تويت
طرق الباب، توجست خيفة، لكنها فتحت ، شهقت و عادت للحياة من جديد
-
-
في هذا النص تم طرق باب ال ق ق ج . فُتِح له الباب وعبر .المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
وعادت الحياة كعنوان يعتبر كاشفا للمضمون .
وعادت الحياة كخاتمة وقفلة للنص ، ربما يكون مدهشا أكثر لو تغيّر العنوان .
تحياتي لك أختنا سلمى الجابر
فوزي سليم -
الأستاذ الفاضل فوزي سليم بيترو شكرا لقراءتك الجميلة و انا بينكم أخطو رويدا رويدا و أتعلم منكم.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
ماذا تقترح كعنوان مثلا و سأغيره؟تعليق
-
ما أجمل عودة الحياة بعد طول انتظار ، كأن العين والقلب يتناغمان في رمشة عين لننسى ألما ومعاناة طالت حتى يغمرنا شلل الموت وتأتي الشهقة إيذانا بزوال الألم وعودة الشغف.
شكرا لإبداعك الجميل أستاذة سلمى.تعليق
-
... وعادت الى الحياة ومضة جميلة جدا ودعوة إلى تجديد نمط الحياة .المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
رغم الخوف الساكن في الأعماق هناك بواد للعودة الى الحياة الطبيعية كباقي الناس .
هناك أنواع عديدة من الخوف والفوبيا وقد يتحول الى خوف مرضي و الأطباء النفسانيون هم من يحددون ذلك .
و في المقابل وحسب الومضة هنا النهاية كانت سعيدة بالعودة الجديدة للحياة .
شكرا لك سلمى الجابر وننتظر منك المزيد .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
العنوان الذي أقترحه "انتظار" .. وربما يحتمل النص بعض الإضافات، بمزيد اشتغال عليه سيكون مدهشاً .. تقديري وتحياتي.تعليق
-
حسب فهمي للنص أن من بالباب كان شخصا غاب طويلا تحبه وعودته
أعادت لها الحياة .. النص جميل فقط غيري العنوان ..
محبتيsigpic
تعليق
-
عودة غائب تزيل وحشة انتظاره والتخوف من عدم عودته
توجست فقط بلا خيفة ربما أفضل
جميلة هذه ال ق ق ج
شكرا أستاذة سلمى الجابر وأحسنتتعليق
-
-
و شكرا لحضورك العبق سيدي عكاشة ابو حفصةالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركةتعليق
-
الاستاذة اميمة محمد. سعيدة بك في حرفي المتواضعالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق