المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين
مشاهدة المشاركة
اعتذار عربي؟
تقليص
X
-
-
-
لاتقولوا كلامي غير ماقلت ...
انا لم اقل لا للاعتذار،،، وبالنسبة لعبد الناصر وصدام اعتذروا ومن بعد دفعوا الثمن غالي ،،
اما انتم ارونا اعتذار واحد لهذه امة الاسلام منذ 7 قرونا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اليس نحن بالحضيض حاليا ...؟!
من المسؤول عن هذا .... اليس ال 7 قرون العجاف ،، الذي حكمنا به الاسلام السياسي = المملوكي والعثملي؟!
لا اقبل منكم القدح الشخصي ،، والعرب ليس مقدسين ولكن ليس بيدهم شيء حاليا؟!
البابلي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةلا أعرف كما لا أعترف (و قبل أن أعرف و أعترف علي أولا أن أُعَرِّف) إلا بإسلام الإسلام و ماسواه من النعوتات والانتماءات فلا أناقشك به. لأنه بكل بساطة تجربة إنسانية (غير مقدسة كما تفعل أنت مع أصحابك) تحتمل الخطأ والصواب و يجازى أصحابها انطلاقا من أفعالهم و حركاتهم المرئية للعيان والتي يشهد عليها التاريخ (ولا دخل للنوايا و الدروشة في حكمنا عليهم). هذا و أتمنى أن تكون قد أزحت القدسية عن أصحابك، حتى يكون الحوار مجدياً. ولا تفعل فعلة عمرو بن العاص مع الأشعري في يوم الجدال المشهود.
انا من ضيع بالاحلام عمرا بل دهرا بل عصورا وضعتنا بمؤخرة الامم؟!
لا تملكون الحجة انتهى النقاش ؟!ّ
البابلي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركةلاتقولوا كلامي غير ماقلت ...
انا لم اقل لا للاعتذار،،، وبالنسبة لعبد الناصر وصدام اعتذروا ومن بعد دفعوا الثمن غالي ،،
اما انتم ارونا اعتذار واحد لهذه امة الاسلام منذ 7 قرونا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اليس نحن بالحضيض حاليا ...؟!
من المسؤول عن هذا .... اليس ال 7 قرون العجاف ،، الذي حكمنا به الاسلام السياسي = المملوكي والعثملي؟!
لا اقبل منكم القدح الشخصي ،، والعرب ليس مقدسين ولكن ليس بيدهم شيء حاليا؟!
البابليالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 18-01-2018, 23:08.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةكان العربي في القدم يفتخر بعروبيته ويحق له ذلك ..
أما اليوم .. فبم يفتخر ؟!
بالصمم أم بالبكم أم قلة الفهم أم....حدّث ولا حرج !!
لا جَرَمَ أن هذا شؤم ولؤم وجُرم
وفوق هذا كله .. لا يعي ثقافة الاعتذار .. ولا يعترف بها
قالت العرب : سقوط الجوهر على الأرض لا يحطّ من قيمته
وكذلك المعتذر لا يهينه الاعتذار فهو قمة الذوق
لا أدري ماذا أسمي هذه المقطوعة ... ولكن حتماً هي نوع جديد من أنواع وأشكال الأدب أفرزتها معاناة العربي
أشكرك أيها الرائع
تحية عطرة
تعليق
-
-
ومضة قالت الحقيقة ولو يوما رأيت جمعا على مائدة اتفاق سأصاب بصدمة
فالعربي منفوخ بأنانية هابطة وب تفرقة شاملة
همسة
الومض الشعري كما تعرف أخي هو اختزال واقتصادية تترك مساحة للقراءة
وومضتك هي هذه /
نحن عرب فلا نعتذر
نحن عرب و نفتخر!
تحيتي الكبيرة أخي محمدلا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركةومضة قالت الحقيقة ولو يوما رأيت جمعا على مائدة اتفاق سأصاب بصدمة
فالعربي منفوخ بأنانية هابطة وب تفرقة شاملة
همسة
الومض الشعري كما تعرف أخي هو اختزال واقتصادية تترك مساحة للقراءة
وومضتك هي هذه /
الباقي من حق القراءة
تحيتي الكبيرة أخي محمد
شكراً لإخلاصك، فاطمة الزهراء.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةشكرا على سعة الصدر التي قربتني منك كثيرا وحسن الضيافة التي أثرت في جدا، هنا في متصفحك، أخي الحبيب الأستاذ محمد شهيد.
الواقع هو أنني لم أبتدع شيئا من عندي، بل هي مفردات اختزلتها من نصك لأكون بها نصا كما تقتضيه الومضة من اختصار وسرعة...هذا كل ما في الأمر.
تعليق
-
-
طلعت من البيت في الصباح الباكر، انتبهت إلى حافلة جامعة كونكورديا وهي واقفة على غير العادة أمام ماكدونالد والسائق يتناول وجبة الإفطار خلف المقود و على شاشة الحافلة الالكترونية يمر باللغتين الرسمتين للبلد: Sorry out of service/Désolé hors service. حين قرات عبارة الاعتذار، تذكرت الفترة التي أقام فيها بمونتريال السياسي والأكاديمي الفرنسي الشهير Alain Juppé حين كان موقوفا عن العمل في فرنسا إلى حين انتهاء التحقيقات معه في قضية قانونية. تذكرت مدى انبهاره بعبارات الاعتذار التي تزين حافلات مونتريال حين تعبر الشوارع وهي في خالة خارج الخدمة. فكتب عنها مقالة نشرت لي فرنسا تشيد بسلوك الاعتذار مطالباً وسائل النقل العمومية الفرنسية بالاقتداء بالتجربة الكندية في الاعتذار (رغم أن في هاته الحالات المعتادة لا تكون الحافلات في حالة تستوجب الاعتذار لأنها أصلا خارج الخدمة وليست سببا في عرقلة الركاب الذين ينتظرون قدوم الحافلة المبرمجة حسب التوقيت المعلن عنه في المكان المخصص).
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 197830. الأعضاء 3 والزوار 197827.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق