أسرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
    أهلا بالأخت ريما ، مرة أخرى ..
    بداية بالنسبة لموضوع التأويل وضبابية المكتوب وعسر هضم مفاصله
    وتلاشي مرتكزه عن ما يليه وشرود مفتاحه عن قفلته ..
    هنالك سياق أُنتج في تفاصيله هذا المكتوب ، ومشكلة الفهم ذاتية
    إن لم يتشكل من خلالها المعنى فهي لأسباب خاصة خارج النص الأدبي ونظرية تلقيه ..
    وإن كان ضغط المكتوب في فضائه ، عقبة قاريء ما ، فإن المُسْتَهلَكَ المكشوفَ في مستويات أخرى عقبةُ الفعل الذهني وتطوره وهو فستانُ كساد جاهز لا يحتاج لأي تفصيل ..
    أما ما يتعلق بنصك هذا ، لا شك في أن كل كاتب يختار لرسالته أواني تصب في سياق بعضها ، حتى تحقق مهمة الفعل التهذيبي ..
    فكيف نفسر هذه الرسالة الأخلاقية والاجتماعية ، في نصك وأين سيستدرك فعل التهذيب مهمته ..
    هل يكون في طلب الصداقة الذي ـ لاغبار عليه ـ
    أم في وسيلة التواصل ، أو ثقافة التواصل ، أم في ردة فعل الكاتب والتلقي ..
    أنا واحد من التلقي الذي قرأ نصك وترك أثرا ..
    لم يعجبك ، وجاءك الرد يشبه نصوصي ، لأني فسرت استدراك مهمة النص ، في الطريقة التي عرض بها ، وهذا الثلاثي المضطرب - في الحدث ـ ولم أجد فكرة تهذب حكاية التسهيل ثم الحظر ببديل مقنع ـ
    هذا توضيحي لطلبك ، ولم أخرج على ما تريدينه منه ..
    تحيتي واحترامي لك


    شكرا على التوضيح، يؤسفني أنّه لم يعجبك. لكن هذه طريقتي، لم أدّعي يوما أنني أديبة.
    أطمح إلى هذا يوما ما. إن كان في العمر بقيّة. هدف كتاباتي إمتاع القارئ، والعبرة فيها،
    بحكم تجاربي في الحياة.

    العبرة هنا أنّ هذا هو واقع النت وخصوصا الفيس وصداقاته. وعلى الإنسان أن يكون
    حذرا في تعاملاته مع أشخاص تقتصر العلاقة معهم فعلى تبادل الرسائل من خلال لوحة
    المفاتيح خلف الشاشة.

    لو عندك اقتراح لتحسين النص، يا حبذا وأغدو شاكرة.

    تحيّتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

      أسرار؛

      طلب صداقتي لا غبار عليه. في الخاصّ طلب منّي أن أكتب حكايته قصّة، أبديت موافقتي،
      شرع يرويها، بعد قليل منعت الرسائل وقمت بحظره، ثم سجّلت الخروج.
      تاجر المخدرات!
      أهلا أستاذة ريما.. كيف الحال؟
      بداية... الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح... نكتشف أحيانا ذلك متأخرين فنسارع للغلق...
      حبيبتي.. أحسنت.. فهذا لم يأت متأخرا كثيرا
      في الفيسبوك التعرف على شخص لا تعرفه من قبل مجازفة لحد ما أو على الأقل مضيعة للوقت...
      الأفضل أن نكون عرفناه من قبل
      وفي الواقع هذا لا يحدث أي أن نلتقي بهؤلاء الذين لا نرغب في لقائهم دائما لكن يحدث
      العالم الافتراضي يحمل هذا وذاك
      وأحيانا نظرة للملف الشخصي له تعطيك فكرة... ليس 100% ولكن المكتوب من عنوانه لحد كبير
      وأظن.. ابعد ع الشر وغنيلوه!

      يروق لي صدقك سيدتي الكريمة.

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        أهلا أستاذة ريما.. كيف الحال؟
        بداية... الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح... نكتشف أحيانا ذلك متأخرين فنسارع للغلق...
        حبيبتي.. أحسنت.. فهذا لم يأت متأخرا كثيرا
        في الفيسبوك التعرف على شخص لا تعرفه من قبل مجازفة لحد ما أو على الأقل مضيعة للوقت...
        الأفضل أن نكون عرفناه من قبل
        وفي الواقع هذا لا يحدث أي أن نلتقي بهؤلاء الذين لا نرغب في لقائهم دائما لكن يحدث
        العالم الافتراضي يحمل هذا وذاك
        وأحيانا نظرة للملف الشخصي له تعطيك فكرة... ليس 100% ولكن المكتوب من عنوانه لحد كبير
        وأظن.. ابعد ع الشر وغنيلوه!

