وعليكم السلام والرحمة أستاذي الفاضل
يبدو أنه وجد حريته في العبودية
فالمستقبل مجهول بلا سيده
لم يتعود أن يعيش حراً
و همه عيش ومأوى
سيوفرهما سيده/ته
فلم الحرية؟
كيف حال حفصة يا عكاشة؟
أتمنى أن تكون تراها
رزقك الله ما تتمنى زميلي المحترم
تحياتي وتقديري.
وعليكم السلام والرحمة أستاذي الفاضل
يبدو أنه وجد حريته في العبودية
فالمستقبل مجهول بلا سيده
لم يتعود أن يعيش حراً
و همه عيش ومأوى
سيوفرهما سيده/ته
فلم الحرية؟
كيف حال حفصة يا عكاشة ؟
أتمنى أن تكون تراها
رزقك الله ما تتمنى زميلي المحترم
تحياتي وتقديري.
نعم أستاذتي الوقورة أميمة محمد ، ما أكثر من يجد حرية في العبودية .
يمكن أن يكون من الحاملين للجنات المهيجة لها، مع العلم أن الذين الإسلامي الحنيف باذر من أيامه الأولى الى تحرير الإنسان من هذه العبودية المتوارثة سواء باللون أو غير ذلك . فالإنسان مكرم ومفضل على مل من يذل على الارض وقد سخر الله له باقي المخلوقات .
ما أكثر النصوص الذينية التي جعلت من الحرية هدفا لها كتحرير رقبة عند ارتكاب المخالفة الشرعية .
يشاع أن الحرية تأخد ولا تعطى ، وهذا من المسلمات . أتفق معكم بأن هناك من يجد لذته و ظالته في العبودية ويورثها لأطفال والأجيال القادمة من بعده الى أن تقوم الساعة .
وكما قيل الإنسان ابن بيئته ...
أتوقف هنا لأعود الى الحديث عن حفصة الغالية .
أستاذتي المحترمة ، من الإحتفال بحصولها على شهادة الباكالوريا من شهر يوليوز 2019 الذي تابعته من وراء سور فضاء جمعوي لأن المؤسسة التي كانت تدرس بها ابنتي لم تقدم لي الدعوة كأب مطلق للحضور ومنذ ذلك الحفل الى يومنا هذا السبت 11 يناير 2020 لم أشاهد الغالية .
فالنقل المدرسي الذي كنت اتحين وصوله لإلقاء النظرة عليها ولو من بعيد لم تعد الغالية تستعمله . وبيني وبينك أستاذتي لم أحاط علما حتى بالشعبة التي اختارتها في التعليم العالي ...
هذا قدري والحمد لله على كل حال . لقد دخلت ببزوغ فجر السنة الميلادية الجديدة سن 18 ، اذن هي من ستبحث عني إن كانت تحمل قطرة من دمي فقد تقدمت في السن والقبر يلوح لي من بعيد لمن ستقول أبي بعد مماتي لا ينفع البكاء. محرمومة المسكينة من حنان الأب بغعل فاعل .
أقف هنا أستاذتي الفاضلة والى لقاء قريب إن شاء الله .
اخوك في الله عكاشة وشكرا على هذا الاهتمام ...
السلام عليكم ورحمة الله .
التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 11-01-2020, 16:39.
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
.........
أتوقف هنا لأعود الى الحديث عن حفصة الغالية .
أستاذتي المحترمة ، من الإحتفال بحصولها على شهادة الباكالوريا من شهر يوليوز 2019 الذي تابعته من وراء سور فضاء جمعوي لأن المؤسسة التي كانت تدرس بها ابنتي لم تقدم لي الدعوة كأب مطلق للحضور ومنذ ذلك الحفل الى يومنا هذا السبت 11 يناير 2020 لم أشاهد الغالية .
فالنقل المدرسي الذي كنت اتحين وصوله لإلقاء النظرة عليها ولو من بعيد لم تعد الغالية تستعمله . وبيني وبينك أستاذتي لم أحاط علما حتى بالشعبة التي اختارتها في التعليم العالي ...
هذا قدري والحمد لله على كل حال . لقد دخلت ببزوغ فجر السنة الميلادية الجديدة سن 18 ، اذن هي من ستبحث عني إن كانت تحمل قطرة من دمي فقد تقدمت في السن والقبر يلوح لي من بعيد لمن ستقول أبي بعد مماتي لا ينفع البكاء. محرمومة المسكينة من حنان الأب بغعل فاعل .
أقف هنا أستاذتي الفاضلة والى لقاء قريب إن شاء الله .
أخوك غي الله عكاشة وشكرا على هذا الاهتمام ...
السلام عليكم ورحمة الله .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ممتنة لاهتمامك أخي عكاشة، شكرا لطمأنتي أسأل الله أن تكونا بخير وأن يجمعك بها قريبا، فلا شيء أقرب لنا من أبنائنا
أحدهم قال لي
كلنا نتعرض للظلم في العالم
حتى الرجال يتعرضون للظلم
والأطفال والأحرار والعبيد
علينا أن نؤمن بأنه قدرنا ونتقبله بقلب قوي
نحن أقوياء لنتحمل الظلم دون أن نستسلم
الظلم ليس النهاية لنا
فثمة بدايات جديدة تنتظرنا دائما
تذكرت هذا حين قرأت كلماتك.. أسأل الله أن يلطف بنا جميعا ويرفع عنا الظلم والظلمات
ممتنة كثيرا لك
التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 11-01-2020, 18:13.
تعليق