نصوص يتيمة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #61
    40 انحدار
    بقوة حاول أن يسرع للقمة، فهوى إلى الحضيض.

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #62
      41 عبد
      أهديته الحرية؛ فاختار أن يقيد يده إلى معصمي.

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174

        #63
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        41 عبد
        أهديته الحرية؛ فاختار أن يقيد يده إلى معصمي.
        جميلة جدا و بما قل ودل .
        .. له إحساس قوي بأن صاحبة المعصم هي’’ الحرية ’’ ...
        نعم النصوص اليتيمة أستاذتي .
        السلام عليكم .
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #64
          وعليكم السلام والرحمة أستاذي الفاضل
          يبدو أنه وجد حريته في العبودية
          فالمستقبل مجهول بلا سيده
          لم يتعود أن يعيش حراً
          و همه عيش ومأوى
          سيوفرهما سيده/ته
          فلم الحرية؟

          كيف حال حفصة يا عكاشة؟
          أتمنى أن تكون تراها
          رزقك الله ما تتمنى زميلي المحترم
          تحياتي وتقديري.

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #65
            42 انتفاخ
            مدحوه.. القمة، الاستثنائي، فريد عصره، فوجد نفسه خفيفا يطير، يطير فوق السحاب.. وفجأة..

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #66
              43 ذكاء حمار

              أقنع الثعلب الحمار أن يذهب للأسد ليرفع تظلما ضد الضبع

              رفع الحمار أذنيه ونهق حتى بانت نواجذيه واستجمع قواه واقتحم المجلس بانتباه

              لكنه فقد عزيمته حين شاهد الأسد ولحيته الطويلة

              ـ لماذا أتيت يا حمار؟

              لم تكن قدما الحمار اللتان ترتعدان تساعدانه على الوقوف ناهيك عن الهرب

              فقال بإذعان
              *جئت طوعا لتأكلني يا سيدي

              تعليق

              • عكاشة ابو حفصة
                أديب وكاتب
                • 19-11-2010
                • 2174

                #67
                المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                وعليكم السلام والرحمة أستاذي الفاضل
                يبدو أنه وجد حريته في العبودية
                فالمستقبل مجهول بلا سيده
                لم يتعود أن يعيش حراً
                و همه عيش ومأوى
                سيوفرهما سيده/ته
                فلم الحرية؟

                كيف حال حفصة يا عكاشة ؟
                أتمنى أن تكون تراها
                رزقك الله ما تتمنى زميلي المحترم
                تحياتي وتقديري.
                نعم أستاذتي الوقورة أميمة محمد ، ما أكثر من يجد حرية في العبودية .
                يمكن أن يكون من الحاملين للجنات المهيجة لها، مع العلم أن الذين الإسلامي الحنيف باذر من أيامه الأولى الى تحرير الإنسان من هذه العبودية المتوارثة سواء باللون أو غير ذلك . فالإنسان مكرم ومفضل على مل من يذل على الارض وقد سخر الله له باقي المخلوقات .
                ما أكثر النصوص الذينية التي جعلت من الحرية هدفا لها كتحرير رقبة عند ارتكاب المخالفة الشرعية .
                يشاع أن الحرية تأخد ولا تعطى ، وهذا من المسلمات . أتفق معكم بأن هناك من يجد لذته و ظالته في العبودية ويورثها لأطفال والأجيال القادمة من بعده الى أن تقوم الساعة .
                وكما قيل الإنسان ابن بيئته ...
                أتوقف هنا لأعود الى الحديث عن حفصة الغالية .
                أستاذتي المحترمة ، من الإحتفال بحصولها على شهادة الباكالوريا من شهر يوليوز 2019 الذي تابعته من وراء سور فضاء جمعوي لأن المؤسسة التي كانت تدرس بها ابنتي لم تقدم لي الدعوة كأب مطلق للحضور ومنذ ذلك الحفل الى يومنا هذا السبت 11 يناير 2020 لم أشاهد الغالية .
                فالنقل المدرسي الذي كنت اتحين وصوله لإلقاء النظرة عليها ولو من بعيد لم تعد الغالية تستعمله . وبيني وبينك أستاذتي لم أحاط علما حتى بالشعبة التي اختارتها في التعليم العالي ...
                هذا قدري والحمد لله على كل حال . لقد دخلت ببزوغ فجر السنة الميلادية الجديدة سن 18 ، اذن هي من ستبحث عني إن كانت تحمل قطرة من دمي فقد تقدمت في السن والقبر يلوح لي من بعيد لمن ستقول أبي بعد مماتي لا ينفع البكاء. محرمومة المسكينة من حنان الأب بغعل فاعل .
                أقف هنا أستاذتي الفاضلة والى لقاء قريب إن شاء الله .
                اخوك في الله عكاشة وشكرا على هذا الاهتمام ...
                السلام عليكم ورحمة الله .
                التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 11-01-2020, 16:39.
                [frame="1 98"]
                *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                ***
                [/frame]

                تعليق

                • عكاشة ابو حفصة
                  أديب وكاتب
                  • 19-11-2010
                  • 2174

