عميد النقد العربي!

**أميمة محمد** · 27-10-2017, 20:39

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

حاز هذا النص الجميل للأستاذ زياد على النجوم ولكني لا أدري لماذا لم يثبت لحد الآن رغم هذا الكم الهائل من الردود والمتصفحين ؟ .

لا تقلق، فالنجوم كثيرة تضيء سماءنا، أما الردود والمتصفحين ألا تعرف يا عكاشة إننا العرب ما رأينا أمرا فيه جدال إلا أتيناه أفواجا أفواجا؟
حظ جميل لكم جميعا وحقا إن للحديث الأدبي شجون تفتح القرائح إذا نحت منحاً إيجابياً ولم تشخصن

**عكاشة ابو حفصة** · 27-10-2017, 20:56

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

لا تقلق، فالنجوم كثيرة تضيء سماءنا، أما الردود والمتصفحين ألا تعرف يا عكاشة إننا العرب ما رأينا أمرا فيه جدال إلا أتيناه أفواجا أفواجا؟
حظ جميل لكم جميعا وحقا إن للحديث الأدبي شجون تفتح القرائح إذا نحت منحاً إيجابياً ولم تشخصن

شكرا جزيلا لك أستاذتي أميمة محمد ، بالفعل كلما كثر الجدال إلا والتم الناس حوله .
أتمنى ومن أعماق قلبي أن ينصب الإهتمام والتعليق حول ما دار ما بين الكاتب والناقد دون الخروج على النص .
ولا يكون ركننا المتميز هذا ساحة لتصفية الحسابات . ما يهمنا نحن هي القصيرة جدا ولا شئ غير القصيرة جدا .
ما أجمل التدافع لو يؤدي الى نتيجة .
أشكر كل من له غيرة على هذا الركن الجميل . وكما تقول أستاذتنا عائدة شتائل ورد للجميع والسلام عليكم ورحمة الله .
كان معكم أخوكم عكاشة أبو حفصة .

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 21:47

العزيز/ ليشوري ..

هل تذكر قسمتك العقلية الصارمة؟
أنا والله أحبك وأحب ما تكتب، بيد أنني لا أتفق معك في كثير مما تذهب إليه.

فلتعلم هذه أولاً.

ثانياً ..

ما هذا الحشو؟
نقلت كلاماً كثيراً هنا، كان يمكن أن تقول رائك فقط ..

وعلى ذكر الحشو ..

هل تعلم أن السيد / الفراهيدي عليه رحمة الله قد قسم مكونات البيت الشعري إلى عروض وأضراب وحشو، فالعروض هي التفعيلة الأخيرة في الصدر، والضرب هو التفعيلة الأخيرة في العجز، والحشو ما دون العروض والأضراب ..

على ضوء هذا التقسيم نجد أن 90% من شعرنا العربي الذي نفاخر به الأمم هو حشو في نظر السيد/ فراهيدي ..

لذا ..

لا مانع عندي في استمرار حفلة النسخ واللصق ..
فمرحى بالحشو ومرحباً !

::::::::::::::::::

هامش:
ألهمتني كلماتك، فشكراً.

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 22:02

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

أخي زياد ، لقد أبدعت في إخراج هذا الحوار الجميل بين الناقد والكاتب .
لو لم يكن الكاتب لما كان الناقد . أليس كذلك ؟ .
كيف عرف ذلك ؟ . يقولون " الكاتب ابن بيئته " ، هل هذا صحيح ؟ .
لماذا رد الكاتب بنفس الجملة وركز بدوره على التقافة والتربية ؟ .
- النص يعكس ثقافة "
الكاتب
" وتربيته.
ما أحوجنا الى النقد البناء الذي يخرج القصة القصيرة جدا من هذا التقصير الذي تعيشه .
كنت مبدعا أخي زياد ، أتمنى لكم الإستمرارية في العطاء نورت هذا الركن والله .

سررت بك هنا أيما سرور أخي العزيز / عكاشة .. لا حُرمنا من حضورك الجميل .. الإنسان عامةً إبن بيئته، أما الكاتب فيدخل في تشكيل إنتاجه ثقافته وقاموسه ونفسيته .. الخ، وكما أضاف العميد تربيته أيضاً .. كن بالقرب، وكن بخير.

**عائده محمد نادر** · 27-10-2017, 22:03

عزيزي أبوحفصة
لم أثبت النص لأن ليس من صلاحياتي التثبيت
ثبت بعض النصوص في المرة الماضية كتحفيز للباقين وتحريك النصوص والكتاب على حد سواء
أعطيت النجوم بحق كوني كاتبة وأقدر النصوص ورؤيتي هذه للنص
يجب أن يقوم المشرفات والمشرفين بالتثبيت والرفع فليس منطقيا أن أبقى أثبت وأرفع وأكتب وأناقش !
أنا لست ( داينمو ) عزيزي وحقيقة أشعر بالتعب جراء الحراك دون التوقف هنيهة ورأسي مثل محرك يهدر ويدوي
شكرا على الملاحظة عزيزي
تحياتي والورد للجميع

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 22:15

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

أخي زياد، ردك المهذب جميل أيضا، وقد عهدت التهذيب فيك، وأشكر لك عدم تخطي ردي، ويبدو أن تخطي الردود صار عادة عند بعض الأعضاء.
كما أنك أخي الكريم برهنت أن الأدب يمكن أن يتحول لمصيدة! ـ لن أقول لمن ولماذا ـ ولا أقول خنجرا مسموما
كما أنني آمل ـ بأريحية ـ أن لا يتجنى الأديب هنا على الناقد.. لأن هذا فعلا يحصل
أحب أن أقرأ الحرف وهو نوع من النقد وإن لم يتمكن الكاتب فيه من كل الأدوات
فبالمناسبة هذا يمكن أن يدينني.. بل يديننا جميعا..! أتعرف لماذا؟ لأنه أولا لابد أننا ــ كلنا ــ ارتدينا قناع النقد قبلا.. حين قرأنا النصوص وحللناها
وحين قلنا أن هذا غث وهذا سمين. ولأنه ثانيا حين نوجه النقد لشخص الناقد ب"التسلط" والنصيحة والإفتقار والكشف فإن هذا نقد "لذات الكاتب" وليس لنصوصه
حتى ولو لم تذكر أسماء! بل إنك لو ذكرت أسماء لكان أبعد للشبهة من قصد الذوات من الإخفاء
أرجو أن يحالفك الحظ في نقد النقد بمنهجية. كل الشكر لإصغائك لي.

وهل يمكن أن أتجاوز سيدة فاضلة مثلكِ؟
مرحباً بكِ دوماً، وأحب الإشادة برقي حضرتك في الحوار.

أستاذتي ..
هناك مدرسة نقدية في ملتقانا أطلت برأسها وقد نويت قطف هذا الرأس بدون تجني .. عندما نصف فلان الناقد بأنه يتسلط على الكاتب ونشير إلى افتقاره وننصحه فهذه ليست جناية، بل المنطق يقول أن الجزاء من جنس العمل، ومع هذا فأنا لا أحب الشخصنة ومن لمس مني شيئاً فليخبرني .

أتمنى أن تكوني حاضرة عندما أبدأ في سلخ جلود هؤلاء النقاد، ومناقشتهم /إن وافقوا/ في هدمياتهم النقدية التي يروجون لها، فقد آن أوان نقد النقد!

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 22:22

المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة

على الركح، تحت الأضواء الكاشفة، صاح الكاتب شاهرا قلمه :
- أنا الخيال الجامح...
جاءه من عمق القاعة المظلمة صوت الناقد مدويا :
- وأنا العقل الكابح لجموحك !

أهلاً برئيس ملتقى النقد ..
قصة جميلة، قالت رأيها وأدت غرضها ..
عجبت لوجود الكاتب تحت الأضواء الكاشفة، مع انزواء الناقد في القاعة المظلمة .. هل هي إشارة ما ؟ أم أن الخيال قد سرح بي بعيداً ! لا أدري على رأي إيليا أبو ماضي!

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 22:28

المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة

أخي زياد
نص بفكرة جميلة
كان بإمكانك تحويلها لنص خارق
على كل أصاب نصك هدفه

طبعا لا يمكن للناص أن ينفي تواجده في نصوصه
ولكن بامكانه نفي تدخله وحياده
وكذلك الناقد
الحيادية وتوخي الاحترافية أثناء الكتابة
وكذلك القراءة
القراءة فن لا تختلف عن الكتابة
فهناك من يكتب بفكر متقد
وهناك من يكتب برأس ملتهب
تماما كالقارئ
فالنص الناجح ليس امتداد للناص. بل مرآة للقارئ ( لأن النص الفاشل لا يستحق حتى الرد. والمعلق عليه فاشل كالنص لا أكثر)
فالقارئ كلما كان محدود الرؤى والخيال والثقافة كلما ضاقت عليه النصوص وندرت عنده الحلول.. ولا يعني أن صاحب الاطلاع الواسع واسع الأفق. فنوعية اطلاعاتك هي من تحدد سعة أفقك

أود أن أضيف أن نصك يحتاج لإعادة صياغته. وليكن عنوانه . مرآة.
لأن الفكرة رائعة وتحتاج لذلك

محبتي

أهلاً بالقاص البارع/ بسباس ..
نعم، الحيادية والإحترافية مطلبان هامان للناقد، وبدونهما لا نقد ولا يحزنون .. وهذا ما نفتقر إليه غالباً، لذا كان هذا النص، للإشارة إلى أن الناقد لا بد له من أدوات مثل الكاتب تماماً .. اقتراحك بخصوص العنوان جميل، ولكن السيد / عميد لن يعجبه أي عنوان أصلاً لأنه يرى نفسه فوق النقد .. سلمت أيها الحبيب ودام تواصلك الجميل.

**عكاشة ابو حفصة** · 27-10-2017, 22:35

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

عزيزي أبوحفصة
لم أثبت النص لأن ليس من صلاحياتي التثبيت
ثبت بعض النصوص في المرة الماضية كتحفيز للباقين وتحريك النصوص والكتاب على حد سواء
أعطيت النجوم بحق كوني كاتبة وأقدر النصوص ورؤيتي هذه للنص
يجب أن يقوم المشرفات والمشرفين بالتثبيت والرفع فليس منطقيا أن أبقى أثبت وأرفع وأكتب وأناقش !
أنا لست ( داينمو ) عزيزي وحقيقة أشعر بالتعب جراء الحراك دون التوقف هنيهة ورأسي مثل محرك يهدر ويدوي
شكرا على الملاحظة عزيزي
تحياتي والورد للجميع

أنا أقدر جهدك المبدول هنا أستاذتي عائدة وأقدر التضحية بالجهد والوقت والسهر الليلي .
نعم التثبيت يكون من طرف السادة المشريفين على ركن القصيرة جدا .
وبيني وبينك ألا يستحق هذا النص التثبيت حسب اعتقادي الضيق ؟ .
كوني بخير رعاك الله والورد لمن يعشق الورد .
ليلة هادئة وتصبحين على خير .

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 22:38

المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة

كل ناقد أديب ... وليس كل أديب ناقد
مع تحياتي ولنهديء من ثورة التلاحم بالأدب
بإبداعات تشد القاريء والناقد معا إلى الأفضل
في أي فنٍ من فنون الأدب عموما .

قبل أن أخوض معك في حيثيات مشاركتك الكريمة، أحب أن تعلم أنني أحترم شخصك جداً وأقدره وأشهد لك بتواضع العلماء والأخلاق الفاضلة، وأنك تحوي في نفسك صفات المربي الفاضل القدوة .. وأنك مثال نادر في هذا الزمن.

