صرخة ملذوغ بعقارب الساعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • البكري المصطفى
    المصطفى البكري
    • 30-10-2008
    • 859

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    الأستاذ مصطفى البكري
    السلام عليكم
    أعجبني قولك :
    ألم يكن صدرك دافئا باسم الله ولسانك رطبا بذكره .ها أنت تركض خلف سراب أمانيك بعدما أصبح الناس في شغل عنك وانفض الجمع من حولك)
    نعم تلهينا الآمال والأماني وهي تلوح لنا بسعادة مفقودة ، لأنها ليست من حقنا ..... ولكن رحمة الله تعالى الواسعة تعيدنا إليه سريعا بذكره وشكره وحسن عبادته ، وتبقى الذكريات
    ============
    الأستاذ سعيد ماروك
    أعجبني تعليقك الإيجابي الطيب
    رغم محاسن التكنولوجيا ونعمها إلا أن الحنين إلى الماضي لازال متغلغلا في حنايانا، لازلنا نختزن فرحة التحلّق حول الحكواتي يبهرنا بخرّيفاته الهلامية.

    فعلا أخي مصطفى، لقد غفى فلدغته عقارب الساعة.

    راق لي نصك ايها المبدع.

    مودتي.

    تحياتي .
    دائما لكل جديد في حياتنا وجهان ؛ أحدهما جميل ، وعلينا أن نبحث عنه فقط
    ونترك الوجه الآخر لماضينا الحلو
    كلنا ( رجالا ونساء ) هو المقصود
    تقديري لفكرك وخاطرتك

    ========
    الأستاذة سلمى الجابر
    حرفك ذكي ولطيف
    تذوقك للنص في صمت وروقان بقولك :( راقَ لي النص )
    فيه حكمة . أن الكلام ينطبق علينا جميعا ، بإبداع الأديب الصادق في أسلوبه

    شكرا للأستاذ مصطفى البكري
    أخي فهمي ؛ الأستاذ الممحص ؛ العالم اللغوي ؛ أتشرف بقراءتك النص .
    حقا "
    رحمة الله الواسعة تعيدنا إليه سريعا بذكره وشكره؛ وحسن عبادته وتبقى الذكيات..."
    هنا تكمن سعادة الإنسان ؛ إنها الطمأنينة مهما كانت التغيرات والوقائع والأحداث ..رأسمال لا يقدر بثمن ..إنها الحكمة العظيمة ؛ والمغزى العميق في الوجود .
    صحيح أن إيقاع الحياة المعاصرة مبني على الشد والجذب ؛ لكن أجمل ديمومة تتلخص في الانفلات من قبضها الحديدية الصلبة التي تقهر العباد عندما يستنفدون زادهم الروحي؛ الفرار إلى الله هو ديدن المؤمن في السراء والضراء.
    دامت لك المسرات
    محبتي.

    تعليق

    • محمد فهمي يوسف
      مستشار أدبي
      • 27-08-2008
      • 8100

      #17
      الأستاذ البكري المصطفى
      جزاك الله خيرا
      سعدتُ كثيرا بردك الكريم
      تذكرت أخا غاليا كان معنا أول افتتاح الملتقى باسمك الغالي

      كان معنا رئيسا لملتقى اللغة العربية قبل أن تسند إليّ متابعته ورئاسته لفترة طويلة
      هو الدكتور وسام البكري من العراق الشقيق ، وما زالت تربطني به أواصر الصداقة والمودة
      تعلمت منه كثيرا كما تعلمت منكم ومن كل عضو في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب في كل الأقسام
      لكنني تعبت من الحوارات وخروجها عن الجادة وبخاصة مع الإدارة والمسؤولين من المشرفين والمستشارين

      فرجوت الأخ الأستاذ حسين ليشوري أبا أسامة العالم الجليل ــ مع ما يصف به نفسه تواضعا ــ ( طويلب علم )
      أن يقبل رئاسة ملتقى اللغة العربية وأبلغت الأخ الكبير عميدنا المحترم الأستاذ محمد شعبان الموجي فعمل بوصيتي
      فشكرا له وللجميع هنا وأعتذر عن عدم تواجدي كثيرا لعمري الذي جازو السبعين بسنتين وقريبا الثالثة 73 سنة
      معلومة طريفة : ( خدمات رابطة محبي اللغة العربية )
      يقال : (عام ) في فترات امتداد الخير ووفرته في الصحة والحياة عموما
      قال تعالى
      :( عام فيه يغاث الناس )
      ويقال :( سنة )
      في فترات القحط والشدة والمرض والمتاعب من كبر السن
      قال تعالى : ( تزرعون سبع سنين دأبا )

      تعليق

      • البكري المصطفى
        المصطفى البكري
        • 30-10-2008
        • 859

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
        الأستاذ البكري المصطفى
        جزاك الله خيرا
        سعدتُ كثيرا بردك الكريم
        تذكرت أخا غاليا كان معنا أول افتتاح الملتقى باسمك الغالي

        كان معنا رئيسا لملتقى اللغة العربية قبل أن تسند إليّ متابعته ورئاسته لفترة طويلة
        هو الدكتور وسام البكري من العراق الشقيق ، وما زالت تربطني به أواصر الصداقة والمودة
        تعلمت منه كثيرا كما تعلمت منكم ومن كل عضو في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب في كل الأقسام
        لكنني تعبت من الحوارات وخروجها عن الجادة وبخاصة مع الإدارة والمسؤولين من المشرفين والمستشارين

        فرجوت الأخ الأستاذ حسين ليشوري أبا أسامة العالم الجليل ــ مع ما يصف به نفسه تواضعا ــ ( طويلب علم )
        أن يقبل رئاسة ملتقى اللغة العربية وأبلغت الأخ الكبير عميدنا المحترم الأستاذ محمد شعبان الموجي فعمل بوصيتي
        فشكرا له وللجميع هنا وأعتذر عن عدم تواجدي كثيرا لعمري الذي جازو السبعين بسنتين وقريبا الثالثة 73 سنة
        معلومة طريفة : ( خدمات رابطة محبي اللغة العربية )
        يقال : (عام ) في فترات امتداد الخير ووفرته في الصحة والحياة عموما
        قال تعالى
        :( عام فيه يغاث الناس )
        ويقال :( سنة )
        في فترات القحط والشدة والمرض والمتاعب من كبر السن
        قال تعالى : ( تزرعون سبع سنين دأبا )
        أخي فهمي؛ تابعت جهودك العلمية في الملتقى مرات عديدة ؛ والتقطت منها فوائد جمة؛ فتعلمت منك بدوري الكثير؛ وأخص بالذكر الموضوعات اللغوية المتوهجة بجدارة ؛ كما الحال في هذه المعلومة الطريفة ؛ أعجبني كثيرا هذا التخريج اللغوي الجميل حول الدلالة القرآنية للمعنى السياقي للفظتي "عام" و" وسنة ".
        أشد على يديك بحرارة ؛ أطال الله عمرك وبارك في صحتك.
        مودتي

        تعليق

        يعمل...
        X