أسرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    أسرار


    أسرار؛

    طلب صداقتي لا غبار عليه. في الخاصّ طلب منّي أن أكتب حكايته قصّة، أبديت موافقتي،
    شرع يرويها، بعد قليل منعت الرسائل وقمت بحظره، ثم سجّلت الخروج.
    تاجر المخدرات!


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

    أسرار؛

    طلب صداقتي لا غبار عليه. في الخاصّ طلب منّي أن أكتب حكايته قصّة، أبديت موافقتي،
    شرع يرويها، بعد قليل منعت الرسائل وقمت بحظره، ثم سجّلت الخروج.
    أخافني رئيس العصابة هذا / تاجر المخدرات!
    ====
    1
    قرأتها هكذا
    أسرار؛
    طلب صداقتي، لا غبار عليه. في الخاصّ طلب منّي أن أكتب حكايته قصّة، أبديت موافقتي،
    شرع يرويها، بعد قليل منعت الرسائل وقمت بحظره، ثم سجّلت الخروج.
    تاجر المخدرات!

    2
    نعم تاجر مخدرات؛ كلامية خداعية ..
    3
    أسرار .. الهنات والسقطات
    4
    دام ابداعك .. تحياتي واحترامي

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
      ====
      1
      قرأتها هكذا
      أسرار؛
      طلب صداقتي، لا غبار عليه. في الخاصّ طلب منّي أن أكتب حكايته قصّة، أبديت موافقتي،
      شرع يرويها، بعد قليل منعت الرسائل وقمت بحظره، ثم سجّلت الخروج.
      تاجر المخدرات!

      2
      نعم تاجر مخدرات؛ كلامية خداعية ..
      3
      أسرار .. الهنات والسقطات
      4
      دام ابداعك .. تحياتي واحترامي
      اهلا ومرحبا بك الأستاذ السعيد؛
      شكرا لرأيك السديد،
      وتم الأخذ به.

      تقديري واحترامي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • سميرة رعبوب
        أديب وكاتب
        • 08-08-2012
        • 2749

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

        أسرار؛

        طلب صداقتي لا غبار عليه. في الخاصّ طلب منّي أن أكتب حكايته قصّة، أبديت موافقتي،
        شرع يرويها، بعد قليل منعت الرسائل وقمت بحظره، ثم سجّلت الخروج.
        تاجر المخدرات!
        الباب اللي يجي منه الريح سده واستريح
        أحسنتِ أستاذة ريما، نص جميل ومرح.
        أسجل إعجابي والتحية.
        رَّبِّ
        ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
          الباب اللي يجي منه الريح سده واستريح
          أحسنتِ أستاذة ريما، نص جميل ومرح.
          أسجل إعجابي والتحية.
          اهلا الاستاذة سميرة،
          نورت بحضورك الجميل، عندنا مثل:
          لاتنام بين القبور، ولا تحلم أحلام مزعجة،
          وإبعد عن الشرّ وغنيلو..

          مش عاوزين حكايته .

          مودتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            السّر في غياب ثقافة التواصل
            هو تاجر نفض القيمة من معاملاته ..
            والمسهل مستهلك بثمن قيمة أخرى - لا غبار عليه -
            وهكذا عُلق الموج على بحر المجتمع ..
            تحيتي لك

            تعليق

            • محمد مزكتلي
              عضو الملتقى
              • 04-11-2010
              • 1618

              #7
              السيدة ريما ريماوي الفاضلة:

              لو كنت أنا بطل القصة.
              لسمعته...وسجلت قصته.
              ليكون عبرة للآخرين.
              لأنه من المؤكد أن نهاية القصة
              مأساوية مروعة.

              حامل القلم كحامل البندقية.
              كلاهما يدافعان عن أبناء الوطن.


              صباح الخير.
              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                السّر في غياب ثقافة التواصل
                هو تاجر نفض القيمة من معاملاته ..
                والمسهل مستهلك بثمن قيمة أخرى - لا غبار عليه -
                وهكذا عُلق الموج على بحر المجتمع ..
                تحيتي لك
                اهلا وسهلا الاستاذ سعد،
                سعدت بمصافحتك الاولى بعد العودة،
                ما شاء الله عنك، حتى ردودك منفتحة للتأويل
                وبحاجة لمن يفهمها، حبّذا لو وضّحت ما
                ترومه أكثر.
                المهم مثل هؤلاء النّاس عدم الاختلاط بهم
                أوجب.

                احترامي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                  السيدة ريما ريماوي الفاضلة:

                  لو كنت أنا بطل القصة.
                  لسمعته...وسجلت قصته.
                  ليكون عبرة للآخرين.
                  لأنه من المؤكد أن نهاية القصة
                  مأساوية مروعة.

                  حامل القلم كحامل البندقية.
                  كلاهما يدافعان عن أبناء الوطن.


                  صباح الخير.
                  اهلا الاستاذ محمد،
                  هو فعلا ما ذهبت إليه،
                  لو كانت البطلة كاتبة حقيقية،
                  لكن تلك ما زالت في مراحلها
                  الأولى من الكتابة،
                  والهريبة ثلثين المرجلة .

                  تقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #10
                    هلا ريما
                    استوقفني النص حقيقة لأني لم أستسغه كثيرا
                    ربما لأن مزاجي متعكر وجدا
                    محبتي وشتائل ورد
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      طيب سأنتظر حتى تهدئي ..
                      وتخبريني عن وجهة نظرك واعتراضك..
                      كوني بخير وعافية،
                      وروقيها بتروق عزيزتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • فوزي سليم بيترو
                        مستشار أدبي
                        • 03-06-2009
                        • 10949

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

                        أسرار؛

                        طلب صداقتي لا غبار عليه. في الخاصّ طلب منّي أن أكتب حكايته قصّة، أبديت موافقتي،
                        شرع يرويها، بعد قليل منعت الرسائل وقمت بحظره، ثم سجّلت الخروج.
                        تاجر المخدرات!
                        وماذا عن " كفاحي " و " مكان تحت الشمس "
                        وغيرها من المذكرات التي لاقت رواجا كبيرا لأصحابها !
                        وفيلم الأب الروحي لمارلون براندو ، ألم يكن سيرة ذاتية
                        لشيخ شيوخ المافيا ، أليس فيه عبرا ودروسا ؟
                        أما " حجة " مراحلها الأولى من الكتابة والتي جائت من
                        خلال ردكم على المايسترو محمد مزكتلي . فهذا تواضع
                        منكم وحضرتك الكاتبة التي تتقن العزف على الحروف .
                        العنوان " أسرار " يتفق مع رؤية الكاتب في وجهة نظره عن الشخص المطلوب كتابة قصة حياته .
                        تحياتي لك أستاذة ريما
                        فوزي بيترو

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                          وماذا عن " كفاحي " و " مكان تحت الشمس "
                          وغيرها من المذكرات التي لاقت رواجا كبيرا لأصحابها !
                          وفيلم الأب الروحي لمارلون براندو ، ألم يكن سيرة ذاتية
                          لشيخ شيوخ المافيا ، أليس فيه عبرا ودروسا ؟
                          أما " حجة " مراحلها الأولى من الكتابة والتي جائت من
                          خلال ردكم على المايسترو محمد مزكتلي . فهذا تواضع
                          منكم وحضرتك الكاتبة التي تتقن العزف على الحروف .
                          العنوان " أسرار " يتفق مع رؤية الكاتب في وجهة نظره عن الشخص المطلوب كتابة قصة حياته .
                          تحياتي لك أستاذة ريما
                          فوزي بيترو
                          في زمننا هذا صرت أؤمن بالمقولة " ابعد عن الشر وغنيله"
                          ألّا تعرف بعض الأسرار أحسن لك حفاظا عليك.
                          هنالك كاتبة تركيّة قتلتها معجبة لها،
                          لأن مستوى طرحها لم يعد يعجبها.
                          كلّ حرّ في خياراته بالحياة.

                          مودّتي وتقديري.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • أحمد الغانم
                            عضو الملتقى
                            • 21-10-2016
                            • 185

                            #14

                            تصغي اليه وهي جالسة خلف نافذتها الزرقاء
                            امتلاكها للحدس بدد اوهامة حين اكتشفته
                            بياع كلام ومسوق وعود
                            نص قصير جدا كاشف لامراض شبكات التواصل الاجتماعي
                            دمت بألق وابداع الكاتبة والاديبة ريما ريماوي


                            تعليق

                            • سعد الأوراسي
                              عضو الملتقى
                              • 17-08-2014
                              • 1753

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                              اهلا وسهلا الاستاذ سعد،
                              سعدت بمصافحتك الاولى بعد العودة،
                              ما شاء الله عنك، حتى ردودك منفتحة للتأويل
                              وبحاجة لمن يفهمها، حبّذا لو وضّحت ما
                              ترومه أكثر.
                              المهم مثل هؤلاء النّاس عدم الاختلاط بهم
                              أوجب.

                              احترامي.

                              أهلا بالأخت ريما ، مرة أخرى ..
                              بداية بالنسبة لموضوع التأويل وضبابية المكتوب وعسر هضم مفاصله
                              وتلاشي مرتكزه عن ما يليه وشرود مفتاحه عن قفلته ..
                              هنالك سياق أُنتج في تفاصيله هذا المكتوب ، ومشكلة الفهم ذاتية
                              إن لم يتشكل من خلالها المعنى فهي لأسباب خاصة خارج النص الأدبي ونظرية تلقيه ..
                              وإن كان ضغط المكتوب في فضائه ، عقبة قاريء ما ، فإن المُسْتَهلَكَ المكشوفَ في مستويات أخرى عقبةُ الفعل الذهني وتطوره وهو فستانُ كساد جاهز لا يحتاج لأي تفصيل ..
                              أما ما يتعلق بنصك هذا ، لا شك في أن كل كاتب يختار لرسالته أواني تصب في سياق بعضها ، حتى تحقق مهمة الفعل التهذيبي ..
                              فكيف نفسر هذه الرسالة الأخلاقية والاجتماعية ، في نصك وأين سيستدرك فعل التهذيب مهمته ..
                              هل يكون في طلب الصداقة الذي ـ لاغبار عليه ـ
                              أم في وسيلة التواصل ، أو ثقافة التواصل ، أم في ردة فعل الكاتب والتلقي ..
                              أنا واحد من التلقي الذي قرأ نصك وترك أثرا ..
                              لم يعجبك ، وجاءك الرد يشبه نصوصي ، لأني فسرت استدراك مهمة النص ، في الطريقة التي عرض بها ، وهذا الثلاثي المضطرب - في الحدث ـ ولم أجد فكرة تهذب حكاية التسهيل ثم الحظر ببديل مقنع ـ
                              هذا توضيحي لطلبك ، ولم أخرج على ما تريدينه منه ..
                              تحيتي واحترامي لك


                              تعليق

                              يعمل...
                              X