مشهد لطيف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    مشهد لطيف

    مشهد لطيف،
    راح صوب أمّه باكيا متعثّرا في خطواته، أدركت ما به وجهّزت له الحليب.
    تناول الرضّاعة من يدها، ثمّ تسلّق حيت أبيه متمدّدا على الكنبة المفرودة
    المعدّة للاسترخاء (recliner).
    في حضنه أنهى الرضعة، واستغرقا بعدها في نوم عميق.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • عكاشة ابو حفصة
    أديب وكاتب
    • 19-11-2010
    • 2174

    #2
    صورة جميلة جدا منك أستاذتي ريما ريماوي .
    أتمنى لك عودة طيبة ومستمرة لأحضان القصيرة جدا .
    أتمنى لك الإستمرارية في العطاء والحضور الدائم نحن في حاجة لتوجيهاتك .
    شتائل ورد وياسمين كما تقول دائما أستاذتي عائدة
    [frame="1 98"]
    *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
    ***
    [/frame]

    تعليق

    • عبير هلال
      أميرة الرومانسية
      • 23-06-2007
      • 6758

      #3
      هوَ بالفعل مشهد لطيف ، تخيلته .

      حنان والده عليه دفعه للنوم في أحضانه- ما أجملها من صورة ..

      نور الملتقى بحضورك

      sigpic

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        ريما حبيبة قلبي
        أنت هنا يامرحبا يامرحبا نورك طغى على الكهربا هاهاها
        مازلت مريضة وتبين أني مصابة بذات الرئه
        كانت أياما صعبة ريما لم أعشها سابقا
        محبتي يالغلا وسعيدة بوجودك
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #5
          أتصور أن هذا المشهد من الواقع
          هاديء وحنون وفيه دفء العلاقات الأسرية
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            أمامي مشهد لطفلين وأم
            الأستاذة ريما أتقنت رسم اللوحة هنا
            تحياتي
            فوزي سليم

            تعليق

            • تاقي أبو محمد
              أديب وكاتب
              • 22-12-2008
              • 3460

              #7
              مفارقة غريبة عجيبة في هذا المشهد الذي صعقتنا به هذه القصة الجميلة، كيف تتحول الأمومة من الأم إلى الأب عندما تتنازل عن دورها الطبيعي لصالح ما هو صناعي يقتل إنسانية الإنسان ، فالرضاعة الصناعية ، تعمق الهوة بين الوالدة ووليدها وتدفعه إلى حضن أبيه ، تحيتي لألقك الزاهر أستاذة ريما ريماوي ، وعودة ميمونة موفقة ، كل التقدير والإحترام.


              [frame="10 98"]
              [/frame]
              [frame="10 98"]التوقيع

              طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
              لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




              [/frame]

              [frame="10 98"]
              [/frame]

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                صورة جميلة جدا منك أستاذتي ريما ريماوي .
                أتمنى لك عودة طيبة ومستمرة لأحضان القصيرة جدا .
                أتمنى لك الإستمرارية في العطاء والحضور الدائم نحن في حاجة لتوجيهاتك .
                شتائل ورد وياسمين كما تقول دائما أستاذتي عائدة
                يا اهلا ومرحبا الاستاذ عكاشة، شكرا جزيلا على ترحيبك اللطيف،
                سعيدة لاعجابك بهذه الصورة العائلية الجميلة.

                ان شاء الله تدريجيا استطيع استعادة نشاطي هنا.

                مودتي وكل التقدير.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
                  هوَ بالفعل مشهد لطيف ، تخيلته .

                  حنان والده عليه دفعه للنوم في أحضانه- ما أجملها من صورة ..

                  نور الملتقى بحضورك

                  تسلمي اميرة الملتقى العزيزة عبير..
                  شاكرة لطفك وحسن ردك.

                  تحيتي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    ريما حبيبة قلبي
                    أنت هنا يامرحبا يامرحبا نورك طغى على الكهربا هاهاها
                    مازلت مريضة وتبين أني مصابة بذات الرئه
                    كانت أياما صعبة ريما لم أعشها سابقا
                    محبتي يالغلا وسعيدة بوجودك
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    أتصور أن هذا المشهد من الواقع
                    هاديء وحنون وفيه دفء العلاقات الأسرية
                    الغالية عائدة .. انت من تشجعينا على العودة،
                    رغم مرضك، تصرين على الحضور والرد..
                    ألف سلامة لك.

                    بالفعل المشهد واقعي واعجبني،
                    لأنه لم يغب عن ذاكرتي
                    أحببت تسجيله.

                    دمت بكل الود..


                    تقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                      أمامي مشهد لطفلين وأم
                      الأستاذة ريما أتقنت رسم اللوحة هنا
                      تحياتي
                      فوزي سليم
                      أهلا الأستاذ فوزي، سعيدة بحضورك وإضافتك الجميلة،
                      نعم بالنسبة للرائي كان هنالك طفلين يستحقان الاحتضان فعلا،
                      والأم دورها اقتصر على تحضير رضعة الطفل الجائع.

                      شكرا جزيلا على حسن تقبلك للمشهد.

                      مودتي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                        مفارقة غريبة عجيبة في هذا المشهد الذي صعقتنا به هذه القصة الجميلة، كيف تتحول الأمومة من الأم إلى الأب عندما تتنازل عن دورها الطبيعي لصالح ما هو صناعي يقتل إنسانية الإنسان ، فالرضاعة الصناعية ، تعمق الهوة بين الوالدة ووليدها وتدفعه إلى حضن أبيه ، تحيتي لألقك الزاهر أستاذة ريما ريماوي ، وعودة ميمونة موفقة ، كل التقدير والإحترام.
                        اهلا وسهلا ومرحبا الاستاذ المبدع تاقي،
                        لحضورك الألق نكهة مميزة، أسعدتني..

                        دمت محلّلا فكريّا، ودام النجاح حليفك.

                        مودتي وكل التقدير.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        يعمل...
                        X