مشهد لطيف،
راح صوب أمّه باكيا متعثّرا في خطواته، أدركت ما به وجهّزت له الحليب.
تناول الرضّاعة من يدها، ثمّ تسلّق حيت أبيه متمدّدا على الكنبة المفرودة
المعدّة للاسترخاء (recliner).
في حضنه أنهى الرضعة، واستغرقا بعدها في نوم عميق.
راح صوب أمّه باكيا متعثّرا في خطواته، أدركت ما به وجهّزت له الحليب.
تناول الرضّاعة من يدها، ثمّ تسلّق حيت أبيه متمدّدا على الكنبة المفرودة
المعدّة للاسترخاء (recliner).
في حضنه أنهى الرضعة، واستغرقا بعدها في نوم عميق.
تعليق