على عتبة دفاتري
تقف العبارة
حيرة!
أوراق بلا مداد
جسد بلا ثياب
من خلف نافذتي
أغصان و جذوع
خريف عبارة
سقوط دون طلوع
أسهو
فإذا بي أداعب خيوط الشمس الذهبية
أعانق أحلام المساء الوردية
و تأتي الحسناء الغجرية
تراقص العِبَر
تسقيني نبيذاً من مداد
نعانق الفِكَر
إنها نشوة المعراج.
م.ش.
تقف العبارة
حيرة!
أوراق بلا مداد
جسد بلا ثياب
من خلف نافذتي
أغصان و جذوع
خريف عبارة
سقوط دون طلوع
أسهو
فإذا بي أداعب خيوط الشمس الذهبية
أعانق أحلام المساء الوردية
و تأتي الحسناء الغجرية
تراقص العِبَر
تسقيني نبيذاً من مداد
نعانق الفِكَر
إنها نشوة المعراج.
م.ش.
تعليق