                  #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                  42 انتفاخ
                  مدحوه.. القمة، الاستثنائي، فريد عصره، فوجد نفسه خفيفا يطير، يطير فوق السحاب.. وفجأة..
                  ...’’ سقط ولم ينهض ’’ . لا أحد أخد بيده حتى من امتدحه بالأمس .
                  جميلة جدا تلك النصوص اليتيمة ...
                  السلام عليكم ورحمة الله .
                  [frame="1 98"]
                  *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                  ***
                  [/frame]

                  تعليق

                  • أميمة محمد
                    مشرف
                    • 27-05-2015
                    • 4960

                    #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                    .........
                    أتوقف هنا لأعود الى الحديث عن حفصة الغالية .
                    أستاذتي المحترمة ، من الإحتفال بحصولها على شهادة الباكالوريا من شهر يوليوز 2019 الذي تابعته من وراء سور فضاء جمعوي لأن المؤسسة التي كانت تدرس بها ابنتي لم تقدم لي الدعوة كأب مطلق للحضور ومنذ ذلك الحفل الى يومنا هذا السبت 11 يناير 2020 لم أشاهد الغالية .
                    فالنقل المدرسي الذي كنت اتحين وصوله لإلقاء النظرة عليها ولو من بعيد لم تعد الغالية تستعمله . وبيني وبينك أستاذتي لم أحاط علما حتى بالشعبة التي اختارتها في التعليم العالي ...
                    هذا قدري والحمد لله على كل حال . لقد دخلت ببزوغ فجر السنة الميلادية الجديدة سن 18 ، اذن هي من ستبحث عني إن كانت تحمل قطرة من دمي فقد تقدمت في السن والقبر يلوح لي من بعيد لمن ستقول أبي بعد مماتي لا ينفع البكاء. محرمومة المسكينة من حنان الأب بغعل فاعل .
                    أقف هنا أستاذتي الفاضلة والى لقاء قريب إن شاء الله .
                    أخوك غي الله عكاشة وشكرا على هذا الاهتمام ...
                    السلام عليكم ورحمة الله .
                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                    ممتنة لاهتمامك أخي عكاشة، شكرا لطمأنتي أسأل الله أن تكونا بخير وأن يجمعك بها قريبا، فلا شيء أقرب لنا من أبنائنا
                    أحدهم قال لي
                    كلنا نتعرض للظلم في العالم
                    حتى الرجال يتعرضون للظلم
                    والأطفال والأحرار والعبيد
                    علينا أن نؤمن بأنه قدرنا ونتقبله بقلب قوي
                    نحن أقوياء لنتحمل الظلم دون أن نستسلم
                    الظلم ليس النهاية لنا
                    فثمة بدايات جديدة تنتظرنا دائما
                    تذكرت هذا حين قرأت كلماتك.. أسأل الله أن يلطف بنا جميعا ويرفع عنا الظلم والظلمات

                    ممتنة كثيرا لك
                    التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 11-01-2020, 18:13.

                    تعليق

                    • عكاشة ابو حفصة
                      أديب وكاتب
                      • 19-11-2010
                      • 2174

                      #70
                      اختليت بنفسي مؤدبا لها عاتبتني بكثرة المعاصي. هل من توبة نصوح ؟.
                      [frame="1 98"]
                      *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                      ***
                      [/frame]

                      تعليق

                      • عكاشة ابو حفصة
                        أديب وكاتب
                        • 19-11-2010
                        • 2174

                        #71
                        دافعت عن نفسها بمرافعة أدهشت القاضي، لكنها أغضبت محامي الطرف الأخر الذي رتب التهم.
                        [frame="1 98"]
                        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                        ***
                        [/frame]

                        تعليق

                        • أميمة محمد
                          مشرف
                          • 27-05-2015
                          • 4960

                          #72
                          44 طــبول

                          ـ إن دقت طبول الحرب؛ من يرقص؟
                          ـ ذاك الطائر الجريح، من الألم.

                          تعليق

                          • عكاشة ابو حفصة
                            أديب وكاتب
                            • 19-11-2010
                            • 2174

                            #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                            44 طــبول

                            ـ إن دقت طبول الحرب؛ من يرقص؟
                            ـ ذاك الطائر الجريح، من الألم.
                            طبول الحرب على الأبواب ونحن من سيرقص ويرتجف . أما الطيور فستحلق بعيدا .
                            [frame="1 98"]
                            *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                            ***
                            [/frame]

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              #74
                              45 حداثة
                              ارتدت الحرية ثوبا يظهر فتنتها
                              انكشفت عورتها
                              لم تجد ورق التوت

                              تعليق

                              • أميمة محمد
                                مشرف
                                • 27-05-2015
                                • 4960

                                #75
                                46 عندما تعوي الذئاب
                                نفق الأسد؛ صاح الديك، قاق البط، وسُمع النهيق
                                همس ابن آوى في أذن كل منهم: ادفع بنفسك وأنا وزيرك
                                ... كانت الذئاب تعوي
                                التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 27-04-2020, 00:11.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X