقشة النصوص من أفضل مايكون لأنها تعني أننا نعد لأفضل شيء ونطور أفكارنا ونلاقحها كي تخرج النصوص بأبهى صوره
أنا شخصيا أحب النصوص التي تفتح المجال للنقاش لأن هذا يعطي الجميع فرصة التعلم من الخبرات
وأنتظر رأي الصديق محمد كي أرى مارأيه بما طرح ومدى ملائمته لذوقه أم كنا نغرد خارج سربه
تحياتي لكم

الفكرة لاقت مني استحسانا فينبغي للأدب أن يحاكي صراعات العصر
وتحتاج القصة للتكثيف أو إعادة صياغة
شكرا الأديب والمترجم محمد شهيد وهذا نموذج مقترح ليس إلا


أسرع من نكاح أم خارجة

وثبت سعيدة بيد ترتعش تقرأ الرسالة القصيرة جدا:
-أين أنتِ، عدتُ فلم أجدك؟
- أنا في بيت صديقتي حسناء.
- ما المناسبة؟
- فاجأنني صويحباتي بحفلة لمرور شهر على زواجنا...
- حذرتك من الخروج من غير إذني
- آسفة حياتي. هل ممكن أن نؤجل الحديث لحين رجوعي؟
- ارجعي لبيت والديك!
- هل تهددني؟
- أنت طالق!

م.ش.[/quote]

أهلا بكم مجددا أحبتي الكرام،

تدخلي يتضمن 3 نقط:
1. هناك مصطلح سوسيوسايكولوجي جميل جدا يعجبني : وهو ما يصطلح عليه بالانجليزية Sycophancy (ربما يقابله في لغتنا: "التملق الذليل"). وهو كما تعلمون ضد "التواضع". فاعلموا، حفظكم الله، أنني ما آتي ببعض النصوص للتدقيق إلا لأنني وبكل صدق أطمع في التعلم والاستفادة سواء تعلق الأمر بمواضيع تمس تخصصي المعرفي أو غيره. الحمد لله كلنا هنا ننتشي بالعلم والمعرفة حتى تحصل المؤانسة ويتم الإيلاف ونطرد الوحشة وننبذ الخلاف. فمرحبا، ومن القلب، بكل اقتراحاتكم.

2. ما خفي على أخينا فوزي هو أن العنوان ليس به أدنى "خلل في ترتيب الكلمات"؛ بكل بساطة هو مثل عربي قديم معروف لا داعي لشرحه فمعظم الأساتذة هنا يعرفون قصته.

3. أنا لست كاتب قصص عربية ـ قصيرها أو طويلها - (عدا الفرنسية والإسبانية). إنه فن أتيته زائرا لما أبهرني من بليغ صنعته طريف أخباره. فاقتبست منه "الشكل" للتمرن على ما يمس اهتمامي كباحث في علم السيميولوجيا. لذلك في بعض الأحيان، وجب التعامل مع النصوص التي أقترحها بعين "المجاز" (كما أشار إليه صديقي الدكتور السليمان على هامش النقاش الواسع و المثير الذي أثاره موضوعىعي "كل ما يعرفه الرجل عن المرأة" ، وما أكده بعض الأساتذة هنا وهناك. فمن ثم صارت تجاربي هاته في أمس الحاجة لاقتراحاتكم لأنني فعلا أتعلم من أهل التخصص هنا.

الشكر لكم لا ينقطع.

محبتي لكم.

المرجو الاطلاع على موضوع النقاش حول "كل ما يعرفه الرجل عن المرأة" من هنا

[/quote]

أستاذة أميمة، حذفتِ ما أراه الأهم. لن أقول ماهو. لكن، لو عندك متسع من الوقت، أكون شاكرا لك لو تمديني باقتراح جديد.

والدعوة للجميع.
تحية ود

ههه ضحكت من كل قلبي، أخي حسين.
أجل هو حوار sms (اشرت إليه في النص)
أما بقية ملاحظاتك فعلى الراس والعين، فهي جد صائبة.
أمدني بالعون، أستاذي. ماذا تقترح كبديل؟

أشكرك أخي حسين

هههه عنوان فخ
والله لو كتبته منذ الأول لقامت القيامة علي...وأنت أدرى بقصدي.

دعني أفكر في عنوانك المقترح