        يروق لي صدقك سيدتي الكريمة.
        أهلا الأستاذة أميمة، سعدت بحضورك وإضافتك الكريمة،

        وأصدقك بعض من عرفتهم من خلال المنتديات والفيس،
        أثبتوا لي أنهم بالواقع كما هم هنا تماما.

        المشكلة في صفحات لا تكشف أسرارها مجرّد تمويهات
        تستر حقيقتهم، التي قد تكون خطرة علينا وتاجر المخدرات
        هذا أحدهم، بدا للوهلة الأولى على ما يرام.

        شكرا لك، مودتي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الغانم مشاهدة المشاركة

          تصغي اليه وهي جالسة خلف نافذتها الزرقاء
          امتلاكها للحدس بدد اوهامة حين اكتشفته
          بياع كلام ومسوق وعود
          نص قصير جدا كاشف لامراض شبكات التواصل الاجتماعي
          دمت بألق وابداع الكاتبة والاديبة ريما ريماوي


          تماما .. حضور رائع الاديب احمد الغانم،
          أسعدني حضورك وردك الثري.
          شكرا جزيلا.

          مودتي وتقديري.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
            شكرا على التوضيح، يؤسفني أنّه لم يعجبك. لكن هذه طريقتي، لم أدّعي يوما أنني أديبة.
            أطمح إلى هذا يوما ما. إن كان في العمر بقيّة. هدف كتاباتي إمتاع القارئ، والعبرة فيها،
            بحكم تجاربي في الحياة.

            العبرة هنا أنّ هذا هو واقع النت وخصوصا الفيس وصداقاته. وعلى الإنسان أن يكون
            حذرا في تعاملاته مع أشخاص تقتصر العلاقة معهم فعلى تبادل الرسائل من خلال لوحة
            المفاتيح خلف الشاشة.

            لو عندك اقتراح لتحسين النص، يا حبذا وأغدو شاكرة.

            تحيّتي.

            أهلا بك ، وكل جمعة وأنت بخير وعافية ..
            بالعكس قصتك من بحر واقعنا ، تستدعي التأمل وتستنهض فكر النخب لردعها واستدراك استفحالها ..
            وقد أعجبتني فكرتها دون شك ، وما أشرتُ إليه يخص ما يميز الكاتب عن غيره ـ العامة ـ خاصة إذا تعلق الأمر بآفة العصر ، وأثرها على الفرد والمجتمع ..
            لازال الخير والبركة ، والجيل بحاجة للقليل من العمر
            وعندنا مثل يقول : كمشةُ نحل ، أفضل من شوال ذباب ..
            أسعدك الله ومتعك بالصحة ، وجمعتك مباركة

            عبر نافذة العصر طلب صداقتي ، فكتبتُه تبيعا ، معتادا ومتحملا ..
            قبل أن يستفحل التسمم في الحبر ، التفتُ حيث ابني واتصلتُ لمكافحة الوباء والآفات ..

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة

              أهلا بك ، وكل جمعة وأنت بخير وعافية ..
              بالعكس قصتك من بحر واقعنا ، تستدعي التأمل وتستنهض فكر النخب لردعها واستدراك استفحالها ..
              وقد أعجبتني فكرتها دون شك ، وما أشرتُ إليه يخص ما يميز الكاتب عن غيره ـ العامة ـ خاصة إذا تعلق الأمر بآفة العصر ، وأثرها على الفرد والمجتمع ..
              لازال الخير والبركة ، والجيل بحاجة للقليل من العمر
              وعندنا مثل يقول : كمشةُ نحل ، أفضل من شوال ذباب ..
              أسعدك الله ومتعك بالصحة ، وجمعتك مباركة

              عبر نافذة العصر طلب صداقتي ، فكتبتُه تبيعا ، معتادا ومتحملا ..
              قبل أن يستفحل التسمم في الحبر ، التفتُ حيث ابني واتصلتُ لمكافحة الوباء والآفات ..

              شكرا على توضيحك الذي أعتقد انّني فهمته وإن لم أك واثقة كل الثقة،
              المهم ان الفكرة اعجبتك، اعجبتني صياغتك ولكن لو فكرت مائة سنة
              لن آتي بمثله، كل وله طريقته الفريدة بالكتابة، شخصيا أميل للبساطة
              والسهولة، وإن اتهمت بالمباشرة التقريرية أراها تخدم غرضي
              بسهولة.
              أعتقد ثقافتك استخلصتها من بطون الكتب واللغة الاصيلة
              كما كانت قديما.

              اهلا وسهلا بك.

              احترامي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              يعمل...
              X