أما عن التلاحم الأدبي الذي أطلقت عليه صفة (الثورة)، فلم لا؟ .. الحراك الأدبي محمود طالما كان بعيداً عن السباب والشتائم والنعوت غير المحمودة .. انبثقت هنا مدرسة هدمية بإسم النقد، لنتجه إلى فرز هذه التجنيات لنحصل على حالة أدبية صحية تنمو تحت ظلها المواهب وتزدهر .. لنقل "لا" للسيد الناقد بأمر مزاجه .. فقط لنكون كما نود لا كما يسيرنا الآخرون.

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 22:45

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

لا تقلق، فالنجوم كثيرة تضيء سماءنا، أما الردود والمتصفحين ألا تعرف يا عكاشة إننا العرب ما رأينا أمرا فيه جدال إلا أتيناه أفواجا أفواجا؟
حظ جميل لكم جميعا وحقا إن للحديث الأدبي شجون تفتح القرائح إذا نحت منحاً إيجابياً ولم تشخصن

أولاً شكراً للقديرين/ عكاشة وعائدة على تقييمهم للنص، والنجوم الحقيقية هي متابعة الكرام واستحسانهم للعمل، فشكراً كبيرة.

أستاذتي / أميمة ..
الأفواج هذه إن كانت تبحث عن جدال يُستفاد منه فهذا هو المطلوب، اللهم اجعل جدالنا وثرثرتنا الأدبية مما يُستفاد منه، اللهم آمين.

**زياد الشكري** · 27-10-2017, 22:51

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

شكرا جزيلا لك أستاذتي أميمة محمد ، بالفعل كلما كثر الجدال إلا والتم الناس حوله .
أتمنى ومن أعماق قلبي أن ينصب الإهتمام والتعليق حول ما دار ما بين الكاتب والناقد دون الخروج على النص .
ولا يكون ركننا المتميز هذا ساحة لتصفية الحسابات . ما يهمنا نحن هي القصيرة جدا ولا شئ غير القصيرة جدا .
ما أجمل التدافع لو يؤدي الى نتيجة .
أشكر كل من له غيرة على هذا الركن الجميل . وكما تقول أستاذتنا عائدة شتائل ورد للجميع والسلام عليكم ورحمة الله .
كان معكم أخوكم عكاشة أبو حفصة .

الأمر وما فيه لا علاقة له بتصفية حسابات من أي نوع، بل هي آراء تتدافع في حضرة العلاقة بين الكاتب والناقد حين أزمة ثقة تسبب فيها السيد الناقد حينما طلب ما هو خارج عن طوقه ..

كن معنا في قسم النقد، حيث المعركة ههه

**عمار عموري** · 28-10-2017, 05:09

المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة

أهلاً برئيس ملتقى النقد ..
قصة جميلة، قالت رأيها وأدت غرضها ..
عجبت لوجود الكاتب تحت الأضواء الكاشفة، مع انزواء الناقد في القاعة المظلمة .. هل هي إشارة ما ؟ أم أن الخيال قد سرح بي بعيداً ! لا أدري على رأي إيليا أبو ماضي!

كتبتها على الواقف حتى إنني نسيت أن أبلغك تحيتي.

عملت على تدقيق رواية كبيرة لروائي جزائري هو كبير اليوم
جلس هو تحت الأضواء يوقعها...وجلست أنا على حدة، في الظل، والحمد لله.

تحيتي الجميلة لك، أخي الحبيب الأستاذ زياد الشكري ولقرائك
وواصل ونحن نتواصل.

**محمد فهمي يوسف** · 28-10-2017, 08:38

المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة

قبل أن أخوض معك في حيثيات مشاركتك الكريمة، أحب أن تعلم أنني أحترم شخصك جداً وأقدره وأشهد لك بتواضع العلماء والأخلاق الفاضلة، وأنك تحوي في نفسك صفات المربي الفاضل القدوة .. وأنك مثال نادر في هذا الزمن.

أما عن التلاحم الأدبي الذي أطلقت عليه صفة (الثورة)، فلم لا؟ .. الحراك الأدبي محمود طالما كان بعيداً عن السباب والشتائم والنعوت غير المحمودة .. انبثقت هنا مدرسة هدمية بإسم النقد، لنتجه إلى فرز هذه التجنيات لنحصل على حالة أدبية صحية تنمو تحت ظلها المواهب وتزدهر .. لنقل "لا" للسيد الناقد بأمر مزاجه .. فقط لنكون كما نود لا كما يسيرنا الآخرون.

الأستاذ الكريم زياد الشكري

أحبك الله الذي أحببتني فيه
أحسنت قولا باستبدال ( التلاحم ) ب ( الحراك الأدبي) وإن كان التلاحم بلا تشاحن أو تباغض أو تلاسنٌ يثري الأدب نشاطا أكثر قد يكون أفضل وليس بالضرورة أن يكون سيئا في الحوار الأدبي الراقي.
( فلم لا ) وما دمت قد استحسنت ( ثورة ) فلم لا نقبل كلمة ( التلاحم ) في الأدب ؛ أذكر أنني كنت أواظب على حضور صالونات أدبية للدكتور شوقي ضيف ، وغيره من المختصين بالأدب والنقد وتعلمت هذه الكلمة منه ( على المتحاورين أن يشعلوا ويقدحوا زناد فكرهم وعاطفتهم حول النص ، كتابا أونقادا أومحبين متذوقين له ممن ليس لهم صلة لا بالإبداع ولا بالنقد الذي يثير أحيانا أعصاب بعض الأدباء المبدعين المترفعين بأدبهم مهما كانت منزلته عند القاريء )
( أما المدرسة الهدمية باسم ـ بدون همزة ـ النقد ) فهي كما تفضلت ـ تجنٍ ـ لا ينبغي على الأدباء الأفاضل فهم محركو مواهب النقاد وحماستهم إن كانت هناك دراسة وعلم ومعرفة بأصول النقد ومدارسه وإلا لما وجد النقد أصلا .
والأديب أخي العزيز ( حرٌ فكرا ووجدانا ونشرا واختيارا لموضوعاته بلا فرض عليه ) وإلا لما وجد الإبداع عنده لا دراسة ولا موهبة لأنه سيحبط بقصر فكره ووجدانه واختياره على رأي من يوجهه بلا نفع للأدب المنشود الراقي ..
والله أعلم وشكرا لردك مرة أخرى

**مصباح فوزي رشيد** · 28-10-2017, 09:59

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛
بعد إذن " صاحب البيت "
أردت فقط أن أسهم في موضوع الحال ، بوجهة نظري المتواضعة،
أرى أن المعضلة تكمن في " أنا "، والافراط في " الذّاتية " حب الذّات .
كما أنّنا – نحن العرب خاصّة - نفتقر كثيرًا إلى الموضوعية ( في كل شيء تقريبًا وليس فقط في الفن والأدب).
فنحن لا نملك ثقافة الحوار المتمدّن. Nous sommes trop subjectifs
والذّاتية هي الأنانية بعينها
، وهي رفض الآخر،
واتّباع الهوى وترك الحق.
وذهنية تُعبِّر في كثير من الأحيان:
عن سلبية، ونرجسية، واستعلاء، صاحبها متحيّز يراهن على أخطاء وعيوب الآخرين (أكثر من أيّ شيء آخر).
(وجهة نظر لا تُلزم إلاّ صاحبها)
دمتم في عافية وستر والسّلام.
وإذَا كانَتِ النُّفُوسُ كِبَارَاً *** تَعِبَتْ في مُرَادِهَا الأجْسَام

عميد النقد العربي!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث