السلام عليكم
اخي الحبيب
لعلك تعيد النظر بعد سماع هذا
ولك كل محبة واحترام

لا ادري لم لم ينسخ الرابط ولكن ساكتب العنوان كتابه وهو موجود على ال "يو تيوب"
" علم اللغة الكوني الدكتور سعيد الشربيني"

لعل الرابط أدناه أفضل

أخي فكري:

الرابط يعمل ...تابعت الحوار.
الذي كنت قد تابعته مسبقاً، ولم أجد ضيراً في الإعادة.
لعلي أعثر على الفائدة التي فاتتني في المرة السابقة.
بيد أني خرجت خالي الوفاض للمرة الثانية.

لقد افترض...وعمل على شرح افتراضه بافتراضات.
وساق لتأكيده افتراضات واستدل بافتراضات وبرهن بافتراضات.

ثم أنه دلَّس أكثر من مرة...أبْيَنَها حين قال
لا يوجد في اللغة العربية كلمة فيها القاف والجيم متجاورين!.
صحيح هي قليلة لكنها موجودة.
الوجق والسجق من التركية دخلتا حديثاً على اللغة العربية.
وهناك البقجةوهي الصرة أو الرزمة، والعجقة هي الزدحام.

لاحظ أخي فكري أنه اعتمد في بناء فكرته على حيلة معتادة.
وهي تقديس المسلمون لكتابهم وتصديقه.
أما خارج هذا النطاق، لن يلقى خطابه آذاناً صاغية.
وهو ليس بالبحث العلمي ولا اللغوي ولم يحقق شروط أي منهما.

ولاحظ أنه اتفق مع المذيع أن يحرص على أبعاده عن جوهر الموضوع.


صباح الخير.

أخي الهويلم:

بعيداً عن النظريات والفرضيات، وباختصار شديد
أنا امامي كتاب الله واللغة العربية وقواعدها.
أقارن قواعد اللغة مع ما جاء في القرآن.
واستنتج بكل وضوح أن قواعد اللغة خاطئة في مواقع كثيرة.
استنتاج صحيح لكنه غير واقعي.
ما هو إذن الصحيح الواقعي ؟.
لم يبقى لنا سوى القول بأن اللغة العربية شيء.
ولغة القرآن المجيد شيئاً آخر مستقلاً ومتميزاً بحد ذاته.

نحن كثيراً ما نرى العربية أمام القرآن وهي تسعى رغم أنفها.
إلى كسر قواعدها وهدم ثابتها ولوي دلالتها ومعانيها.
في توسلٍ واستجداء لتبقى هي لغة القرآن.


صباح الخير.

لا أجد في هذه المداخلة ما يمكن التعليق عليه.
سوى أن المتدخل جعل كل أهل العربية أشقياء.
واستثنى منهم من رحمه الله.
هذا على حسب علمه، وكل ما جاء بعد ذلك هو أيضاً على حسب علمه.
وأنا بت أعلم جيداً مقدار هذا الحسب.
وحسبي الله ونعم الوكيل.

أعجبني تنسيق كلامك ولم يقنعني أخي محمد
الله يحفظ القرآن الكريم بحفظه، فحفظ العربية نتيجة له بإذن الله تعالى، إلى ما شاء الله، والخلود لله وحده
كل الحديث عن التطور الذي ذكرته لا يبرر لأحد إهمال لغته أو اعتناق أو ابتكار لغة أخرى بديلة
ببساطة لنتعلم اللغة العربية لغتنا الأصيلة ونحافظ عليها، لتعلم القرآن وفهم معانيه كما فهمها أهل قريش بلغة مبينة
و ليس إهمالها و إهمال ألفاظها وقواعدها بذريعة التطور، والعمل على تجديد المصطلحات يقويها ولا يعيبها هناك فرق بين أن ترتقي و تندثر كما يحاول أن يقنعنا
البعض بحتمية اندثارها
شكرا لجهدك الدؤوب في البحث، على فكرة أستاذ محمد، أحببت الإنجليزية جدا وأحببت التخصص فيها ثم تغير إجباريا بفضل قرار حكومي! وما أروع حكوماتنا..
كنت ضعيفة في النحو، فقد كنا نسمع الأغاني والتمثليات والناس كل هذا بلغة دارجة
الآن أجد أن اللغة العربية ممتعة جداً ومعبرة ورائعة، لكننا نحن لا نوليها حقها فالعيب رأيته في إهمالنا لها على مستوى الدولة والمجتمع
وليس لأنها لم تعد صالحة
تقديري

وعليكم السلام والرحمة
لا ترع، عدلت، أرجو أن يفي... مع الشكر لك

سيدتي أميمة:

لن أزيد على الكافي الذي قلته.
فقط أنوه لأهمية شعورنا بمعاني مفردات العربية.
الإرتقاء والإندثار...
كلاهما مخالف لمبدأ الحفط الذي أخبرنا به الله تعالى.
كلاهما يعني التغيير.
فهل نقبل بما لنا ولا نقبل بما علينا!؟.



مساء الخير.